كلمة عن كلام السقاف الذي يستهزئ فيه بالسنة وينكر حديث (أن الله في السماء .....) .
A-
A=
A+
الشيخ : ثالثا السقاف أعوذ بالله هذا منه رجل هذا رجل أخشى أن يكون مدسوسًا لأني قرأت خبرًا في بعض الجرائد أو المجلات أن اليهود الآن يبثون أفرادًا ممن يتكلمون اللغة العربية ولا يفرق العربي بينه وبين العربي اليهودي وأنهم يبثون البلبلة بين المسلمين باسم البحث والتحقيق هل رأيتم كتابه هذا السقاف أو السخاف الذي علق فيه على دفع شبهة التشبيه لابن الجوزي؟.
السائل : لا أنا لم أره .
الشيخ : الله أكبر.
الحلبي : شيخنا طبعًا كلامه غريب ليس من كتاب التناقضات ولكن من أجل دفعة شبه التشبيه إذ فيه نسف العقيدة كلها تكفير لابن تيمية وتكفير لمعاوية تكفير.
السائل : أنت رديت عليه؟
الحلبي : لا أنا ما رديت. أنا رديت على السقاف لكن في التناقضات. لا التناقضات وله كتاب قاموس شتائم الألباني، كتابين فقط أما هذا الكتاب الشيخ الآن جزاه الله خير يعني نسفه نسفًا الحقيقة، إنه كذاب كنود حقيقة
أعوذ بالله.
أبو ليلى : شيخنا بتذكر أنا الدليل على كلامك اللي انت الآن تكلمت فيه بخصوص اليهود، تذكر أخونا مازن حط اسمه تبع نابلس.
الشيخ : أي نعم نابلسي.
أبو ليلى : أي نعم كان مرة زارك هنا.
الحلبي : مازن كمال.
أبو ليلى : مازن كمال، كان وأذكر هذا يعني قصة أخونا مازن هذا يعني بإيجاز للإخوة كيف ذكر عن اليهود ذكر لنا مرة طبعًا وكان الكلام موجه للشيخ حفظه الله واحنا كنا جلسين أنا والأخ علي إنه كنت مرة موجود في الجامعة العبرية في نابلس فأنا بالقسم النبوي للحديث قاعد بقرأ بعض الكتب المراجعة يعني لمراجعة بعض الأشياء فبوجود يهودي جالس هنا باختصار اتعرف عليه قال كان اليهودي دعا هذا الأخ مازن إلى منزله فذهب هناك فإذا ما ذكر يعني النبي صلى الله عليه وسلم وإلا صلى عليه هذا اليهودي يعني إذا ذكر ذكر عمر بن الخطاب رضي الله عنه أبو بكر كذلك فبعدما جلس مجلس طويل هو وياه كان هذا اليهودي هو أستاذ ل 25 بروفسور يهودي في العلم النبوي الحديث تخصيصًا.
الحلبي : أي نعم هذا شيء من الأشياء التي ذكرها الأخ مازن أيضًا والشيء بالشيء يذكر أمران عجيبان حقيقة الأمر الأول بيقول أنا صار لي 25 سنة أحقق زهد هناد بن السري وأجا الهندي هذا حققه في سنتين ، عن أخونا الفيروائي إنه حقق الزهد لهناد بن السري فشوف يعني بيقول فضل 25 بيحق وبشتغل وبجمع مخطوطات وما أدري إيش؟ النقطة الثانية إنه هذا نفسه اسمه شيتسر لعله فيما أذكر الآن يهودي بولندي لعله وهو عميد يعني كل الدكاتره في الحديث هناك في اليهود قال في يعني الضفة وكذا فقال لما الشيخ أحمد شاكر كان يحقق المسند طلب في الجزء الثالث ملاحظات العلماء وملاحظات المشتغلين بالحديث حتى إنه يعني تثري عمله ويستفيد منها في الأجزاء المقبلة فبعث إليه من ضمن من بعث هذا اليهودي بعث إليه استدراكات فإيش بيحدث هذا اليهودي يحدث أخانا مازن كمال بيقول أنا جاءني وسام من الشيخ أحمد شاكر بعد أن كتبت له رسالة فيها نقد قال إيش هذا الوسام قال كتب لي بسم الله الرحمن الرحيم، قال أنا حافظها ومحتفظ بخطه بسم الله الرحمن الرحيم، السلام على من اتبع الهدى أما بعد، فلقد وصلتني ملاحظاتك وهي ملاحظات علمية جيدة تنبئ عن خبرة وكذا ولكني آسف لأنك يهودي كلب، قال هذا والوسام هو نفسه يقرر هذا الكلام.
