ما حكم ذهاب الولد الذي لا يميز إلى المسجد برفقة أبيه.؟ و هل وجود الصبيان الذين لا يميزون بين الصفوف يقطعها.؟
A-
A=
A+
السائل : شيخنا لو سمحت أحيانا ربما الصبي غير المميز يطلب الذهاب للمسجد للصلاة فما الحكم يعني هل الوالد مثلا يسمح له ما دام غير مميز يصلي و يذهب معه إلى المسجد ؟
الشيخ : أنا ظننت راح تسمح هل يجوز الولد أن يأخذه بدون طلب
السائل : لا أنا هذا عندي أن لا يأخذ ما دام ما بلغ السابعة
الشيخ : أنا ظننت أن تقول هل يجوز للوالد أن يأخذ الولد إلى المسجد بدون طلب من الولد شو رأيك يجوز و إلا لا ييجوز
السائل : يصلي أو مجرد للمسجد
الشيخ : ما يهمك خذها على ما تشاء
السائل : يأخذه للمسجد ما فيه مانع أم إن يصلي شيء أخر
الشيخ : أليس الصلاة أولى من أي شيء آخر ... قلته
السائل : دون السابعة ؟
الشيخ : ما نحن هذا بحثنا .
السائل : إيه ههه
الشيخ : هههه ما أنت بتعرف يا أستاذ بأن السلف الأول
السائل : نعم
الشيخ : و على رأسهم نبينا صلى الله عليه و سلم
السائل : صلى الله عليه و سلم
الشيخ : كانوا يسمحون لأولادهم أن يدخل مسجده عليه الصلاة السلام و ما أنت ببعيد الذاكرة عن القصة التي رواها أحد الصحابة أنه كان يصلي وراء النبي صلى الله عليه و سلم يوما صلاة العصر فأطال رسول الله صلى الله عليه و سلم السجود في بعض صلاته إطالة لم تكن من عادته فرفع هذا الصحابي رأسه ليطمأن على نبيه خشية أن يكون قد جاءه يقينه
السائل : نعم
الشيخ : و إذا به يجد منظرا غريبا يجده ساجدا و قد امتطاه الحسن أو الحسين المهم الصحابي اطمأن و رجع ساجدا و بعد أن سلم عليه الصلاة و السلام من صلاته قالوا له: يا رسول الله لقد سجدت سجدتا أطلتها في صلاتك فقال عليه الصلاة و السلام: ( إن ابني هذا كان قد ارتحلني فكرهت أن أعجله ) هذا الولد حظر المسجد من أجل الصلاة هو كما قلت غير مميز .
السائل : نعم .
الشيخ : و ما كان من هديه عليه السلام أن يذكر المصلين سواء كانوا رجالا أو نساء بأن لا يستصحبوا أولادهم معهم إلى المسجد بل كان يقرهم على ذلك خلافا للحديث المشهور و الذي لا يصح إسناده جنبوا مساجدكم صبيانكم و مجانينكم و بيعكم و شراءكم و إن كان الشطر الأخير منه صحيحا دل على صحته أحاديث أخرى كما لا تخفى عليكم إن شاء الله فالشاهد ما كان ينهاهم بل كان يقر هذا الوضع بل كان يرتب حكما خاصا مراعاة لشعور الأمهات اللاتي يكونون وراءه عليه السلام في الصلاة و يكون ولدها يبكي فينتبه الرسول عليه السلام و هو يناجي لربه إلى أن هناك امرأة تصلي و ولدها معها فيدخل كما قال: ( إن لأدخل في الصلاة أريد إطالتها فأسمع بكاء صبي فأوجز فيها لكي أفرغ له أمه ) إذا هي من القراءة الطويلة التي من عادته عليه السلام أن يقرأها بيخففها مشان يفرغ الأم لابنها كان بالاستطاعة كما يفعل الكثير من جهلة الأئمة ليش عم تجيبوا أولادكم للمسجد و ثشوشوا علينا و و و إلى آخره ما فعل شيئا من ذلك و على هذا فأولى أن الولد إذا كان نشأ منشأ إسلاميا فيتوق إلى أن يحظر المسجد حتى و لو للعب حتى و لو للعب إذا طلب من أبيه أن يذهب معه إلى المسجد فعلى الوالد أن يلبي دعوة الولد لأن في ذلك تمرينا له على أن يرتاد خير البقاع التي سئل الرسول عليه السلام عنها من سائل قال: ما هي خير البقاع و ما هي شر البقاع فأجاب عليه السلام: ( خير البقاع المساجد و شر البقاع الأسواق ) فإذا كان الولد نشأ هذه النشأة يرغب أن يذهب إلى المسجد و أن لا يخرج إلا الأزقة هذه نعمة و بشرى كبيرة جدا فعلى الوالد بل و الوالدة أن تستغل هذه الظاهرة و أن يفسحوا له المجال للذهاب إلى المسجد ثم إذا ظهر منه و هذا لا بد أن يظهر منه شيئا لا يليق بالمساجد من العبث و اللهو و أي عبث تريدون أكثر من أن سيد البشر يتخذ دابة و يركب عليه ومع ذلك ما أنكر ذلك بل أجرى حكما خاصا أيضا هنا كما فعل هناك مع أم الولد أطال السجدة لو فعل هذا اليوم لقامت الصياحات من جوانب المسجد إي طولت علينا يا شيخ إي طولوا بالكم الولد ركبني !! ليه تجيب الولد ما يعرفون هدي الرسول عليه السلام
السائل : صلى الله عليه و سلم
الشيخ : ما يعرفون لطفه و رأفته بأمته و صدق الله حين يقول (( بالمؤمنين رؤوفا رحيما )) تفضل
سائل آخر : في حال وجود الصبيان دون التمييز بالصف هل يكون الصف مقطوعا ؟
الشيخ : في حال يكون الصبيان في الصف ؟
سائل آخر : في الصف نعم
الشيخ : أه لا يكون الصف مقطوعا إذا ما حافظ الأولاد على بقائهم في الصف و لكن المعروف أن هذا يختلف من سن و سن
سائل آخر : دون السابعة
الشيخ : لا لا ما بيهمني أنا عم أكمل كلامي إذا شئت يختلف من سن إلى سن و من تربية إلى تربية لأن نحن ما راح نستطيع أن ننتخب الأطفال في سن معينة أولا ولو استطعنا ما نستطيع أن نسوي بين أصحاب هذه الأسنان من حيث صحة التربية و صلاحها ثانيا فنحن بدنا نحكي عن أمر الواقع فقد يكون في هذا الصف مما سنه سبعة و من سنه أقل و من سنه أكثر صبيان ثم قد يكونون مختلفين أشد الاختلاف من حيث التربية و التأديب و التذكير بآداب المساجد لكن نتكلم كلاما عاما فنقول إذا كان من عادة هؤلاء الأولاد أنهم يثابرون على متابعة الصلاة من أوّلها إلى آخرها بحيث أن لا يفل و لا يهرب أحدهم فينقطع الصف لاشك أننا لا نستطيع أن نقول بأن الصف انقطع لكن ما هو الواقع ؟ الواقع أن كثير من هؤلاء الأولاد هو الآن معك لكن بعد شوية
السائل : نعم
الشيخ : غلبت عليه الصبينة و الولدنة فخرج و لا أبالي لذلك كان من عمل المسلمين أن يجعلوا صف الصبيان خلف الرجال حتى إذا ما أحدهم ركبه صبيانيته و ولى دبره ما ييكون أخل في صف الرجال و في هذا حديث في سنن أبى داود و مسند أحمد و غيرهما لكن فيه رجل اختلف العلماء فيه و هو المسمى بشهر بن حوشب فالجمهور على تضعيف حديثه و القليل منهم يحسن حديثه و الصواب هو مذهب الجمهور و لكن عمل المسلمين يتماشى مع هذا الحديث
السائل : لو سمحت شيخنا العمل في صف الصبيان و الرجال
الشيخ : نعم
السائل : ... كانت
الشيخ : كيف
