لون فراش المسجد الذي لا يتعارض مع السنة.
A-
A=
A+
الشيخ : ..من رحمة الله، يتسر بستر الله.
السائل : ... ؟
الشيخ : أه، هو بقى بيطلب أثر استغاثة هي، شو هي؟ الرحمة. أن الله يرحمه، الستر، أن الله يستره، لكن من حيث التعبير هو يناجي الله المنتصر في هذه الواقعة.
السائل : ... سيدي سؤال ... ؟
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
السائل : السؤال حول فراش المسجد؟
الشيخ : نعم.
السائل : ما هو اللون في رأيكم اللون المناسب الذي لا يعارض السنة.
الشيخ : نعم هو اللون الباهت، الباهت الذي لا يسترعي النظر ولا يفلت النظر، يعني اللون الترابي.
السائل : يعني المائل إلى البنية، لو كان بنيًا.
الشيخ : بني فاتح ما فيه مانع.
السائل : يعني ما يكون تعارض مع " لا تصفر ولا تحمر" أو كذا؟
الشيخ : لا، هو المقصود بقول عمر رضي الله عنه: "أكن الناس ولا تحمر ولا تصفر " . يعني لا تزخرف. شأن المسجد وكسوته شأن المرأة إذا خرجت من دارها فلها أن تلبس ما شاءت من الثياب الأبيض، والأسود،..، والأخضر، والأزرق، و، و..إلى آخره. لكن ما يكون إيش؟ مزركش، ما يكون مزخرف، يكون ساذج، هكذا الفراش في المسجد ينبغي أن يكون ساذجًا، لا يلفت نظر المصلين ولا يلهيهم عما هم مقبلين فيه من عبادة ربهم، نحن ابو صالح بدنا نشوف وما جبنا لهم، شو تبقى..ما كذا، كما يقومون على رؤوس ملوكهم.
السائل : أنا معي دهن بركبه، يعني أنا ما أني..معي دهن؟
الشيخ : معك دهن؟
السائل : نعم دهن غنم.
الشيخ : جزاك الله خير. وأين تضعه.
السائل : أضعه هنا..تطلبون الكلمة ولا تأكلونها الحين؟
الشيخ : الله، شوف الجماعة تأكلون ولا تأخرون.
السائل : أبو عبد الرحمن زوجتي تسلم عليك وهي تحبك؟
الشيخ : عليكَ وعليها السلام.
السائل : هذه تسلم هه، هذه صوتها.
الشيخ : وعليك السلام ورحمة الله وبركاته. كيف حالك؟ نعم.
السائل : تقول: نحبك وأنت بعيد.
الشيخ : لا شك أن هذا الحب في الله، ونسأل الله عز وجل أن يجعل لقاءنا كله في سبيله عز وجل ...
الشيخ : الله يبارك فيكِ وفي ذريتك.
إذًا مقصود بأثر عمر هو في الابتعاد عن الزخرفة، نعم، لكن في الوقت نفسه أقول: أن الأفضل أن يكون اللون ولو كان ساذجًا أن يكون أبعد عن البهرجة.
السائل : نحن نبحث عن اللون الذي تراه مناسبًا من خلال خبرتك .
الشيخ : الذي أراه هو لون التراب، حتى يذكرنا بمساجد السلف الأول الذين كانوا يصلون في التراب ويصلون في الحصباء.
السائل : نحن كنا سنختار لونًا أبيضًا .
الشيخ : لا.
السائل : لكن الأبيض يجذب أولًا الأوساخ.
الشيخ : يتسخ بسرعة.
السائل : نعم، فقلنا: البني أو مش البني، البني الفاتح.
الشيخ : فاتح نعم.
السائل : قد يكون هو الأقرب للون التراب والأقل عشقًا للأوساخ.
الشيخ : ماشي.
السائل : جزاك الله خير.
السائل : ... ؟
الشيخ : أه، هو بقى بيطلب أثر استغاثة هي، شو هي؟ الرحمة. أن الله يرحمه، الستر، أن الله يستره، لكن من حيث التعبير هو يناجي الله المنتصر في هذه الواقعة.
السائل : ... سيدي سؤال ... ؟
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
السائل : السؤال حول فراش المسجد؟
الشيخ : نعم.
السائل : ما هو اللون في رأيكم اللون المناسب الذي لا يعارض السنة.
الشيخ : نعم هو اللون الباهت، الباهت الذي لا يسترعي النظر ولا يفلت النظر، يعني اللون الترابي.
السائل : يعني المائل إلى البنية، لو كان بنيًا.
الشيخ : بني فاتح ما فيه مانع.
السائل : يعني ما يكون تعارض مع " لا تصفر ولا تحمر" أو كذا؟
الشيخ : لا، هو المقصود بقول عمر رضي الله عنه: "أكن الناس ولا تحمر ولا تصفر " . يعني لا تزخرف. شأن المسجد وكسوته شأن المرأة إذا خرجت من دارها فلها أن تلبس ما شاءت من الثياب الأبيض، والأسود،..، والأخضر، والأزرق، و، و..إلى آخره. لكن ما يكون إيش؟ مزركش، ما يكون مزخرف، يكون ساذج، هكذا الفراش في المسجد ينبغي أن يكون ساذجًا، لا يلفت نظر المصلين ولا يلهيهم عما هم مقبلين فيه من عبادة ربهم، نحن ابو صالح بدنا نشوف وما جبنا لهم، شو تبقى..ما كذا، كما يقومون على رؤوس ملوكهم.
السائل : أنا معي دهن بركبه، يعني أنا ما أني..معي دهن؟
الشيخ : معك دهن؟
السائل : نعم دهن غنم.
الشيخ : جزاك الله خير. وأين تضعه.
السائل : أضعه هنا..تطلبون الكلمة ولا تأكلونها الحين؟
الشيخ : الله، شوف الجماعة تأكلون ولا تأخرون.
السائل : أبو عبد الرحمن زوجتي تسلم عليك وهي تحبك؟
الشيخ : عليكَ وعليها السلام.
السائل : هذه تسلم هه، هذه صوتها.
الشيخ : وعليك السلام ورحمة الله وبركاته. كيف حالك؟ نعم.
السائل : تقول: نحبك وأنت بعيد.
الشيخ : لا شك أن هذا الحب في الله، ونسأل الله عز وجل أن يجعل لقاءنا كله في سبيله عز وجل ...
الشيخ : الله يبارك فيكِ وفي ذريتك.
إذًا مقصود بأثر عمر هو في الابتعاد عن الزخرفة، نعم، لكن في الوقت نفسه أقول: أن الأفضل أن يكون اللون ولو كان ساذجًا أن يكون أبعد عن البهرجة.
السائل : نحن نبحث عن اللون الذي تراه مناسبًا من خلال خبرتك .
الشيخ : الذي أراه هو لون التراب، حتى يذكرنا بمساجد السلف الأول الذين كانوا يصلون في التراب ويصلون في الحصباء.
السائل : نحن كنا سنختار لونًا أبيضًا .
الشيخ : لا.
السائل : لكن الأبيض يجذب أولًا الأوساخ.
الشيخ : يتسخ بسرعة.
السائل : نعم، فقلنا: البني أو مش البني، البني الفاتح.
الشيخ : فاتح نعم.
السائل : قد يكون هو الأقرب للون التراب والأقل عشقًا للأوساخ.
الشيخ : ماشي.
السائل : جزاك الله خير.
- سلسلة الهدى والنور - شريط : 246
- توقيت الفهرسة : 00:00:01
- نسخة مدققة إملائيًّا