الشيخ : رحمه الله.
الحلبي : رحمه الله تعالى.
أبو ليلى : الكلام بطلب يعني طلب التصحيح والتضعيف في هذا الزمان والمتحاكمون لا أذكر فائدة علمية
الحلبي : لا هو رجل يعني يعرف بحكم أكاديميتيه ما يعرف إنه والله حلال وحرام ولا هذا عالم ولا كذا بيتكلم عن.
الشيخ : أضله الله على علم .
الحلبي : نعم، بيتكلم عن يعني القدرة في التصحيح والتضعيف والتتبع ويبدو أنه له باع فيها يقول أنا ما رأيت مثل الشيخ الألباني في هذا ودقته وما شابه ذلك وإن كان هذه شهادة لا تهمنا فاحنا في غنى عنها.
سائل آخر : هذا كلام اليهودي.
الحلبي : يهودي نعم. هو عميد تقريبًا أو كذا يعني.
سائل آخر : موجود الآن؟
الحلبي : موجود.
أبو ليلى : الله أعلم أنه
الحلبي : لأنه قال كان مريضًا جدًا. هذا الكلام منذ سنتين تقريبًا الله المستعان.
سائل آخر : السقاف مقيم هنا ؟
الشيخ : هنا نعم.
سائل آخر : وكبير هو ؟
الحلبي : ولد ولد.
الشيخ : هو أنا أظن أن هذا الجهد المتتابع للرد على أهل السنة ليس من شخصه وحده فيه هناك أشخاص يتعاونون معه فيما أعتقد.
الحلبي : شيخنا تذكر ...
الشيخ : لأنه مش معقول أبدًا هذا التتابع
سائل آخر : بسرعة ...
الشيخ : أنا أقول لك مش معقول أبدًا. بعدين لا أتصور إن هو بهذا السن وبهذا اللقاء الأول لما جاء هنا على أساس إنه نتناقش أنا وياه في التوسل
الحلبي : قبل ثمان سنوات تسع سنوات. جاء هنا زار الشيخ.
الشيخ : اه يعني هاتفيًا مع من؟ مع السقاف، نعم. اتفقنا معه هاتفيًا أن يأتي إلى بيتي هنا ونتناقش معه في موضوع التوسل ...
الحلبي : قبل تسع سنوات هذا الكلام وليس الآن
الشيخ : نعم، الشاهد جاء وجاءني ضيوف فأبى أن يدخل في البحث وقال أنا أريد جلسة على انفراد قلت له لماذا ؟ إن كان معك الحق فليعلمه الناس وإن كان الحق معي فليعلمه الناس إلى آخره قال أريد جلسه خاصة من يومها ما عدت التقيت معه إلا اتفاقًا منذ قرابة بضعة أشهر هنا رجل شاب أمريكي اسمه نوح شاب التقيت معه أيضًا قبل قرابة سنة في مجلس كنا اجتمعنا مع بعض إخواننا فكان يسأل أسئلة علمية فاهتممت به وأعرضت عن كل الجالسين وبحثت معه لما آنست منه من اهتمام في العلم ثم رغبت أن ألقاه فوسطت أحد إخواننا ممن يعرفه، قلت يا أخي خذلي موعد فرحت وزرته في بيته عنده بيت متواضع هكذا هؤلاء يعني تراهم يقنعون بحياة بشظف من العيش لا يرضاه أحد من المسلمين إلا من شاء الله، المهم في مدخل ضيق جدًا في دار متواضعة عبارة عن غرفة وحيدة هي غرفة الضيوف وبعدها غرفة معتمة زوجته فيها. المهم دخلت وجلست فأفاجأ بأن أمامي السقاف هذا ما انتبهت له إلا وجدته قائمًا المهم.
سائل آخر : سؤال يا شيخ سؤال خارج عن الموضوع.
الشيخ : تفضل.
سائل آخر : أنت قلت التقيت اتفاقًا وكما تعلمون أن هناك من يقول مصادفة فهل تتحاشون هذه العبارة؟
الشيخ : أنا تحاشيتها من باب دع ما يريبك إذا ما لا يريبك لكني لا أرى فيها شيئًا.
سائل آخر : بارك الله فيك
الشيخ : نعم، المقصود وإذا الرجل منتصب إمامي تعظيمًا زعم فقلت له اجلس قال لا نحن نحترم العلماءوإلخ قلت أنت تحترم العلماء وفعلت ما فعلت أنا ليس لي معك كلام والتفت إلى أخونا هذا نوح وبدأت أجيب عن أسئلته كان من أسئلته شوف هذا الخبيث كيف يلقن من ضلال إنه صحيح إنه معاوية رضي الله عنه في النار أو من أهل النار؟ قلت أعوذ بالله مما تقول قال هذا هكذا يقول لي. وأتكلم معه بما لا يخفي عليكم إنه صحابي وكذا وهؤلاء يعني
السائل : لا أنا لم أره .