السائل : نقول هذا العمل المقصود به عند السلف أو العمل في بعض الديار
الشيخ : لا . الذي نعرفه الآن الذي نعرفه الآن هو ما ذكرت و هو المسطور في كتب الفقه نحن لا يعني نسقط أهميته من بالنا بشرط أن لا يكون مخالفا لسنة سلفنا و لا نعلم هذه المخالفة لذلك نحن نعتد بهذا العمل هذا يشبه تماما حديثا آخر في سنن أبي داود يقول: ( وسطوا الإمام )
السائل : نعم
الشيخ : ( وسطوا الإمام ) حديث ضعيف سندا لكن أنا أعتقد أنه صحيح معنى لأن المساجد هكذا و إن كان فيها محاريب و لم تكن هذه المحاريب من قبل لكن موقف الإمام هو في منتصف المسجد
السائل : نعم
الشيخ : فنحن نعتد بهذا العمل و إن كان لا يوجد لدينا علم بأن هكذا كان عليه عمل السلف الأول
السائل : إن العمل في بعض البلاد إن صف الصبيان بين الرجال في السعودية مثلا
الشيخ : إيه
السائل : ما يعهد هذا عندهم هذا الآن الصبيان حتى غير المميزين يصفون بين الرجال
الشيخ : ... أنا ذكرت في جملة ما ذكرت
السائل : ذكرتم صحيح قضية ذكر بعض الفقهاء
الشيخ : إي هذا هو
السائل : نعم جزاك الله خير
الحلبي : شيخ قضية توسيط الإمام
الشيخ : كيف ؟
الحلبي : أقول قضية وسطوا الإمام الحديث الذي تفضلتم به مع بيان ضعفيه مرة بحثت في شيء فوجدت فى مصنف أبي شيبة عدة آثار تدل على هذا المعني
الشيخ : عدة إيش
الحلبي : آثار
الشيخ : أه
الحلبي : تدل على هذا المعنى
الشيخ : الحمد لله بيكون هذا قوة
الحلبي : إي نعم
الشيخ : أنا ظننت راح تسمح هل يجوز الولد أن يأخذه بدون طلب
السائل : لا أنا هذا عندي أن لا يأخذ ما دام ما بلغ السابعة
الشيخ : أنا ظننت أن تقول هل يجوز للوالد أن يأخذ الولد إلى المسجد بدون طلب من الولد شو رأيك يجوز و إلا لا ييجوز
السائل : يصلي أو مجرد للمسجد
الشيخ : ما يهمك خذها على ما تشاء
السائل : يأخذه للمسجد ما فيه مانع أم إن يصلي شيء أخر
الشيخ : أليس الصلاة أولى من أي شيء آخر ... قلته
السائل : دون السابعة ؟
الشيخ : ما نحن هذا بحثنا .
السائل : إيه ههه
الشيخ : هههه ما أنت بتعرف يا أستاذ بأن السلف الأول
السائل : نعم
الشيخ : و على رأسهم نبينا صلى الله عليه و سلم
السائل : صلى الله عليه و سلم
الشيخ : كانوا يسمحون لأولادهم أن يدخل مسجده عليه الصلاة السلام و ما أنت ببعيد الذاكرة عن القصة التي رواها أحد الصحابة أنه كان يصلي وراء النبي صلى الله عليه و سلم يوما صلاة العصر فأطال رسول الله صلى الله عليه و سلم السجود في بعض صلاته إطالة لم تكن من عادته فرفع هذا الصحابي رأسه ليطمأن على نبيه خشية أن يكون قد جاءه يقينه
السائل : نعم
الشيخ : و إذا به يجد منظرا غريبا يجده ساجدا و قد امتطاه الحسن أو الحسين المهم الصحابي اطمأن و رجع ساجدا و بعد أن سلم عليه الصلاة و السلام من صلاته قالوا له: يا رسول الله لقد سجدت سجدتا أطلتها في صلاتك فقال عليه الصلاة و السلام: ( إن ابني هذا كان قد ارتحلني فكرهت أن أعجله ) هذا الولد حظر المسجد من أجل الصلاة هو كما قلت غير مميز .
