العصر الذهبي في التخريج اجتمع فيه ، الحفاظ :
الزيلعي، ثم العراقي، وابن الملقن، والهيثمي والبوصيري وابن حجر.
ثم نضب النبع وجف الضرع حتى سخر الله الألباني فكان وحيد دهره في فنه فتفجرت على يديه أنهار السنة لتسقي أرضاً كان يأتيها الغيث الفينة بعد الفينة.
فلا تعجب من صنيع الله لحفظ دينه كيف سخر ألبانياً فلقد سخّر قبله بخارياً..
رحمهم الله أجمعين..
- د. أبو بكر شهال -