الشيخ : الله أكبر.
الحلبي : شيخنا طبعًا كلامه غريب ليس من كتاب التناقضات ولكن من أجل دفعة شبه التشبيه إذ فيه نسف العقيدة كلها تكفير لابن تيمية وتكفير لمعاوية تكفير.
السائل : أنت رديت عليه؟
الحلبي : لا أنا ما رديت. أنا رديت على السقاف لكن في التناقضات. لا التناقضات وله كتاب قاموس شتائم الألباني، كتابين فقط أما هذا الكتاب الشيخ الآن جزاه الله خير يعني نسفه نسفًا الحقيقة، إنه كذاب كنود حقيقة
أعوذ بالله.
أبو ليلى : شيخنا بتذكر أنا الدليل على كلامك اللي انت الآن تكلمت فيه بخصوص اليهود، تذكر أخونا مازن حط اسمه تبع نابلس.
الشيخ : أي نعم نابلسي.
أبو ليلى : أي نعم كان مرة زارك هنا.
الحلبي : مازن كمال.
أبو ليلى : مازن كمال، كان وأذكر هذا يعني قصة أخونا مازن هذا يعني بإيجاز للإخوة كيف ذكر عن اليهود ذكر لنا مرة طبعًا وكان الكلام موجه للشيخ حفظه الله واحنا كنا جلسين أنا والأخ علي إنه كنت مرة موجود في الجامعة العبرية في نابلس فأنا بالقسم النبوي للحديث قاعد بقرأ بعض الكتب المراجعة يعني لمراجعة بعض الأشياء فبوجود يهودي جالس هنا باختصار اتعرف عليه قال كان اليهودي دعا هذا الأخ مازن إلى منزله فذهب هناك فإذا ما ذكر يعني النبي صلى الله عليه وسلم وإلا صلى عليه هذا اليهودي يعني إذا ذكر ذكر عمر بن الخطاب رضي الله عنه أبو بكر كذلك فبعدما جلس مجلس طويل هو وياه كان هذا اليهودي هو أستاذ ل 25 بروفسور يهودي في العلم النبوي الحديث تخصيصًا.
الحلبي : أي نعم هذا شيء من الأشياء التي ذكرها الأخ مازن أيضًا والشيء بالشيء يذكر أمران عجيبان حقيقة الأمر الأول بيقول أنا صار لي 25 سنة أحقق زهد هناد بن السري وأجا الهندي هذا حققه في سنتين ، عن أخونا الفيروائي إنه حقق الزهد لهناد بن السري فشوف يعني بيقول فضل 25 بيحق وبشتغل وبجمع مخطوطات وما أدري إيش؟ النقطة الثانية إنه هذا نفسه اسمه شيتسر لعله فيما أذكر الآن يهودي بولندي لعله وهو عميد يعني كل الدكاتره في الحديث هناك في اليهود قال في يعني الضفة وكذا فقال لما الشيخ أحمد شاكر كان يحقق المسند طلب في الجزء الثالث ملاحظات العلماء وملاحظات المشتغلين بالحديث حتى إنه يعني تثري عمله ويستفيد منها في الأجزاء المقبلة فبعث إليه من ضمن من بعث هذا اليهودي بعث إليه استدراكات فإيش بيحدث هذا اليهودي يحدث أخانا مازن كمال بيقول أنا جاءني وسام من الشيخ أحمد شاكر بعد أن كتبت له رسالة فيها نقد قال إيش هذا الوسام قال كتب لي بسم الله الرحمن الرحيم، قال أنا حافظها ومحتفظ بخطه بسم الله الرحمن الرحيم، السلام على من اتبع الهدى أما بعد، فلقد وصلتني ملاحظاتك وهي ملاحظات علمية جيدة تنبئ عن خبرة وكذا ولكني آسف لأنك يهودي كلب، قال هذا والوسام هو نفسه يقرر هذا الكلام.
الشيخ : رحمه الله.
الحلبي : رحمه الله تعالى.
أبو ليلى : الكلام بطلب يعني طلب التصحيح والتضعيف في هذا الزمان والمتحاكمون لا أذكر فائدة علمية
الحلبي : لا هو رجل يعني يعرف بحكم أكاديميتيه ما يعرف إنه والله حلال وحرام ولا هذا عالم ولا كذا بيتكلم عن.
