رحم الله الشيخ الألباني فقد أفنى حياته في خدمة علم الحديث والسنة النبوية الشريفة،
ونفع الأمة بعلمه الغزير حتى أصبح رمزاً من رموز أهل الحديث، وعالماً من علماء الأمة ،
ويأتي اليوم من يجهل تاريخه العظيم و شخصه الكريم ويتّهمه زوراً وبهتاناً!
- محمد العتيبي -