ما تعليقكم حول أزمة الخليج والاستعانة فيها بالكفار ؟
A-
A=
A+
السائل : أزمة الخليج .
الشيخ : أيوا .
السائل : ما كنت واقف عليها ... كاملة ورأيه كامل .
الشيخ : سمعنا إياها على كل حال .
السائل : هي طويلة .. بتحب أصوِّر لك إياها إن شاء الله .
الشيخ : ... أنُّو ضرورة ، فليهود شو يقول على اليهود ؟
السائل : " وعرف منهم النصرة فلا مانع من الاستنصار " .
الشيخ : وقف عندك بقى خلِّينا نناقش جملة جملة . إذا إيش ؟
السائل : " إذا خاف المظلوم " .
الشيخ : طيب ؛ كمِّل .
السائل : " من أن يُغلب واستعان بمَن يأمَنُه " .
الشيخ : من أين يأمنه ؟ ... فرض الإسلام ... اليهود علينا ... .
السائل : " وعرف منهم النصرة فلا مانع من الاستنصار " .
سائل آخر : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
السائل : " لا مانع من الاستنصار ببعض الأعداء الذين هم في صفِّنا ضدَّ عدوِّنا ، ولقد استعان النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو أفضل الخلق بالمطعم بن عدي لمَّا مات أبو طالب عم النبي - صلى الله عليه وسلم - وكان كافرًا " .
الشيخ : هنا - أيضًا - ... لأنَّ الرسول - عليه السلام - لمَّا استعان استعان وهو في موضع القوَّة ، وإنما استعانتك وقعت في موضع الضعف .
-- سائل آخر : كيف حالك يا شيخنا ؟ كيف صحتكم يا أستاذي ؟
الشيخ : الحمد لله بخير . أهلًا مرحبًا كيف حالك ؟ --
السائل : " وهكذا عندما احتاج إلى دليلٍ يدله على طريق المدينة استأجر شخصًا من الوثنيين " .
الشيخ : نفس الجواب .
السائل : نفس الجواب .
الشيخ : إي نعم .
السائل : وأمر آخر : " ولمَّا احتاج إلى اليهود بعد فتح خيبر ولَّاهم نخيلها وزروعها بالنصف يزرعونها للمسلمين ، والمسلمون مشغولون بالجهاد لمصلحة المسلمين ، ومعلومٌ عداوة اليهود للمسلمين ، وكذلك " .
الشيخ : أما اليوم فالقضية معكوسة تمامًا ، فالمسلمون مشغولون عن الجهاد بالزَّرع والضَّرع ، فشتَّان بين الدليل والمدلول عليه !!
السائل : " مصلحتنا وضدَّ عدوِّنا ، فلا حرج علينا أن نستعين به ضدَّ عدوِّنا وفي مصلحتنا حتى يخلِّصَنا الله من عدوِّنا ، ثم يرجع عدوُّنا إلى بلاده ، ومن عرف هذه الحقيقة وعرف حال الظَّالم وغشمه وهو ممَّا يخشى منه من خطر عظيم وعرف الأدلة الشرعية اتَّضح له الأمر " .
الشيخ : إي نعم ، يعني أجوبة نظرية ذات طابع المصيبة التي ألمَّت بالعالم العربي والإسلامي .
الشيخ : أيوا .
السائل : ما كنت واقف عليها ... كاملة ورأيه كامل .
الشيخ : سمعنا إياها على كل حال .
السائل : هي طويلة .. بتحب أصوِّر لك إياها إن شاء الله .
الشيخ : ... أنُّو ضرورة ، فليهود شو يقول على اليهود ؟
السائل : " وعرف منهم النصرة فلا مانع من الاستنصار " .
الشيخ : وقف عندك بقى خلِّينا نناقش جملة جملة . إذا إيش ؟
السائل : " إذا خاف المظلوم " .
الشيخ : طيب ؛ كمِّل .
السائل : " من أن يُغلب واستعان بمَن يأمَنُه " .
الشيخ : من أين يأمنه ؟ ... فرض الإسلام ... اليهود علينا ... .
السائل : " وعرف منهم النصرة فلا مانع من الاستنصار " .
سائل آخر : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
السائل : " لا مانع من الاستنصار ببعض الأعداء الذين هم في صفِّنا ضدَّ عدوِّنا ، ولقد استعان النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو أفضل الخلق بالمطعم بن عدي لمَّا مات أبو طالب عم النبي - صلى الله عليه وسلم - وكان كافرًا " .
الشيخ : هنا - أيضًا - ... لأنَّ الرسول - عليه السلام - لمَّا استعان استعان وهو في موضع القوَّة ، وإنما استعانتك وقعت في موضع الضعف .
-- سائل آخر : كيف حالك يا شيخنا ؟ كيف صحتكم يا أستاذي ؟
الشيخ : الحمد لله بخير . أهلًا مرحبًا كيف حالك ؟ --
السائل : " وهكذا عندما احتاج إلى دليلٍ يدله على طريق المدينة استأجر شخصًا من الوثنيين " .
الشيخ : نفس الجواب .
السائل : نفس الجواب .
الشيخ : إي نعم .
السائل : وأمر آخر : " ولمَّا احتاج إلى اليهود بعد فتح خيبر ولَّاهم نخيلها وزروعها بالنصف يزرعونها للمسلمين ، والمسلمون مشغولون بالجهاد لمصلحة المسلمين ، ومعلومٌ عداوة اليهود للمسلمين ، وكذلك " .
الشيخ : أما اليوم فالقضية معكوسة تمامًا ، فالمسلمون مشغولون عن الجهاد بالزَّرع والضَّرع ، فشتَّان بين الدليل والمدلول عليه !!
السائل : " مصلحتنا وضدَّ عدوِّنا ، فلا حرج علينا أن نستعين به ضدَّ عدوِّنا وفي مصلحتنا حتى يخلِّصَنا الله من عدوِّنا ، ثم يرجع عدوُّنا إلى بلاده ، ومن عرف هذه الحقيقة وعرف حال الظَّالم وغشمه وهو ممَّا يخشى منه من خطر عظيم وعرف الأدلة الشرعية اتَّضح له الأمر " .
الشيخ : إي نعم ، يعني أجوبة نظرية ذات طابع المصيبة التي ألمَّت بالعالم العربي والإسلامي .
- تسجيلات متفرقة - شريط : 49
- توقيت الفهرسة : 00:38:50
- نسخة مدققة إملائيًّا