السائل : نعم .
الشيخ : و ما كان من هديه عليه السلام أن يذكر المصلين سواء كانوا رجالا أو نساء بأن لا يستصحبوا أولادهم معهم إلى المسجد بل كان يقرهم على ذلك خلافا للحديث المشهور و الذي لا يصح إسناده جنبوا مساجدكم صبيانكم و مجانينكم و بيعكم و شراءكم و إن كان الشطر الأخير منه صحيحا دل على صحته أحاديث أخرى كما لا تخفى عليكم إن شاء الله فالشاهد ما كان ينهاهم بل كان يقر هذا الوضع بل كان يرتب حكما خاصا مراعاة لشعور الأمهات اللاتي يكونون وراءه عليه السلام في الصلاة و يكون ولدها يبكي فينتبه الرسول عليه السلام و هو يناجي لربه إلى أن هناك امرأة تصلي و ولدها معها فيدخل كما قال: ( إن لأدخل في الصلاة أريد إطالتها فأسمع بكاء صبي فأوجز فيها لكي أفرغ له أمه ) إذا هي من القراءة الطويلة التي من عادته عليه السلام أن يقرأها بيخففها مشان يفرغ الأم لابنها كان بالاستطاعة كما يفعل الكثير من جهلة الأئمة ليش عم تجيبوا أولادكم للمسجد و ثشوشوا علينا و و و إلى آخره ما فعل شيئا من ذلك و على هذا فأولى أن الولد إذا كان نشأ منشأ إسلاميا فيتوق إلى أن يحظر المسجد حتى و لو للعب حتى و لو للعب إذا طلب من أبيه أن يذهب معه إلى المسجد فعلى الوالد أن يلبي دعوة الولد لأن في ذلك تمرينا له على أن يرتاد خير البقاع التي سئل الرسول عليه السلام عنها من سائل قال: ما هي خير البقاع و ما هي شر البقاع فأجاب عليه السلام: ( خير البقاع المساجد و شر البقاع الأسواق ) فإذا كان الولد نشأ هذه النشأة يرغب أن يذهب إلى المسجد و أن لا يخرج إلا الأزقة هذه نعمة و بشرى كبيرة جدا فعلى الوالد بل و الوالدة أن تستغل هذه الظاهرة و أن يفسحوا له المجال للذهاب إلى المسجد ثم إذا ظهر منه و هذا لا بد أن يظهر منه شيئا لا يليق بالمساجد من العبث و اللهو و أي عبث تريدون أكثر من أن سيد البشر يتخذ دابة و يركب عليه ومع ذلك ما أنكر ذلك بل أجرى حكما خاصا أيضا هنا كما فعل هناك مع أم الولد أطال السجدة لو فعل هذا اليوم لقامت الصياحات من جوانب المسجد إي طولت علينا يا شيخ إي طولوا بالكم الولد ركبني !! ليه تجيب الولد ما يعرفون هدي الرسول عليه السلام
السائل : صلى الله عليه و سلم
الشيخ : ما يعرفون لطفه و رأفته بأمته و صدق الله حين يقول (( بالمؤمنين رؤوفا رحيما )) تفضل
سائل آخر : في حال وجود الصبيان دون التمييز بالصف هل يكون الصف مقطوعا ؟
الشيخ : في حال يكون الصبيان في الصف ؟
سائل آخر : في الصف نعم
الشيخ : أه لا يكون الصف مقطوعا إذا ما حافظ الأولاد على بقائهم في الصف و لكن المعروف أن هذا يختلف من سن و سن
سائل آخر : دون السابعة
