لماذا لا تحرضون طلابكم على الذهاب إلى أفغانستان طالما أنكم ترون فرضية الجهاد هناك ؟
A-
A=
A+
السائل : شيخنا ما أعرف هذا السؤال أرسل إليكم يقول قائل بما أن الشيخ يقول بفرضية الجهاد في أفغانستان لماذا لم يحرض الإخوة السلفيين على الجهاد خاصة أن الجهاد قد قارب دخوله السنة العاشرة ولم نسمع هذا إلا هذه السنة والشيخ حريص جدا على تعليم تلاميذه حتى حركةالإصبع .
الشيخ : الظاهر أنه السائل هو جارك و ليس بجارك !
سائل آخر : لأ ليس بجاري .
السائل : هو الآن ليس بجاري .
الشيخ : أعرف .
السائل : و لكنه ... .
سائل آخر : مبعث إليه مرسل إليه .
سائل آخر : بس نحن على أسلوب يعني ... .
الشيخ : أولا تصوركم الشيخ وتلاميذته ... .
السائل : لكن هذا سبحان الله هذا يعني السؤال ينفع مثال
الشيخ : أي نعم و جوابه كما يأتي .
السائل : السؤال الأخ حرك... لكن أنا زدت أشياء .
الشيخ : و الجواب كما يأتي عم تتصوروا انه الشيخ و تلاميذته غير الشيخ من المشايخ وتلامذته .
السائل : والله شوف ... .
سائل آخر : ما سمعنا شيخنا .
الشيخ : نعم .
سائل آخر : ما سمعنا شيخنا .
السائل : والله يحسد مشايخ السعودية شيخنا على تلاميذهم حيث يبالغون في التأدب معهم و نحن نقصر جدا في هذا والله يحسدوا في هذا .
سائل آخر : سامحنا شيخنا .
الشيخ : شلون كيف .
السائل : كلمة بتوصلني دائما بندندن حولها بنقول إحنا مع شيخنا ليس كما الناس مع شيوخهم فهم يتأدبون مع شيوخهم و نحن لا ... .
الشيخ : عفوا نحن إخوان .
السائل : الله يبارك فيك .
الشيخ : بس غرضي .
السائل : نحنا عند شيخنا فسحة .
الشيخ : غرضي من ما أردت أن أقول أن ذاك السؤال نابع عن السائل أيّا كان يتصور أن الشيخ الموجه إليه السؤال و تلاميذته هو كغيره من الشيوخ و تلاميذتهم بمعنى أنه هو فاتح تكية و بجمع الطلبة بنظام رسمي معين و بيلقي عليهم الدروس و كل مناسبة تقع يوجههم إليها و بيخاطبهم و بينصحهم و و الخ و بينما أنتم تعلمون أن الأمر ليس كذلك والمثال الذي ضربه ذلك الضارب في غير مضرب تحريك الأصبع هذا ما جاء من أن الشيخ في مجلسه بيقلوا حركوا أصبعكم .
السائل : والله إحنا سمعناها من الشيخ .
الشيخ : إنما هي علمت من كتاب له و هكذا كثير من المسائل
السائل : آه من سؤال له .
الشيخ : أو نعم الخ موضوع الجهاد في أفغانستان أولا لم تكن الأخبار التي ترد إلينا في هذه البلاد عن أفغانستان واضحة وبينه و وو الخ و لذلك فأنا ما تكلمت فيها لا هنا و لا هناك لكن لما بدأت تتجلى الحوادث هناك و بخاصة في أول الأمر حينما كان يقال أن الدعوة أو الجهاد إسلامي و أنه هناك قواد مسلمين خاصة أبو سياف و بخاصة لما كنت قرأت له مقالا نشر في مجلة المجتمع الكويتية و هو يتحدث عن الجهاد في أفغانستان قال عبارة أنا سررت بها لأنها هاي دعوتي دائما و أبدا انه نحن لا نسمي جهادنا ثورة لأنه لا ثورة في الإسلام بينما تجد الجماعات الإسلامية إلى اليوم يستعملون هذه الكلمة فالشاهد لما بدأت الأخبار تتجلى عندنا و أنه في جهاد فعلا للإسلام و لإقامة حكم الإسلام بدأت أنا أكون رأي و هذا الرأي ما بيتكون كما قد يتصور البعض من الصوفية انه بيشوف منام في ليلة يصبح الصبح يتبنى ما رأى و انتهى الأمر و إنما هذه القضية تحتاج إلى تفكير و علماء للفكر و الرأي و الخ
السائل : مصيرية خاصة .
