شريط رقم ( 25 ) من تسجيلات متفرقة - صوتيات وتفريغات الإمام الألباني
  1. بوابة تراث الإمام الألباني
  2. صوتيات وتفريغات الإمام الألباني
  3. السلاسل
  4. تسجيلات متفرقة
  5. شريط 25
شريط ( 25 ) من تسجيلات متفرقة
عدد الموضوعات
مقدمة السائل ، والطلب إلى الشيخ الألباني بإلقاء كلمة حول الدعوة السلفية ؛ أهدافها ، مميزاتها ، وسائلها ، وموقفها من الفرق المناوئة .
ذكر الشيخ لأصل " الدعوة السلفية " من القرآن الكريم ، وهي قوله - تبارك وتعالى - : (( وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ المُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ )) الآية .
ذكر الشيخ لحديث الافتراق والكلام عليه .
ذكر الشيخ لعلامة الفرقة الناجية التي تميِّزها عن غيرها من الفرق وهي منهج السلف الصالح وفهمهم من الصحابة فَمَن بعدهم من القرون المُفضَّلة ، والاستدلال على ذلك ببعض النصوص ، وبيان أن العصمة في اتباع الكتاب والسنة في اتباع هذا المنهج .
بيان أقسام السنة ، وأنَّه لا طريق إلى معرفتها إلا من طريق الصحابة فَمَن بعدهم .
ذكر السبب الأصيل في تفرُّق المسلمين ، وهو عدم الالتزام بمذهب السلف من الصحابة فَمَن بعدهم .
تنبيه الشيخ على عبارة بعض أهل البدع : " مذهب السلف أسلم ، ومذهب الخلف أعلم وأحكم " ، وبيان مخالفة هذه العبارة لجميع ما ذكر من النصوص ، وبيان أنَّ كثيرًا ممن ينتسب إلى العلم يردِّدها .
من الأدلة على الخروج عن اتِّباع السلف الصالح ؛ منها : التفريق بين حديث الآحاد والمتواتر .
بيان الآثار السلبية المترتِّبة على التفريق بين الحديث المتواتر وحديث الآحاد ؛ وأن العقائد والأحكام لا تُؤخذ إلا من المتواتر بخلاف الأحكام .
بيان بطلان التفريق بين العقائد والأحكام فيما يُستدَلُّ له من أحاديث الآحاد أو التواتر .
ضرورة دراسة منهج السَّلف ومعرفة ما كانوا عليه كما يدرس الكتاب والسنة ومغبَّة مَن لم يدرس ذلك .
ذكر مثال من النصوص مما تضمَّن عقيدةً وحُكمًا في آن واحد ؛ وهوحديث أبي هريرة في الاستعاذة بعد التشهُّد .
ذكر بعض أدلة عذاب القبر التي جاءت في أحاديث فيها بيان لبعض الأحكام الشرعية .
بيان ضلال وحيرة هؤلاء المبتدعة بسبب فلسفتهم في التَّفريق بين الآحاد والمتواتر بسبب الخروج عن منهج السلف .
تمثيل الشيخ بأبيات الامام ابن القيم .
استنباط الشيخ من البيت الثاني لابن القيم مثالًا آخر لمسألة التفريق بين الآحاد والمتواتر ؛ وهو الإيمان بالأسماء والصفات من غير تشبيه ولا تعطيل .
الاستشهاد بقصة الإمام مالك - رحمه الله - مع الذي سأله عن الاستواء ، مع تفسير عبارة الإمام مالك .
الكلام على بعض المذاهب اليوم مثل الرافضة والمعتزلة والأشاعرة والماتريدية ، ومنهجهم في التعامل مع نصوص الصفات وبيان تناقضهم في ذلك .
التنبيه على كثير ممَّن ينتسب إلى العلم من الدعاة اليوم في تحاشيهم الانتساب إلى مذهب السلف ، ووقوعهم في التفويض !!
هذا الموقع لنشر علوم الإمام الألباني، وحق الاستفادة منه لكل مسلم © 2024