الشيخ : لا لا ما بيهمني أنا عم أكمل كلامي إذا شئت يختلف من سن إلى سن و من تربية إلى تربية لأن نحن ما راح نستطيع أن ننتخب الأطفال في سن معينة أولا ولو استطعنا ما نستطيع أن نسوي بين أصحاب هذه الأسنان من حيث صحة التربية و صلاحها ثانيا فنحن بدنا نحكي عن أمر الواقع فقد يكون في هذا الصف مما سنه سبعة و من سنه أقل و من سنه أكثر صبيان ثم قد يكونون مختلفين أشد الاختلاف من حيث التربية و التأديب و التذكير بآداب المساجد لكن نتكلم كلاما عاما فنقول إذا كان من عادة هؤلاء الأولاد أنهم يثابرون على متابعة الصلاة من أوّلها إلى آخرها بحيث أن لا يفل و لا يهرب أحدهم فينقطع الصف لاشك أننا لا نستطيع أن نقول بأن الصف انقطع لكن ما هو الواقع ؟ الواقع أن كثير من هؤلاء الأولاد هو الآن معك لكن بعد شوية
السائل : نعم
الشيخ : غلبت عليه الصبينة و الولدنة فخرج و لا أبالي لذلك كان من عمل المسلمين أن يجعلوا صف الصبيان خلف الرجال حتى إذا ما أحدهم ركبه صبيانيته و ولى دبره ما ييكون أخل في صف الرجال و في هذا حديث في سنن أبى داود و مسند أحمد و غيرهما لكن فيه رجل اختلف العلماء فيه و هو المسمى بشهر بن حوشب فالجمهور على تضعيف حديثه و القليل منهم يحسن حديثه و الصواب هو مذهب الجمهور و لكن عمل المسلمين يتماشى مع هذا الحديث
السائل : لو سمحت شيخنا العمل في صف الصبيان و الرجال
الشيخ : نعم
السائل : ... كانت
الشيخ : كيف
السائل : نقول هذا العمل المقصود به عند السلف أو العمل في بعض الديار
الشيخ : لا . الذي نعرفه الآن الذي نعرفه الآن هو ما ذكرت و هو المسطور في كتب الفقه نحن لا يعني نسقط أهميته من بالنا بشرط أن لا يكون مخالفا لسنة سلفنا و لا نعلم هذه المخالفة لذلك نحن نعتد بهذا العمل هذا يشبه تماما حديثا آخر في سنن أبي داود يقول: ( وسطوا الإمام )
السائل : نعم
الشيخ : ( وسطوا الإمام ) حديث ضعيف سندا لكن أنا أعتقد أنه صحيح معنى لأن المساجد هكذا و إن كان فيها محاريب و لم تكن هذه المحاريب من قبل لكن موقف الإمام هو في منتصف المسجد
السائل : نعم
الشيخ : فنحن نعتد بهذا العمل و إن كان لا يوجد لدينا علم بأن هكذا كان عليه عمل السلف الأول
السائل : إن العمل في بعض البلاد إن صف الصبيان بين الرجال في السعودية مثلا
الشيخ : إيه
السائل : ما يعهد هذا عندهم هذا الآن الصبيان حتى غير المميزين يصفون بين الرجال
الشيخ : ... أنا ذكرت في جملة ما ذكرت
السائل : ذكرتم صحيح قضية ذكر بعض الفقهاء
الشيخ : إي هذا هو
السائل : نعم جزاك الله خير
الحلبي : شيخ قضية توسيط الإمام
الشيخ : كيف ؟
الحلبي : أقول قضية وسطوا الإمام الحديث الذي تفضلتم به مع بيان ضعفيه مرة بحثت في شيء فوجدت فى مصنف أبي شيبة عدة آثار تدل على هذا المعني
الشيخ : عدة إيش
الحلبي : آثار
الشيخ : أه
الحلبي : تدل على هذا المعنى
الشيخ : الحمد لله بيكون هذا قوة
الحلبي : إي نعم
- سلسلة الهدى والنور - شريط : 668
- توقيت الفهرسة : 00:16:52
- نسخة مدققة إملائيًّا