Toggle navigation
x
السلاسل
سلسلة الهدى والنور
فتاوى رابغ
فتاوى جدة
الفتاوى الإماراتية
رحلة الخير
فتاوى الكويت
فتاوى المدينة
سلسلة الترغيب والترهيب
رحلة النور
ترجمة الألباني
صفة صلاة النبي
فتاوى عبر الهاتف والسيارة
شرح كتاب الأدب المفرد
نوادر بوابة تراث الإمام الألباني
تسجيلات متفرقة
التصنيفات
الوسوم
البحث
شريط رقم ( 249 ) من تسجيلات متفرقة - صوتيات وتفريغات الإمام الألباني
بوابة تراث الإمام الألباني
صوتيات وتفريغات الإمام الألباني
السلاسل
تسجيلات متفرقة
شريط 249
شريط (
249
) من
تسجيلات متفرقة
عدد الموضوعات
21
تحذير السَّائلين من الأنانية وحبِّ الذات ، وشرح حديث : ( لا يؤمن أحدكم حتى يحبَّ لأخيه ما يحبُّ لنفسه ) .
ورد في الحديث عن عائشة - رضي الله عنها - قالت : " إن النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - كان يُقبِّل بعض أزواجه ثم يصلي ولا يتوضَّأ " ، وورد عن عبد الله بن عمر - رضي الله عنهما - كان يقول : " قبلة الرجل امرأته وجسُّها بيده من الملامسة ، فمَن قبَّلَ امرأته أو جسَّها بيده فعليه الوضوء " ، وورد أن رجلين تيمَّما ، وصليا ، ثم وجدا ماء في الوقت ، فتوضأ أحدهما وأعاد الصلاة ما كان في الوقت ، ولم يُعِدِ الآخر ، فسألا النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال للذي لم يعُدْ : ( أصبت السنة ، وأجزأتك صلاتك ) ، وحديث : ( لا يصلِّينَّ أحدكم العصر إلا في بني قريظة ) ، ما صحة هذه الأحاديث ؟ وهل فيها ناسخ ومنسوخ ؟ وإذا صحت فهل الحق يتعدَّد ؟
الجواب على قوله : وَرَدَ في حديث عائشة : " أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يقبِّل بعضَ أزواجه ، ثم يصلي ولا يتوضَّأ " .
الجواب على قوله : وَرَدَ عن ابن عمر أنه كان يقول : " قبلة الرجل امرأته وجسُّها بيده من الملامسة ؛ فمَن قبَّلَ امرأته أو جَسَّها بيده فعليه الوضوء " ، وبيان أن العبرة بقول النبي - صلى الله عليه وسلم - لا بقول غيره مهما كانت منزلته .
معنى قوله - تعالى - : (( أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا )) ، والجمع بين هذه الآية وحديث عائشة السابق ، والكلام على تفسير السنة للقرآن ، وذكر الأمثلة على ذلك .
خلاصة القول في الجمع بين الآية وحديث عائشة .
بيان خطأ قول ابن عمر في وجوب الوضوء لِمَن مَسَّ امرأته أو قبَّلَها .
الجواب على حديث أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - قال : خرجَ رجلانِ في سفَرٍ ؛ وحضرتِ الصَّلاةُ وليسَ معَهُما ماءٌ ؛ فتيمَّما فصلَّيا ، ثمَّ وجدَ الماءَ في الوقتِ ، فأعادَ أحدُهُما الصَّلاةَ ، ولم يُعِدِ الآخرُ ، ثمَّ أتَيا رسولَ الله - صلى الله عليه وسلم - فذَكَرَا ذلِك ، فقالَ للَّذي لم يُعِدْ : ( أصبتَ السُّنَّةَ ، وأجزأتكَ صلاتُكَ ) ، وقالَ للَّذي تَوضَّأ وأعادَ : ( لَكَ الأجرُ مرَّتَينِ ) .
