«ولا أكون مبالغا في قولي:
إن للشيخ الألباني منة في عنق كل مشتغل بالعلم الشرعي على اختلاف أنواعه وأقسامه، لا سيما طلاب الحديث، بل وطلاب الفقه أيضًا، فهو أول من أشاع بين الطلاب الاحتجاج بالأدلة، لا الاحتجاج بالأقوال والمذهب، وهو أصل أصيل من أصول أهل السنة والجماعة». [«الدربة على الملكة» (ص69)]
- عمرو عبدالمنعم سليم -