الناس في الشرق والغرب يرجعون إلى الألباني وأصحابه، ويعتمدون أحكامه على الأحاديث، وكتبهم وأبحاثهم تزدحم بها المكاتب، وقديماً قال حكيم: (الناس أكيس من أن يمدحوا رجلاً ~~~ ما لم يروا عنده آثار إحسان)
«صحيفة سوابق وجريدة بوائق» (1/ 63)
- العلامة أبو أويس محمد بوخبزة الحسني -