الشيخ : نعم .
السائل : أقول قضية مصيرية .
الشيخ : اه مهمة فأنا بما أنه ما في عندي دروس نظامية فلا يمكن أن يشاع أي فكرة جديدة تجد عندي إلا بمناسبة من المناسبات فأنا منذ سنتين أو أكثر ذهبت إلى السعودية ما عاد أذكر جيدا بمناسبة حج أو عمرة فكانت حركة الجهاد الأفغاني هناك ملأت المسامع والأذهان هناك بخلافنا .
السائل : نعم
الشيخ : هنا ما كنت تسمع للجهاد ذكرا فأنا أجبت هناك بما اعتقد مع التحدث عن ما قد يحيط بهذا الجهاد من أمور يعني لا تبشر بخير ثم السنة الماضية رمضان الماضي أيضا تحدثنا عن الجهاد يمكن يكون في مسجد محمد البنا أي نعم يمكن يكون في ألف إنسان أو أقل أو أكثر ما عاد أذكر فبدأت الأسئلة تترا و أنا أجيب برأيي الصريح في ذلك غير المجالس الأخرى التي يعني عقدت هناك و جاءت الإشكالات و الشبهات كما قد سمعتم في جلستنا الخاصة مع الشيخ عبد الله .
السائل : نعم .
الشيخ : إلى آخره ثم هنا جاءت بعض المناسبات و تكلمنا عن الموضوع بما يلزم فعدم تحدثنا إذا عن المسألة هذه هو لهذه الأسباب التي ذكرناها آنفا .
الشيخ : الظاهر أنه السائل هو جارك و ليس بجارك !
سائل آخر : لأ ليس بجاري .
السائل : هو الآن ليس بجاري .
الشيخ : أعرف .
السائل : و لكنه ... .
سائل آخر : مبعث إليه مرسل إليه .
سائل آخر : بس نحن على أسلوب يعني ... .
الشيخ : أولا تصوركم الشيخ وتلاميذته ... .
السائل : لكن هذا سبحان الله هذا يعني السؤال ينفع مثال
الشيخ : أي نعم و جوابه كما يأتي .
السائل : السؤال الأخ حرك... لكن أنا زدت أشياء .
الشيخ : و الجواب كما يأتي عم تتصوروا انه الشيخ و تلاميذته غير الشيخ من المشايخ وتلامذته .
السائل : والله شوف ... .
سائل آخر : ما سمعنا شيخنا .
الشيخ : نعم .
سائل آخر : ما سمعنا شيخنا .
السائل : والله يحسد مشايخ السعودية شيخنا على تلاميذهم حيث يبالغون في التأدب معهم و نحن نقصر جدا في هذا والله يحسدوا في هذا .
سائل آخر : سامحنا شيخنا .
الشيخ : شلون كيف .
السائل : كلمة بتوصلني دائما بندندن حولها بنقول إحنا مع شيخنا ليس كما الناس مع شيوخهم فهم يتأدبون مع شيوخهم و نحن لا ... .
الشيخ : عفوا نحن إخوان .
السائل : الله يبارك فيك .
الشيخ : بس غرضي .
السائل : نحنا عند شيخنا فسحة .
