هل اعتكاف المرأة في المسجد الحرام في العشر الأواخر من رمضان أفضل أم مكثها في بيتها ؟
A-
A=
A+
الشيخ : السؤال الثالث في هذه الورقة : ما الأفضل اعتكاف المرأة في المسجد الحرام في العشر الأواخر من شهر رمضان مع العلم أنها بذلك تقوى على العبادة أم المكوث في بيتها ؟
الجواب : المكوث في بيتها هو الأفضل والأشرف لها ؛ يعود هنا قوله - عليه السلام - : ( وبيوتهنَّ خير لهنَّ ) .
ماذا عن صيام يوم السبت ؟
السائلة : ... .
الشيخ : ليس هناك حد لتحديد المدة كما ذكرت آنفًا ، الله يحفظك .
الجواب : المكوث في بيتها هو الأفضل والأشرف لها ؛ يعود هنا قوله - عليه السلام - : ( وبيوتهنَّ خير لهنَّ ) .
ماذا عن صيام يوم السبت ؟
السائلة : ... .
الشيخ : ليس هناك حد لتحديد المدة كما ذكرت آنفًا ، الله يحفظك .