عرض أجوبة الشيخ عبد الله بن منيع على بعض أسئلة الحج وتقييم الشيخ لها .
A-
A=
A+
السائل : هذا ... ما أجاب بعض الإخوان ... يقول السؤال السابع والثلاثون .
الشيخ : أيوا .
السائل : متمتِّعٌ سافر إلى جدة بعد فراغه من العمرة وقبل إحرامه بالحج ؛ فهل يلزمه طواف وداع ؟ وإذا رجع إلى مكة فهل يرجع إليها بإحرام ؟ وإذا لم يرجع بإحرام ماذا يترتَّب عليه ؟ وهل سفره إلى جدة قاطعٌ لتمتُّعه أم لا ؟
الجواب : الذي يظهر لي أنه يلزم من أراد السفر إلى جدة أو غيرها طواف الوداع ؛ لعموم قوله - صلى الله عليه وسلم - : ( لا ينفرنَّ أحدٌ حتى يكون آخر عهده بالبيت ) . رواه مسلم ، وهذا الجواب .
الشيخ : ( لا ينفرنَّ ) يظهر في .
نعم ؟
السائل : هذه ألفاظ الحديث : ( أُمِرَ الحاجُّ أن يكون آخر عهده بالبيت ) أو ( أُمِرَ النَّاسك ) .
الشيخ : ما أذكر هذا .
السائل : طيب ؛ من جهة اللفظين ... أَمِرَ الناسك أم أُمِرَ الحاج ؟
الشيخ : أُمِرَ الناس .
السائل : ( أن يكون آخر عهدهم بالبيت ) .
الشيخ : في حديث هكذا ؟
السائل : حديث ابن عباس .
الشيخ : ( أُمِرَ الناسك ) ؟ والله ما أذكر هذا الحديث ... .
السائل : ( أن يكون آخر عهدهم بالبيت ) .
الشيخ : والله إذا كانت الروايتين حديث واحد فتحتاج إلى بحث وتحقيق ؛ لأن الحاج هو ناسك فيُحمل المُطلق على المقيد .
السائل : على الحاج ؟
الشيخ : أيوا ، إذا كان ... حديث واحد .
السائل : والله هكذا يعني بالنسبة للذي نحفظه ... الناس هذي عام مشكل ، و ( أُمِرَ الحاج ) هذه ... يعني أخف . فالجواب الذي يظهر لي أنه يلزم من أراد السفر إلى جدة أو غيرها طواف وداع لعموم قوله - صلى الله عليه وسلم - : ( لا ينفرنَّ أحدٌ حتى يكون آخر عهده بالبيت ) رواه مسلم ، وإذا رجع إلى مكة فيلزمه أن يُحرم من جدة بعمرة أو بحج كما تفضلت ؛ لأنه لا يجوز دخول مكة ممَّن يريد نُسكًا إلا بإحرامٍ من الميقات ، إنَّ والنسك منه أو مما وراءه ، وإنَّ النسك من دونه فمن حيث نواه ؛ لقوله - صلى الله عليه وسلم - في حديث المواقيت : ( ومن كان دون ذلك فمن حيث أنشأ ) ، فإن رجع إلى مكة بلا إحرام ؛ فعليه دمٌ لدخوله مكة بداية ، والحال .
السائل : وسفره إلى جده يقطع التمتع في السفر هذا ؟
الشيخ : نعم ، وهذا ما قلناه آنفًا ، أن عمرته الأولى يصدق عليه أنه تمتّع بها إلى الحق ، فمادام أنه ذلك فما يسقط عنه الهدي .
السائل : متمتعٌ سافر إلى جدة بعد فراغه من العمرة وقبل إحرامه بالحج فهل يلزمه طواف وداع ، وإذا رجع إلى مكة فهل يرجع إليها بإحرام ؟ وإذا لم يرجع بإحرام ماذا يترتب عليه ، وهل سفره إلى جدًا قاطعٌ لتمتعه أم لا ؟ الجواب الذي يظهر لي أنه يلزم من أراد السفر إلى جدة أو غيرها لطواف الوداع لعموم قوله - صلى الله عليه وسلم - : ( لا ينفرن أحدٌ حتى يكون آخر عهده بالبيت ) رواه مسلم . وهذا الجواب
الشيخ : ( لا ينفرنّ ) .
