سؤال عن حديث أن الله - تعالى - له يدان اثنان يمين وشمال ؟
A-
A=
A+
السائل : ... كان اللي ذاكره أنت هون في القدر هو حديث القبضتين ، القبضتين حق .
الشيخ : إي نعم .
السائل : أنا الرواية اللي كنت سألتك عنها أنُّو ... ( خلق الله آدم حين خلقه ، فضرب كتفه اليمنى ، فأخرج ذرِّيَّة بيضاء كأنهم الذَّرُّ ، وضرب كتفه اليسرى ، فأخرج ذرِّيَّة سوداء كأنهم الحِمَم ، فقال للذي في يمينه : إلى الجنة ولا أبالي ، وقال للذي في كتفه اليسرى : إلى النار ولا أبالي ) فأنت ذكرت لي أنُّو هذه الروايات صحيحة ، لكن هناك في رواية - أيضًا - تصرِّح بأن اليد اليمنى واليد اليسرى ؟
الشيخ : إي نعم .
السائل : فالشمال يعني .
الشيخ : الشمال نعم .
السائل : فهل هذه الرواية موجودة يعني ... " السلسلة " ؟ اطَّلعت عليها في .
الشيخ : لا ، مش موجودة ، موجودة في كتب أخرى ، إي نعم ، أظن الحديث تبع ابن عمر يقبض .
السائل : ... بيمينه ... .
الشيخ : لا لا ، هو هَيْ .
السائل : هذه موجودة .
الشيخ : لا ، هديك تبع يوم القيامة يوم تُبدَّل الأرض غير الأرض أنه ويقبض على الأرض بشماله - تبارك وتعالى - ، هذا في " صحيح مسلم " .
السائل : ... بشماله .
الشيخ : إي بشماله ، بعدين في " صحيح مسلم " أظن من حديث أبي موسى الأشعري : ( وكلتا يدي ربِّي يمين ) ، إي نعم ، فلفظة الشمال ثابتة .
السائل : ثابتة .
الشيخ : إي نعم ، مو بهذا .
نعم .
السائل : يعني يجوز أن نقول أن لله يد يمنى ويد ؟
الشيخ : شمال .
السائل : شمال .
الشيخ : إي نعم .
السائل : يجوز هذا ؟
الشيخ : إي نعم ، لكن مع إتباعها بالرواية الأخرى .
السائل : ( وكلتا يدي ربِّي يمين ) .
الشيخ : إي نعم ، وكنت ذكرت لك أنُّو هذه الرواية هو مثل التفصيل فيما يتعلَّق بهذه الصفة في مبدأ قوله - تعالى - : (( لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ )) ؛ لأنُّو بالنسبة للإنسان مش معقول كلتا يديه يمين ، فمن ضلال ومن ضلال يعني مواعظ " كشك " هذا المصري أنه في بعض كلماته بيخاطب الرسول - عليه السلام - وبيقول : " يا مَن كلتا يديه يمين " !
السائل : يخاطب .
الشيخ : يخاطب الرسول [ الشَّيخ يضحك ! ] ، من باب الغلوِّ في المدح يعني ، يعطيه الصفة الإلهية !
الشيخ : إي نعم .
السائل : أنا الرواية اللي كنت سألتك عنها أنُّو ... ( خلق الله آدم حين خلقه ، فضرب كتفه اليمنى ، فأخرج ذرِّيَّة بيضاء كأنهم الذَّرُّ ، وضرب كتفه اليسرى ، فأخرج ذرِّيَّة سوداء كأنهم الحِمَم ، فقال للذي في يمينه : إلى الجنة ولا أبالي ، وقال للذي في كتفه اليسرى : إلى النار ولا أبالي ) فأنت ذكرت لي أنُّو هذه الروايات صحيحة ، لكن هناك في رواية - أيضًا - تصرِّح بأن اليد اليمنى واليد اليسرى ؟
الشيخ : إي نعم .
السائل : فالشمال يعني .
الشيخ : الشمال نعم .
السائل : فهل هذه الرواية موجودة يعني ... " السلسلة " ؟ اطَّلعت عليها في .
الشيخ : لا ، مش موجودة ، موجودة في كتب أخرى ، إي نعم ، أظن الحديث تبع ابن عمر يقبض .
السائل : ... بيمينه ... .
الشيخ : لا لا ، هو هَيْ .
السائل : هذه موجودة .
الشيخ : لا ، هديك تبع يوم القيامة يوم تُبدَّل الأرض غير الأرض أنه ويقبض على الأرض بشماله - تبارك وتعالى - ، هذا في " صحيح مسلم " .
السائل : ... بشماله .
الشيخ : إي بشماله ، بعدين في " صحيح مسلم " أظن من حديث أبي موسى الأشعري : ( وكلتا يدي ربِّي يمين ) ، إي نعم ، فلفظة الشمال ثابتة .
السائل : ثابتة .
الشيخ : إي نعم ، مو بهذا .
نعم .
السائل : يعني يجوز أن نقول أن لله يد يمنى ويد ؟
الشيخ : شمال .
السائل : شمال .
الشيخ : إي نعم .
السائل : يجوز هذا ؟
الشيخ : إي نعم ، لكن مع إتباعها بالرواية الأخرى .
السائل : ( وكلتا يدي ربِّي يمين ) .
الشيخ : إي نعم ، وكنت ذكرت لك أنُّو هذه الرواية هو مثل التفصيل فيما يتعلَّق بهذه الصفة في مبدأ قوله - تعالى - : (( لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ )) ؛ لأنُّو بالنسبة للإنسان مش معقول كلتا يديه يمين ، فمن ضلال ومن ضلال يعني مواعظ " كشك " هذا المصري أنه في بعض كلماته بيخاطب الرسول - عليه السلام - وبيقول : " يا مَن كلتا يديه يمين " !
السائل : يخاطب .
الشيخ : يخاطب الرسول [ الشَّيخ يضحك ! ] ، من باب الغلوِّ في المدح يعني ، يعطيه الصفة الإلهية !
- تسجيلات متفرقة - شريط : 208
- توقيت الفهرسة : 00:28:18
- نسخة مدققة إملائيًّا