ما حكم الترحم على من مات وهو يشهد أن لا إله إلا الله وكان عند شيء من الشرك بسبب الجاهل ؟
ما حكم الترحم على من مات وهو يشهد أن لا إله إلا الله وكان عند شيء من الشرك بسبب الجاهل ؟