لا يطعنون جماعةً أو هيئةً***أو فطحلاً في العلم كالألباني /
بل يطعنون الدين لكنْ قد خشوا*** فاستخدموا كيدًا من الشيطانِ /
قالوا نشوّهُ كلّ داعٍ للهـدىٰ*** بالنشر بعد النشر للبهتانِ/
حتى يشكّ الناسُ في إيمانهم***والشكّ دربُ الهدم للإيمانِ
- حامد العلي -