الشيخ : غرضي من ما أردت أن أقول أن ذاك السؤال نابع عن السائل أيّا كان يتصور أن الشيخ الموجه إليه السؤال و تلاميذته هو كغيره من الشيوخ و تلاميذتهم بمعنى أنه هو فاتح تكية و بجمع الطلبة بنظام رسمي معين و بيلقي عليهم الدروس و كل مناسبة تقع يوجههم إليها و بيخاطبهم و بينصحهم و و الخ و بينما أنتم تعلمون أن الأمر ليس كذلك والمثال الذي ضربه ذلك الضارب في غير مضرب تحريك الأصبع هذا ما جاء من أن الشيخ في مجلسه بيقلوا حركوا أصبعكم .
السائل : والله إحنا سمعناها من الشيخ .
الشيخ : إنما هي علمت من كتاب له و هكذا كثير من المسائل
السائل : آه من سؤال له .
الشيخ : أو نعم الخ موضوع الجهاد في أفغانستان أولا لم تكن الأخبار التي ترد إلينا في هذه البلاد عن أفغانستان واضحة وبينه و وو الخ و لذلك فأنا ما تكلمت فيها لا هنا و لا هناك لكن لما بدأت تتجلى الحوادث هناك و بخاصة في أول الأمر حينما كان يقال أن الدعوة أو الجهاد إسلامي و أنه هناك قواد مسلمين خاصة أبو سياف و بخاصة لما كنت قرأت له مقالا نشر في مجلة المجتمع الكويتية و هو يتحدث عن الجهاد في أفغانستان قال عبارة أنا سررت بها لأنها هاي دعوتي دائما و أبدا انه نحن لا نسمي جهادنا ثورة لأنه لا ثورة في الإسلام بينما تجد الجماعات الإسلامية إلى اليوم يستعملون هذه الكلمة فالشاهد لما بدأت الأخبار تتجلى عندنا و أنه في جهاد فعلا للإسلام و لإقامة حكم الإسلام بدأت أنا أكون رأي و هذا الرأي ما بيتكون كما قد يتصور البعض من الصوفية انه بيشوف منام في ليلة يصبح الصبح يتبنى ما رأى و انتهى الأمر و إنما هذه القضية تحتاج إلى تفكير و علماء للفكر و الرأي و الخ
السائل : مصيرية خاصة .
الشيخ : نعم .
السائل : أقول قضية مصيرية .
الشيخ : اه مهمة فأنا بما أنه ما في عندي دروس نظامية فلا يمكن أن يشاع أي فكرة جديدة تجد عندي إلا بمناسبة من المناسبات فأنا منذ سنتين أو أكثر ذهبت إلى السعودية ما عاد أذكر جيدا بمناسبة حج أو عمرة فكانت حركة الجهاد الأفغاني هناك ملأت المسامع والأذهان هناك بخلافنا .
السائل : نعم
الشيخ : هنا ما كنت تسمع للجهاد ذكرا فأنا أجبت هناك بما اعتقد مع التحدث عن ما قد يحيط بهذا الجهاد من أمور يعني لا تبشر بخير ثم السنة الماضية رمضان الماضي أيضا تحدثنا عن الجهاد يمكن يكون في مسجد محمد البنا أي نعم يمكن يكون في ألف إنسان أو أقل أو أكثر ما عاد أذكر فبدأت الأسئلة تترا و أنا أجيب برأيي الصريح في ذلك غير المجالس الأخرى التي يعني عقدت هناك و جاءت الإشكالات و الشبهات كما قد سمعتم في جلستنا الخاصة مع الشيخ عبد الله .
السائل : نعم .
الشيخ : إلى آخره ثم هنا جاءت بعض المناسبات و تكلمنا عن الموضوع بما يلزم فعدم تحدثنا إذا عن المسألة هذه هو لهذه الأسباب التي ذكرناها آنفا .
- سلسلة الهدى والنور - شريط : 156
- توقيت الفهرسة : 00:46:19
- نسخة مدققة إملائيًّا