الشيخ : أضله الله على علم .
الحلبي : نعم، بيتكلم عن يعني القدرة في التصحيح والتضعيف والتتبع ويبدو أنه له باع فيها يقول أنا ما رأيت مثل الشيخ الألباني في هذا ودقته وما شابه ذلك وإن كان هذه شهادة لا تهمنا فاحنا في غنى عنها.
سائل آخر : هذا كلام اليهودي.
الحلبي : يهودي نعم. هو عميد تقريبًا أو كذا يعني.
سائل آخر : موجود الآن؟
الحلبي : موجود.
أبو ليلى : الله أعلم أنه
الحلبي : لأنه قال كان مريضًا جدًا. هذا الكلام منذ سنتين تقريبًا الله المستعان.
سائل آخر : السقاف مقيم هنا ؟
الشيخ : هنا نعم.
سائل آخر : وكبير هو ؟
الحلبي : ولد ولد.
الشيخ : هو أنا أظن أن هذا الجهد المتتابع للرد على أهل السنة ليس من شخصه وحده فيه هناك أشخاص يتعاونون معه فيما أعتقد.
الحلبي : شيخنا تذكر ...
الشيخ : لأنه مش معقول أبدًا هذا التتابع
سائل آخر : بسرعة ...
الشيخ : أنا أقول لك مش معقول أبدًا. بعدين لا أتصور إن هو بهذا السن وبهذا اللقاء الأول لما جاء هنا على أساس إنه نتناقش أنا وياه في التوسل
الحلبي : قبل ثمان سنوات تسع سنوات. جاء هنا زار الشيخ.
الشيخ : اه يعني هاتفيًا مع من؟ مع السقاف، نعم. اتفقنا معه هاتفيًا أن يأتي إلى بيتي هنا ونتناقش معه في موضوع التوسل ...
الحلبي : قبل تسع سنوات هذا الكلام وليس الآن
الشيخ : نعم، الشاهد جاء وجاءني ضيوف فأبى أن يدخل في البحث وقال أنا أريد جلسة على انفراد قلت له لماذا ؟ إن كان معك الحق فليعلمه الناس وإن كان الحق معي فليعلمه الناس إلى آخره قال أريد جلسه خاصة من يومها ما عدت التقيت معه إلا اتفاقًا منذ قرابة بضعة أشهر هنا رجل شاب أمريكي اسمه نوح شاب التقيت معه أيضًا قبل قرابة سنة في مجلس كنا اجتمعنا مع بعض إخواننا فكان يسأل أسئلة علمية فاهتممت به وأعرضت عن كل الجالسين وبحثت معه لما آنست منه من اهتمام في العلم ثم رغبت أن ألقاه فوسطت أحد إخواننا ممن يعرفه، قلت يا أخي خذلي موعد فرحت وزرته في بيته عنده بيت متواضع هكذا هؤلاء يعني تراهم يقنعون بحياة بشظف من العيش لا يرضاه أحد من المسلمين إلا من شاء الله، المهم في مدخل ضيق جدًا في دار متواضعة عبارة عن غرفة وحيدة هي غرفة الضيوف وبعدها غرفة معتمة زوجته فيها. المهم دخلت وجلست فأفاجأ بأن أمامي السقاف هذا ما انتبهت له إلا وجدته قائمًا المهم.
سائل آخر : سؤال يا شيخ سؤال خارج عن الموضوع.
الشيخ : تفضل.
سائل آخر : أنت قلت التقيت اتفاقًا وكما تعلمون أن هناك من يقول مصادفة فهل تتحاشون هذه العبارة؟
الشيخ : أنا تحاشيتها من باب دع ما يريبك إذا ما لا يريبك لكني لا أرى فيها شيئًا.
سائل آخر : بارك الله فيك
الشيخ : نعم، المقصود وإذا الرجل منتصب إمامي تعظيمًا زعم فقلت له اجلس قال لا نحن نحترم العلماءوإلخ قلت أنت تحترم العلماء وفعلت ما فعلت أنا ليس لي معك كلام والتفت إلى أخونا هذا نوح وبدأت أجيب عن أسئلته كان من أسئلته شوف هذا الخبيث كيف يلقن من ضلال إنه صحيح إنه معاوية رضي الله عنه في النار أو من أهل النار؟ قلت أعوذ بالله مما تقول قال هذا هكذا يقول لي. وأتكلم معه بما لا يخفي عليكم إنه صحابي وكذا وهؤلاء يعني
- سلسلة الهدى والنور - شريط : 596
- توقيت الفهرسة : 00:50:11
- نسخة مدققة إملائيًّا