الشيخ : يا أبو فارس
السائل : نعم يا شيخ
الشيخ : رضي الله عني وعنك.
السائل : اللهم آمين.
الشيخ : معليش هذا صاحبك بدنا اراعيه بدنا انشوف خاطر ..
السائل : على التلفون
الشيخ : أنا ما قلت إلا أنه الصورة هذه التي عم تسأل عنها مش الجواب اللي أنا عم أقول الصورة اللي أنت تسأل عنها ألم تقع ؟ قلت أنت لم تقع الصورة مش الجواب بمعنى ألم يصدف يوما ما أن رجلا تأخر عن الصلاة وما أدركها إلا في جزء منها وآخر لم يدرك ولا جزءا منها فالأول لما سلم الإمام قام يتمم الصلاة الآخر لما دخل وجد هذا الرجل منتصب وهو مسبوق فاقتدى به، أقول دخول إنسان يجد آخر مسبوقا هذا ألا يقع؟
السائل : كثير.
الشيخ : هاه إذا.
السائل : وصلنا الحمد لله.
الشيخ : بدي هلا الأرض مسكونة بدي أذكرك بالنكتة المغربية السرية
الشيخ والحضور : يضحكون
الشيخ : بيزعموا عنا في الشام أنه يوم ما اجتمع مغربي وسوري فصار مودة وحديث بينهما صار السوري يثني على المغاربة بأخلاقهم وأطباعهم وكرمهم وو إلى آخره لكن بالأخير ختمها بقوله لكن فيكم وحدة هو ما كان يسمع هذا المغربي هالكلمة هي فيكم وحدة إلا انتفض انتفاضة وقالوا شو هي؟ قالوا هذه هي. فأنت يا أبو فارس كررنا المسألة على مسامعك أكثر من مرة.
السائل : معليش ميصيرش أطلع من الجلسة وأنا يعني مش ... المسألة.
الشيخ : ونحن معك في هذه لكن حط في بالك كنت راح تورط صاحبنا القديم معك هاي مسجلة هاه لكن أنت ما عندك الرمح تبع الرمحي خلي الدور بأى على غيرك.