السائل : هذه ألفاظ الحديث : ( أُمِرَ الحاج أن يكون آخر عهده بالبيت ) أو ( أُمِرَ الناسك ) .
الشيخ : والله إذا كانت الروايتين حديث واحد فتحتاج إلى بحث وتحقيق لأن الحاج هو ... فيُحمل المُطلق على المقيد .
السائل : على الحاج ؟
الشيخ : أيوا ، إذا كان هذا الحديث واحد .
السائل : والله هكذا يعني الذي نحفظه أُمِرَ الناس هذه الآن مشكلة ، و ( أُمِرَ الحاج ) هذه يعني أخف . فالجواب الذي يظهر لي أنه يلزم من أراد السفر إلى جدة أو غيرها طواف وداع لعموم قوله - صلى الله عليه وسلم - : ( لا ينفرنّ أحدٌ حتى يكون آخر عهده بالبيت ) رواه مسلم ، وإذا رجع إلى مكة فيلزمه أنه يُحرم من جدة بعمرة أو بحج ، لأنه لا يجوز دخول مكة ممن يريد نُسكًا إلا بإحرامٍ من الميقات ، إما والنسك منه أو مما وراءه ، وإما والنسك من دونه فمن حيث نواه لقوله - صلى الله عليه وسلم - في حديث المواقيت : ( ومن كان دون ذلك فمن حيث أنشأ ) ، فإن رجع إلى مكة فبلا إحرام فعليه دمٌ في دخوله مكة بغاية ، والحال أن دخوله إياها لأداء النسك . انتهى من هذه .
الشيخ : مسألة الدم هي الأضعف .
السائل : نعم ؟
الشيخ : مسألة الدم هي الأضعف أن ما في ... الرسول - صلى الله عليه وسلم - بذلك كل ما أخطأ إنسان فعليه دم .
السائل : قال هو يعني مرجعهم هو قول ابن عباس أن : " مَن نسي نسكًا أو تركه فعليه دم " . هذا يعني مرجعهم فيه كل حال ، قول ابن عباس هذا .
الشيخ : نعم .
السائل : يعني والحال أن دخوله إياها لأداء النسك ولا يكون معه ؛ هذا الجواب عليه . ولا يظهر أن السفر من مكة إلى جدة قاطعٌ للتمتع . هذا السؤال الأخير لكون المسألة ، ولا يظهر أن السفر من مكة إلى جدة قاطعٌ للتمتع لكون المسافة بينهما لا تبلغ مسافة قصر .
سائل آخر : إذًا تعليل هذا ما الدليل ؟
الشيخ : كيف الجملة الأخيرة ؟
السائل : يقول : ولا يظهر أن السفر من مكة إلى جدة قاطعٌ للتمتُّع لكون المسافة بينهما لا تبلغ مسافة قصر .
سائل آخر : وإذا بلغت مسافة قصر ؟
السائل : إذا بلغت أظن أنها تقطع .
سائل آخر : إيش الدليل ؟
السائل : يعني الدليل ... .
الشيخ : رأي من الآراء .
سائل آخر : وركن من أركان الإسلام .
السائل : هو في الحقيقة جعلوا يعني شروط للتمتُّع إذا رجعت تريد الدليل - نعم ؟ - ما تجد يعني ، وهذه منها لأنهم شرطوا خمسة شروط للتمتُّع ، هذا منها الخامسة ؛ ألَّا يسافر بين حجِّه وعمرته مسافة قصر .
سائل آخر : من أين جاؤوا بهذا ؟
... ...
الشيخ : هذه الفتاوى كلها على المذهب الحنبلي ؟
سائل آخر : آ ، غالبًا .
