هل للإنسان أن يذهب إلى الجهاد -وهو يريده- مع وجود والديه دون حاجتهما إليه.؟
A-
A=
A+
السائل : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله . نعم .
السائل : سؤال مهمّ عندي ضيف قادم من مصر ، وذاهب إلى العراق وحيد أبويه ، يريد أن يذهب إلى الجهاد ، و رغم أنّ أباه وأمّه يعني ليسوا بحاجة إليه من النّاحية المادية أو المال ، فهل يذهب إلى الجهاد أم يجاهد فيهما ؟
الشيخ : يوجد من يخدم أبويه ؟
السائل : لا .
الشيخ : إذا فليلزمهما فإنّ الجنّة عند رجليهما .
السائل : طيّب جزاك الله خيرا ، إذا لم يكونوا بحاجة إليه هل يذهب للجهاد ؟
الشيخ : يذهب ويجاهد .
السائل : هل الجهاد في أفغانستان الآن فرض عين كما قلت أنت في فتواك أم هناك في أحوال تجدّدت حول الفتن الطّائفية الداخلية فلا يجب الجهاد هناك ؟
الشيخ : بالنسبة للفتوى لا تزال قائمة .
السائل : جزاك الله خيرا .
الشيخ : وإيّاك
السائل : أسألك ثانيا حول موضوع أسإلتي لا تتسجل ، أنا تعهد إليك ...
الشيخ : في مين يسجّل الآن فيه ناس يسألونني ويسجلون .
السائل : على التليفون ؟
الشيخ : لا ، على الهواء المباشر .
السائل : فهمت ، نحن على الهواء المباشر الداخلي نريد أنا سوف أسجل ...
الشيخ : ما عندي مانع بالشرط المذكور آنفا .
السائل : إن سجلناها ، وكان هناك طول عمر لك ورأيت فيها فائدة ، أعرضها عليك قبل أن تطبع ، وتصحيح من الأخطاء ونراها بنفسك وتوقع عليها إن كان هناك في فائدة للمسلمين في ذلك فلتطبع وتنشر ...
الشيخ : يومئذ لكلّ حادث حديث .
السائل : جزاك الله خيرا .
الشيخ : وكما يقولون عندنا في سوريا "لما نجي إليها نحكي عليها " .
السائل : الله يرضى عليك .
السائل : حقيقة إني مدين لك بالكثير الكثير ، والله يا شيخ كلّما وجدت كتابا لك قرأته ، وأنا في قراءته كأنك تخاطبني مخاطبة .
الشيخ : نفعك الله ...
السائل : الآيات القرآنية كلّها تخاطبني ، حتّى آيات النفاق وآيات التخلّف وآيات التخلّف وآيات كذا ...
الشيخ : نسأل الله أن ينفعك بما تقرأ ، وأن ينفعنا معك بما تقرأ .
السائل : اللهم آمين ، لذلك من الغد نسأل أسئلة
الشيخ : أهلا مرحبا .
السائل : بارك الله فيكم .
الشيخ : وفيك بارك .
السائل : أنا اسمي أبو عبد الرحمن ...
الشيخ : هذا مو اسمك ، هذه كنيتك ...
السائل : كنيتي نعم ، وكنّيت اسمي بأبو عبد الرحمن ، لحديث الرسول صلى الله عليه وسلّم واقتداء بك .
الشيخ : جزاك الله خيرا .
السائل : تلميذ من تلاميذك منذ سنين ، ودائما أسأل بالتّليفون دائما استفسر بما قد أنعم الله عليك .
الشيخ : يعني أنت تلميذي قبل أن تعرفني ؟
السائل : لا أعرفك وقد رأيتك في مسجد صلاح الدين مرّتين .
الشيخ : من قبل ما تعرفني ما سألتني ما سألتني قبل أن تعرفني ؟
السائل : سألتك نعم .
الشيخ : هذا هو الذي أقوله .
السائل : وعرفتك ورأيتك لكن خالفتك بفتوى واحدة .
