السائل : بالصحيح في ذلك فقال بتاريخ 22 صفر 1412هـ الموافق 1/9/1991م .

الشيخ : كيف إقامتكم هنا إن شاء الله ؟ ,

السائل : الحمد لله ,

الشيخ : هذا الشيخ بده يريحني وهاي العلامة

السائل : يا شيخ لاحظ أنه حب ما يضوع ولا كلمة من أولها ,

الشيخ : ما شاء الله , لا إله إلا الله

السائل : المخرج بيقلي انتظر

الطالب : أيوا يا شيخ تفضل

السائل : يقول أمس اتصل بي أحد الإخوة من الرياض حول هذه المصيبة التي ألمت يعني حول موضوع الشيخ جميل رحمه الله تعالى وما شابه ذلك

الشيخ : رحمه الله ,

السائل : فيذكر أنه يعني وصله خبر أو يعني أو يعني أخبره من سمع الشيخ عبد العزيز بن باز عند ما سئل عن هذه المسألة فكأنه خفف من أمرها ولطف من شأنها قائلا هذه مسألة ثأرية مسألة ثأرية قديمة أو شيء من هذا وليست يعني كما يتصور أو أنها يعني كذا وكذا توحيد وبدع كذا إلى آخره فبالطول نحن لا ندري الآن هل لبس على الشيخ أم أنه قال هذه الكلمة تلطيفا للأجواء وامتصاصا لحماسة بعض الشباب وما شابه ذلك , فقال هذا الأخ وأنا أنقل طلبه , قال نرجو يعني من الشيخ إذا تستطيعوا أنه يتكلم مع الشيخ ابن باز يوضح له بعض الأمور هذه , فأنا كان جوابي من جهتين , الجهة الأولى أنه أولا شيخنا يعني الآن صحته نسأل الله أنه يكتب له الشفاء والعافية , ثانيا هذا ليس من منهج شيخنا الكلام يعني في هذه القضايا وخاصة أنه مثلا في حرب الخليج ما تكلم الشيخ مع هؤلاء يعني مع تقديره لهم فكيف في مثل هذه المسألة ؟ , قال يعني إحنا نود قلت له أنا أنقل لشيخنا يعني هذا الرأي ونسأل الله أن يأتي بالذي هو خير.

الشيخ : آمين.

السائل : أحببت يعني من باب أداء الأمانة أن

الشيخ : جزاك الله خيرا.

السائل : الله يبارك فيكم يا أستاذنا.

الشيخ : نسأل الله أن يصلح أحوال المسلمين.

السائل : نسأل الله ذلك.

الشيخ : لا اله إلا الله , الحقيقة نحن نسمع من أخواننا أخبار محطية... المسألة التي أشار إليها الشيخ ابن باز هي معروفة في هديك البلاد , الطالب : آه صحيح.

الشيخ : ولكن ينبغي بقى التأكد أنه كان يعني هذا القتل بسبب المذكور ولا بغيره على كل حال ستظهر الحقيقة والآن أتمنى أن يكون الواقع هو هذا ولا يكون وما يكون أوسع من ذلك ,

الحلبي: يا سلام

الشيخ: أي طبعا