السائل : ... الشيخ عبد الله بن منيع هذا عضو في الهيئة القضائية العليا بوزارة العدل ، وهو - أيضًا - يقول : من عادة قرَّاء صحيفة الدعوة ينفحونا بفيضٍ من مشاعرهم - نعم - وأسئلتهم ، ووردتنا عشرة من الأسئلة من المواطنين في مختلف مناطق المملكة يستفسرون بها عمَّا يهمُّهم ، كل من يعتزم الحج معرفته والاستنارة به في سبيل تأدية فريضة الحج والعمرة ، وقد قاربت الخمسين سؤالًا ، وقد أحلنا جميع الأسئلة التي وردتنا من قرَّائنا الأكارم إلى زميلنا الكريم فضيلة الشيخ عبد الله بن سليمان بن منيع عضو اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ، وعضو الهيئة القضائية العليا بوزارة العدل بالرياض ، فتفضَّل مشكورًا مأجورًا إن شاء الله ، وأجاب عليها جميعها ، وقد رأينا زيادة في الإيضاح وتيسير الاستفادة للقراءة أن نخرجها بهذه الصورة المبسطة ، والله نسأل التوفيق والسداد .
الشيخ : أنه من النادر جدَّا أن يحجَّ حاجٌ وليس عليه دم إلا أن يكون مدممًا .
السائل : مدمَّمًا [ الجميع يضحك ! ] .
الشيخ : إي ، لأنه مَن ذا الذي لا يخطئ أو لا ينسى ؟ نادر .
سائل آخر : إذا كان حجتهم قول ابن عباس فكيف ... ؟ إذا فاته نسك أو نَسِيَ فليهرق دمًا .
السائل : الرجل الذي جاء إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - بالجعرَّانة .
سائل آخر : هل هذا فقط ولَّا ... ؟
السائل : لا ... لبس المخيط ، تغطية الرأس ؛ هذا عندهم أنه يُغتفر به للجهل والنسيان .
سائل آخر : هذا الذي جعله ... .
السائل : الحديث الذي ذكره أن النبي - صلى الله عليه وسلم - لم يجعَلْ عليه شيئًا .
سائل آخر : هل ألزم أحدًا إذا ... شيء آخر ، يعني هل ... ؟
الشيخ : أيوا .
السائل : متمتِّعٌ سافر إلى جدة بعد فراغه من العمرة وقبل إحرامه بالحج ؛ فهل يلزمه طواف وداع ؟ وإذا رجع إلى مكة فهل يرجع إليها بإحرام ؟ وإذا لم يرجع بإحرام ماذا يترتَّب عليه ؟ وهل سفره إلى جدة قاطعٌ لتمتُّعه أم لا ؟
الجواب : الذي يظهر لي أنه يلزم من أراد السفر إلى جدة أو غيرها طواف الوداع ؛ لعموم قوله - صلى الله عليه وسلم - : ( لا ينفرنَّ أحدٌ حتى يكون آخر عهده بالبيت ) . رواه مسلم ، وهذا الجواب .
الشيخ : ( لا ينفرنَّ ) يظهر في .
نعم ؟
السائل : هذه ألفاظ الحديث : ( أُمِرَ الحاجُّ أن يكون آخر عهده بالبيت ) أو ( أُمِرَ النَّاسك ) .
الشيخ : ما أذكر هذا .
السائل : طيب ؛ من جهة اللفظين ... أَمِرَ الناسك أم أُمِرَ الحاج ؟
الشيخ : أُمِرَ الناس .
السائل : ( أن يكون آخر عهدهم بالبيت ) .
الشيخ : في حديث هكذا ؟
السائل : حديث ابن عباس .
الشيخ : ( أُمِرَ الناسك ) ؟ والله ما أذكر هذا الحديث ... .
السائل : ( أن يكون آخر عهدهم بالبيت ) .
الشيخ : والله إذا كانت الروايتين حديث واحد فتحتاج إلى بحث وتحقيق ؛ لأن الحاج هو ناسك فيُحمل المُطلق على المقيد .
السائل : على الحاج ؟
الشيخ : أيوا ، إذا كان ... حديث واحد .
