من خاف على نفسه أن يفتن في مكان ما ماذا يصنع ؟ - صوتيات وتفريغات الإمام الألباني
من خاف على نفسه أن يفتن في مكان ما ماذا يصنع ؟
A-
A=
A+
السائل : هاذول الحكام شيخي حاربوهم معذورين شيخنا الآن مثل الجماعة الإسلامية في مصر كما يزعمون الجماعة الإسلامية الذي أميرها الدكتور عمر عبد الرحمن حكينا عنه سابقا في العام الماضي هم الآن في اشتباك مع الدولة هم الآن مشتبكين مع الدولة فالآن بعد ما الدولة شيخنا أعلنت المظاهرات على هؤلاء المتطرفين كما يزعمون شيخنا الدولة سمعت أنا في نشرة الأخبار سمعت رجل من المذيعين يقول: لا بد من أن تقوم مظاهرة ضد هؤلاء الإرهابيون على مستوى أنحاء مصر في القرى وفي المدن وفي الشوراع وفي كل مكان فعندما يحصل الاشتباك هنا شيخنا فهم يسلموا أنفسهم ولا ... ولا يظلوا مشتبكين مع الدولة يعني الدولة الآن أعلنت عليهم الحرب فعلا بالسلاح والطيران وبالدبابات وكل الوسائل حتى يجرفون بيوتهم جرفا بما فيها وبمن فيها نعم فما العمل الآن يعني والآن اختلط الحابل بالنابل يعني أي مصري ينزل إلى مصر لا بد من التدقيق والتفتيش وأمور كثيرة تحدث معه وممكن يعني واحد مثلي الحمد لله نسأل الله الحمد والمنة على أن أكرمنا وتمتعنا بعلومكم وبهذا المنهج الصحيح فيمكن أؤخذ يعني مع هؤلاء القوم وأفتن وأرمى بالسجن وأعذب ووو إلى آخره فما العمل إذن شيخنا ؟

الشيخ : الهجرة من مصر .

السائل : الهجرة يعني الآن الهجرة من مصر هي السبيل .

الشيخ : هذا هو المخرج .

السائل : الذي يريد أن يفر بدينه. الله يبارك فيكم شيخنا. الله يبارك فيكم شيخنا. نعم فتنة الآن.

الشيخ : ... حجة على الإسلام والمسلمين جماعة التكفير هذول .

السائل : لا الجماعة الإسلامية غير التكفير .

الشيخ : هي نفسها .

السائل : لا هذيك اشتقت منها التكفير اشتق منها .

الشيخ : يا أخي هي نفسها بس أسماء تغيرت الله يهديكم .

السائل : أنا بعرف أشخاص ما بيكفر الغالبية التكفير منشقين لحالهم .

الشيخ : عارف لكن المنهج واحد ما يخرجون. قد يختلفون هلا مثلا اللي سميته أنت شوقي غير شكري أقصد غير يعني في الفكر لكن يجمعهم الكفر والتكفير هدول في اعتقادي يلتقون مع أولئك ويختلفون يلتقون في الخروج على الحكّام وفي استباحة دماء المسلمين أنو مسلمين مثلا شرطي وجندي شو عاملين هدول لأنهم تحت حكم الكافر .

السائل : الطاغوت شيخنا أي شرطي كفار .

الشيخ : كان عندنا جماعة في عمان أول ما جيت تعرفونهم جماعة كانوا لا يصلون معنا ولا يصلون جمعة ولا جماعة هما.

السائل : الحمد لله ما فيش الآن .

مواضيع متعلقة