هل يشرع التكبير لسجود التلاوة ؟
A-
A=
A+
السائل : السؤال الأولاني يا شيخي نريد تفصيلا حول مسألة التكبير لسجود التلاوة ؟
الشيخ : التكبير .
السائل : نعم .
الشيخ : أيش التكبير لسجود التلاوة ؟
السائل : نريد تفصيلا حول مسألة التكبير , كيفية مسألة التكبير لسجود التلاوة ؟
الشيخ : خارج الصلاة ولا داخل الصلاة ؟
السائل : داخلا وخارجا ههه .
سائل آخر : ههههه .
الشيخ : طيب شوف سنن أبي داود أي نعم هو في البيوع على كل حال في الشروط في البيوع , سجود التلاوة ليس هناك أكثر مما في سجود الشكر فقط سجود لا يقترن به لا تكبير ولا تسليم سواء كان في الصلاة أو كان خارج الصلاة إلا أنه فيما يتعلق بالصلاة في شيء لا بد أن نذكّر به وهو لم يرد في السنة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا سجد للتلاوة كبّر وإذا قام أيضا كبّر ولكن صح التكبير لسجود التلاوة عن عبد الله بن مسعود رضي الله تعالى عنه فأنا أرى حينئذٍ أن الإمام إذا كان يؤم قوما ليسوا معه على المنهج أو هم أو هو كلٌ من الفريقين حديث عهد بالآخر فهو يبدأ يعلم الناس السنة ولكن على السنة يعني رويدا رويدا مش يضربهم بالسنة ضربة وحدة لأنه ما رح يتحملوها فأنا أرى في خصوص هذه المسألة أنه إذا كان الأمر بينهم وبينه كما ذكرتُ حديث عهدهم بعضهم ببعض لا مانع من أنه يكبّر للسجود أما إذا كان متفاهم هو وجماعته فالأفضل أن يلتزم السنة لأننا نعتقد لو كان هناك في السنة شيء من التكبير كان نقل عن الرسول عليه السلام , لكن ما دام أحد الصحابة الكرام ثبت عنه هذا فلا مانع من تقليده في هذه القضية من أجل أيش؟ تأليف قلوب الجماعة , واضح .
السائل : واضح شيخي .
الشيخ : طيب .
السائل : جزاك الله كل خير .
الشيخ : التكبير .
السائل : نعم .
الشيخ : أيش التكبير لسجود التلاوة ؟
السائل : نريد تفصيلا حول مسألة التكبير , كيفية مسألة التكبير لسجود التلاوة ؟
الشيخ : خارج الصلاة ولا داخل الصلاة ؟
السائل : داخلا وخارجا ههه .
سائل آخر : ههههه .
الشيخ : طيب شوف سنن أبي داود أي نعم هو في البيوع على كل حال في الشروط في البيوع , سجود التلاوة ليس هناك أكثر مما في سجود الشكر فقط سجود لا يقترن به لا تكبير ولا تسليم سواء كان في الصلاة أو كان خارج الصلاة إلا أنه فيما يتعلق بالصلاة في شيء لا بد أن نذكّر به وهو لم يرد في السنة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا سجد للتلاوة كبّر وإذا قام أيضا كبّر ولكن صح التكبير لسجود التلاوة عن عبد الله بن مسعود رضي الله تعالى عنه فأنا أرى حينئذٍ أن الإمام إذا كان يؤم قوما ليسوا معه على المنهج أو هم أو هو كلٌ من الفريقين حديث عهد بالآخر فهو يبدأ يعلم الناس السنة ولكن على السنة يعني رويدا رويدا مش يضربهم بالسنة ضربة وحدة لأنه ما رح يتحملوها فأنا أرى في خصوص هذه المسألة أنه إذا كان الأمر بينهم وبينه كما ذكرتُ حديث عهدهم بعضهم ببعض لا مانع من أنه يكبّر للسجود أما إذا كان متفاهم هو وجماعته فالأفضل أن يلتزم السنة لأننا نعتقد لو كان هناك في السنة شيء من التكبير كان نقل عن الرسول عليه السلام , لكن ما دام أحد الصحابة الكرام ثبت عنه هذا فلا مانع من تقليده في هذه القضية من أجل أيش؟ تأليف قلوب الجماعة , واضح .
السائل : واضح شيخي .
الشيخ : طيب .
السائل : جزاك الله كل خير .
- سلسلة الهدى والنور - شريط : 547
- توقيت الفهرسة : 00:28:20
- نسخة مدققة إملائيًّا