Toggle navigation
x
السلاسل
سلسلة الهدى والنور
فتاوى رابغ
فتاوى جدة
الفتاوى الإماراتية
رحلة الخير
فتاوى الكويت
فتاوى المدينة
سلسلة الترغيب والترهيب
رحلة النور
ترجمة الألباني
صفة صلاة النبي
فتاوى عبر الهاتف والسيارة
شرح كتاب الأدب المفرد
نوادر بوابة تراث الإمام الألباني
تسجيلات متفرقة
التصنيفات
الوسوم
البحث
شريط رقم ( 229 ) من تسجيلات متفرقة - صوتيات وتفريغات الإمام الألباني
بوابة تراث الإمام الألباني
صوتيات وتفريغات الإمام الألباني
السلاسل
تسجيلات متفرقة
شريط 229
شريط (
229
) من
تسجيلات متفرقة
عدد الموضوعات
25
استفتاح المحاضرة والتي هي بعنوان : " الحديث حجة بنفسه في العقائد والأحكام " ، مع خطبة الحاجة .
بيان أن السنة هي المرجع الثاني بعد القرآن الكريم ، وبيان أنه لا يجوز مخالفتها بأيِّ نوع من المخالفة ولا لسبب من الأسباب ، وسرد أدلة ذلك من القرآن الكريم .
الأدلة من السنة على وجوب اتباع سنة النبي - صلى الله عليه وسلم - وتحريم مخالفته .
ذكرٌ بإجمال لما في هذه النصوص من الآيات والأحاديث من القواعد والفوائد الشرعية المهمة .
بيان أن النصوص المتقدمة تدل - أيضًا - على أمرين هامين ؛ الأول : شمولها لكل مَن بلغته إلى يوم القيامة .
الأمر الثاني : شمولها لكلِّ أمور الدين لا فرق بين ما كان فقهًا أو عقيدةً أو سلوكًا .
بيان إهمال بعض الخَلَف لكثير من السنة بسبب أصول تبنَّوها من علم الكلام ، وكيف أدَّى بهم ذلك إلى البعد الكبير عن السنة .
ضرب مثال على غربة السنة في هذا الزمان .
بيان الأصول والقواعد التي صرفت الكثير عن سنة المصطفى - عليه الصلاة والسلام - .
الفصل الأول : الكلام على قولهم : " حديث الآحاد لا يُؤخذ به في العقيدة " ، والرَّدُّ عليهم .
بيان الشبهة التي سبَّبت هذا التفريق بين الآحاد والمتواتر .
بيان أن الظَّنَّ لا يجوز مطلقًا لا في الأحكام ولا في العقائد .
ذكر بعض الأدلة من القرآن على وجوب الأخذ بخبر الواحد خاصَّة في العقائد .
ذكر بعض الأدلة التي أورَدَها البخاري في وجوب الأخذ بخبر الواحد ، وكذا الاستدلال بكلام الإمام الشافعي في " الرسالة " ، وكذا ابن القيم في " الصواعق المرسلة " .
بيان ضلال كثير من المتكلِّمين في تفريقهم بين العلم والعمل .
بيان أن خبر الواحد يفيد العلم واليقين في كثير من الأحيان ، وبيان أمثلته ، ونقل كلام ابن القيم عن شيخ الاسلام ابن تيمية الدال على ذلك .
ضرب مَثَلَين في ردِّ بعض الفقهاء بعض الأحاديث بسبب هذه الشبهة وهي ردُّ خبر الآحاد .
الكلام في الفصل الثاني على تقديم القياس على الحديث .
نقل بعض النقول عن الأئمة العلماء في تقديم الحديث على القياس ونحوه .
ذكر كلام ابن القيم في اشتداد نكير السلف على مَن يقدِّم القياس على الحديث أو يضرب له الأمثال .
بيان سبب وقوعهم في هذا المنحدر ؛ وهو تقديم القياس على الحديث .
ذكر كثير من الأحاديث التي تُرِكَت بسبب هذه الفلسفات الداخلة على الإسلام .
الكلام على الفصل الثالث وهو التقليد وجعله دينًا .
بيان أن التَّقليد ليس علمًا والدليل عليه .
بيان الواجب على العلماء في تحرِّي اتباع الكتاب والسنة ، وذكر كلام العلماء المحقِّقين في ذلك .