الجواب على حديث عبد الله بن عمر - رضي الله عنه - : " قال النَّبيُّ - صلى الله عليه وسلم - يَومَ الأحزَابِ : ( لا يُصَلِّيَنَّ أحَدٌ العَصرَ إلَّا في بَنِي قُرَيظَةَ ) . فأدرَكَ بَعْضُهُمُ العَصرَ في الطَّرِيقِ ، فَقَالَ بَعْضُهُم : لا نُصَلِّي حتَّى نَأتِيَهَا ، وقَالَ بَعضُهُمْ : بَل نُصَلِّي ، لَم يُرِدْ مِنَّا ذلكَ ، فَذُكِرَ ذلكَ للنَّبيِّ - صلى الله عليه وسلم - ، فَلَم يُعَنِّفْ واحِدًا منهم " ، فيتوهَّمون أن في ذلك إقرارًا لاجتهاد المجتهد سواء أخطأ أو أصاب .
سمعت أحد المحدثين يقول : إذا أحدكم قرأ آية الكرسي عقب كل صلاة فلا يبقى بينه وبين الجنة حاجب ، وأن ملك الموت لا يقبض روحه ، بل الله - تعالى - يقبض روحه ؛ فهل هذا صحيح ؟
قال ابن كثير في " تفسيره " في قوله - تعالى - : (( وَإِنْ أَرَدْتُمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنْطَارًا فَلَا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئًا )) ، وهل تعارض الآيةُ ما ذكره عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - من عدم المغالاة في مهور النساء ، واعتراض المرأة عليه ؟
البحث في سند آخر للقصة : قال ابن المنذر : حدثنا إسحاق بن إبراهيم ، عن عبد الرزاق ، عن قيس بن ربيع ، عن أبي حُصين ، عن أبي عبد الرحمن السلمي قال : قال عمر بن الخطاب : لا تغالوا في مهور النساء . فقالت امرأة : ليس لك ذلك يا عمر . فقال عمر : إن امرأة خاصَمَتْ عمر فخَصَمَتْه .
أورَدَ ابن الجوزي في " موضوعاته " قصة خلاصتها أن امرأة قامت من مجلس الرسول - صلى الله عليه وآله وسلم - ، فجلس أحد الصحابة مكانها ، فقال له الرسول : ( لا تجلِسْ حتى يبرُدَ مكانُها ) ، وقد صحَّحَها بعض المحدثين بتوثيق أحد رواة الحديث المطعون فيه ، وتعقَّب ابنَ الجوزي في ذلك ؛ فما قولكم ؟
جاء في " مجمع الزوائد " لـ " الهيثمي " : " وكان - صلى الله عليه وسلم - يشبُّ في اليوم شباب الصَّبيِّ في شهر ، ويشبُّ في الشهر شباب الصَّبيِّ في سنة " ؛ ما صحة هذا ؟
ما معنى كلام المحدثين القائلين : " هذا حديث رواته ثقات " أو " رجاله رجال الصحيح " ؟ وهل معناه أن الحديث صحيح ؟
نرجو شرح حديث جابر جابر - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : ( مَثَلي ومَثَلُكم كمَثَل رجل أوقد نارًا ، فجعل الجنادبُ والفَرَاشُ يقَعْنَ فيها ، وهو يذبُّهنَّ عنها ، وأنا آخذ بحَجُزِكم عن النار ، وأنتم تفلتون من يدي ) ؟
هل يُشترط ثبوت اللقاء في الاتصال إذا روى راوٍ بالعنعنة عن شيخه ؟
هل وقع بين الصحابة خلاف في أصول الدين ؟
كيف الجواب عن اختلاف الصحابة في مسألة رؤية النبي - صلى الله عليه وسلم - لربِّه في الدنيا ؟
هل يقرُبُ الرَّبُّ - عز وجل - بذاته وصفاته من بعض خلقه ؟ وما الدليل على ذلك من الكتاب والسنة ؟
هل الرَّبُّ - عز وجل - بائنٌ من خلقه ؟ وما الدليل على ذلك من الكتاب والسنة ؟