الله أكبر...
تكلموا على شيخ الإسلام.. فرجعوا خائبين خاسرين...
تكلموا على البخاري .. فأذلهم الله ...
تكلموا على الألباني .. فنصره الله عليهم إذ قيّض الله له مَنْ يدافع عنه وهو ميت،
مَنْ نصر دين الله نصره الله حياً وميتاً.
خدم السنة وبذل جهداً في نشرها حتى صار طلبة العلم لايستغنون عن كتبه
- د.فرحان بن عبيد -