السائل : والله هكذا يعني بالنسبة للذي نحفظه ... الناس هذي عام مشكل ، و ( أُمِرَ الحاج ) هذه ... يعني أخف . فالجواب الذي يظهر لي أنه يلزم من أراد السفر إلى جدة أو غيرها طواف وداع لعموم قوله - صلى الله عليه وسلم - : ( لا ينفرنَّ أحدٌ حتى يكون آخر عهده بالبيت ) رواه مسلم ، وإذا رجع إلى مكة فيلزمه أن يُحرم من جدة بعمرة أو بحج كما تفضلت ؛ لأنه لا يجوز دخول مكة ممَّن يريد نُسكًا إلا بإحرامٍ من الميقات ، إنَّ والنسك منه أو مما وراءه ، وإنَّ النسك من دونه فمن حيث نواه ؛ لقوله - صلى الله عليه وسلم - في حديث المواقيت : ( ومن كان دون ذلك فمن حيث أنشأ ) ، فإن رجع إلى مكة بلا إحرام ؛ فعليه دمٌ لدخوله مكة بداية ، والحال .
السائل : وسفره إلى جده يقطع التمتع في السفر هذا ؟
الشيخ : نعم ، وهذا ما قلناه آنفًا ، أن عمرته الأولى يصدق عليه أنه تمتّع بها إلى الحق ، فمادام أنه ذلك فما يسقط عنه الهدي .
السائل : متمتعٌ سافر إلى جدة بعد فراغه من العمرة وقبل إحرامه بالحج فهل يلزمه طواف وداع ، وإذا رجع إلى مكة فهل يرجع إليها بإحرام ؟ وإذا لم يرجع بإحرام ماذا يترتب عليه ، وهل سفره إلى جدًا قاطعٌ لتمتعه أم لا ؟ الجواب الذي يظهر لي أنه يلزم من أراد السفر إلى جدة أو غيرها لطواف الوداع لعموم قوله - صلى الله عليه وسلم - : ( لا ينفرن أحدٌ حتى يكون آخر عهده بالبيت ) رواه مسلم . وهذا الجواب
الشيخ : ( لا ينفرنّ ) .
السائل : هذه ألفاظ الحديث : ( أُمِرَ الحاج أن يكون آخر عهده بالبيت ) أو ( أُمِرَ الناسك ) .
الشيخ : والله إذا كانت الروايتين حديث واحد فتحتاج إلى بحث وتحقيق لأن الحاج هو ... فيُحمل المُطلق على المقيد .
السائل : على الحاج ؟
الشيخ : أيوا ، إذا كان هذا الحديث واحد .
السائل : والله هكذا يعني الذي نحفظه أُمِرَ الناس هذه الآن مشكلة ، و ( أُمِرَ الحاج ) هذه يعني أخف . فالجواب الذي يظهر لي أنه يلزم من أراد السفر إلى جدة أو غيرها طواف وداع لعموم قوله - صلى الله عليه وسلم - : ( لا ينفرنّ أحدٌ حتى يكون آخر عهده بالبيت ) رواه مسلم ، وإذا رجع إلى مكة فيلزمه أنه يُحرم من جدة بعمرة أو بحج ، لأنه لا يجوز دخول مكة ممن يريد نُسكًا إلا بإحرامٍ من الميقات ، إما والنسك منه أو مما وراءه ، وإما والنسك من دونه فمن حيث نواه لقوله - صلى الله عليه وسلم - في حديث المواقيت : ( ومن كان دون ذلك فمن حيث أنشأ ) ، فإن رجع إلى مكة فبلا إحرام فعليه دمٌ في دخوله مكة بغاية ، والحال أن دخوله إياها لأداء النسك . انتهى من هذه .
الشيخ : مسألة الدم هي الأضعف .
السائل : نعم ؟
الشيخ : مسألة الدم هي الأضعف أن ما في ... الرسول - صلى الله عليه وسلم - بذلك كل ما أخطأ إنسان فعليه دم .
السائل : قال هو يعني مرجعهم هو قول ابن عباس أن : " مَن نسي نسكًا أو تركه فعليه دم " . هذا يعني مرجعهم فيه كل حال ، قول ابن عباس هذا .