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله . نعم .
السائل : سؤال مهمّ عندي ضيف قادم من مصر ، وذاهب إلى العراق وحيد أبويه ، يريد أن يذهب إلى الجهاد ، و رغم أنّ أباه وأمّه يعني ليسوا بحاجة إليه من النّاحية المادية أو المال ، فهل يذهب إلى الجهاد أم يجاهد فيهما ؟
الشيخ : يوجد من يخدم أبويه ؟
السائل : لا .
الشيخ : إذا فليلزمهما فإنّ الجنّة عند رجليهما .
السائل : طيّب جزاك الله خيرا ، إذا لم يكونوا بحاجة إليه هل يذهب للجهاد ؟
الشيخ : يذهب ويجاهد .
السائل : هل الجهاد في أفغانستان الآن فرض عين كما قلت أنت في فتواك أم هناك في أحوال تجدّدت حول الفتن الطّائفية الداخلية فلا يجب الجهاد هناك ؟
الشيخ : بالنسبة للفتوى لا تزال قائمة .
السائل : جزاك الله خيرا .
الشيخ : وإيّاك
السائل : أسألك ثانيا حول موضوع أسإلتي لا تتسجل ، أنا تعهد إليك ...
الشيخ : في مين يسجّل الآن فيه ناس يسألونني ويسجلون .
السائل : على التليفون ؟
الشيخ : لا ، على الهواء المباشر .
السائل : فهمت ، نحن على الهواء المباشر الداخلي نريد أنا سوف أسجل ...
الشيخ : ما عندي مانع بالشرط المذكور آنفا .
السائل : إن سجلناها ، وكان هناك طول عمر لك ورأيت فيها فائدة ، أعرضها عليك قبل أن تطبع ، وتصحيح من الأخطاء ونراها بنفسك وتوقع عليها إن كان هناك في فائدة للمسلمين في ذلك فلتطبع وتنشر ...
الشيخ : يومئذ لكلّ حادث حديث .
السائل : جزاك الله خيرا .
الشيخ : وكما يقولون عندنا في سوريا "لما نجي إليها نحكي عليها " .
السائل : الله يرضى عليك .
السائل : حقيقة إني مدين لك بالكثير الكثير ، والله يا شيخ كلّما وجدت كتابا لك قرأته ، وأنا في قراءته كأنك تخاطبني مخاطبة .
الشيخ : نفعك الله ...
السائل : الآيات القرآنية كلّها تخاطبني ، حتّى آيات النفاق وآيات التخلّف وآيات التخلّف وآيات كذا ...
الشيخ : نسأل الله أن ينفعك بما تقرأ ، وأن ينفعنا معك بما تقرأ .
السائل : اللهم آمين ، لذلك من الغد نسأل أسئلة
الشيخ : أهلا مرحبا .
السائل : بارك الله فيكم .
الشيخ : وفيك بارك .
السائل : أنا اسمي أبو عبد الرحمن ...
الشيخ : هذا مو اسمك ، هذه كنيتك ...
السائل : كنيتي نعم ، وكنّيت اسمي بأبو عبد الرحمن ، لحديث الرسول صلى الله عليه وسلّم واقتداء بك .
الشيخ : جزاك الله خيرا .
السائل : تلميذ من تلاميذك منذ سنين ، ودائما أسأل بالتّليفون دائما استفسر بما قد أنعم الله عليك .
الشيخ : يعني أنت تلميذي قبل أن تعرفني ؟
السائل : لا أعرفك وقد رأيتك في مسجد صلاح الدين مرّتين .
الشيخ : من قبل ما تعرفني ما سألتني ما سألتني قبل أن تعرفني ؟
السائل : سألتك نعم .
الشيخ : هذا هو الذي أقوله .
السائل : وعرفتك ورأيتك لكن خالفتك بفتوى واحدة .
- سلسلة الهدى والنور - شريط : 318
- توقيت الفهرسة : 00:43:36
- نسخة مدققة إملائيًّا