الشيخ : نعم .
السائل : يعني والحال أن دخوله إياها لأداء النسك ولا يكون معه ؛ هذا الجواب عليه . ولا يظهر أن السفر من مكة إلى جدة قاطعٌ للتمتع . هذا السؤال الأخير لكون المسألة ، ولا يظهر أن السفر من مكة إلى جدة قاطعٌ للتمتع لكون المسافة بينهما لا تبلغ مسافة قصر .
سائل آخر : إذًا تعليل هذا ما الدليل ؟
الشيخ : كيف الجملة الأخيرة ؟
السائل : يقول : ولا يظهر أن السفر من مكة إلى جدة قاطعٌ للتمتُّع لكون المسافة بينهما لا تبلغ مسافة قصر .
سائل آخر : وإذا بلغت مسافة قصر ؟
السائل : إذا بلغت أظن أنها تقطع .
سائل آخر : إيش الدليل ؟
السائل : يعني الدليل ... .
الشيخ : رأي من الآراء .
سائل آخر : وركن من أركان الإسلام .
السائل : هو في الحقيقة جعلوا يعني شروط للتمتُّع إذا رجعت تريد الدليل - نعم ؟ - ما تجد يعني ، وهذه منها لأنهم شرطوا خمسة شروط للتمتُّع ، هذا منها الخامسة ؛ ألَّا يسافر بين حجِّه وعمرته مسافة قصر .
سائل آخر : من أين جاؤوا بهذا ؟
... ...
الشيخ : هذه الفتاوى كلها على المذهب الحنبلي ؟
سائل آخر : آ ، غالبًا .
السائل : ... الشيخ عبد الله بن منيع هذا عضو في الهيئة القضائية العليا بوزارة العدل ، وهو - أيضًا - يقول : من عادة قرَّاء صحيفة الدعوة ينفحونا بفيضٍ من مشاعرهم - نعم - وأسئلتهم ، ووردتنا عشرة من الأسئلة من المواطنين في مختلف مناطق المملكة يستفسرون بها عمَّا يهمُّهم ، كل من يعتزم الحج معرفته والاستنارة به في سبيل تأدية فريضة الحج والعمرة ، وقد قاربت الخمسين سؤالًا ، وقد أحلنا جميع الأسئلة التي وردتنا من قرَّائنا الأكارم إلى زميلنا الكريم فضيلة الشيخ عبد الله بن سليمان بن منيع عضو اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ، وعضو الهيئة القضائية العليا بوزارة العدل بالرياض ، فتفضَّل مشكورًا مأجورًا إن شاء الله ، وأجاب عليها جميعها ، وقد رأينا زيادة في الإيضاح وتيسير الاستفادة للقراءة أن نخرجها بهذه الصورة المبسطة ، والله نسأل التوفيق والسداد .
الشيخ : أنه من النادر جدَّا أن يحجَّ حاجٌ وليس عليه دم إلا أن يكون مدممًا .
السائل : مدمَّمًا [ الجميع يضحك ! ] .
الشيخ : إي ، لأنه مَن ذا الذي لا يخطئ أو لا ينسى ؟ نادر .
سائل آخر : إذا كان حجتهم قول ابن عباس فكيف ... ؟ إذا فاته نسك أو نَسِيَ فليهرق دمًا .
السائل : الرجل الذي جاء إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - بالجعرَّانة .
سائل آخر : هل هذا فقط ولَّا ... ؟
السائل : لا ... لبس المخيط ، تغطية الرأس ؛ هذا عندهم أنه يُغتفر به للجهل والنسيان .
سائل آخر : هذا الذي جعله ... .
السائل : الحديث الذي ذكره أن النبي - صلى الله عليه وسلم - لم يجعَلْ عليه شيئًا .
سائل آخر : هل ألزم أحدًا إذا ... شيء آخر ، يعني هل ... ؟
- تسجيلات متفرقة - شريط : 35
- توقيت الفهرسة : 00:02:20
- نسخة مدققة إملائيًّا