إذا انتقض وضوء الإمام فقدم مسبوقاً فكيف يصلي بهم .؟
A-
A=
A+
السائل : سؤال أخير شيخنا , رجل يصلي جماعة بقوم فجاء رجل متأخر لهي الجماعة , أحدث الإمام لعذر خرج من الصلاة فقدّم الرجل المتأخر عن الجماعة , فهذا الرجل المتأخر عن الجماعة الإمام قدمه تقدم وهو لا يعلم هم في الركعة الثانية في الثالثة تقدم إمام , ما الواجب في حق المأمومين , والإمام لا يعلم وقدمه ما قدم الذين حضروا أول الجماعة ؟
الشيخ : أي نعم , أولًا أنا أرى هذه الصورة كأنها خيالية , تدري لما , لأنه إما أن نتصور إنو الجماعة صف واحد , وهذا أقرب ما يمكن أن تكون هذه الصورة واقعية أما إذا تصورنا إنو الجماعة صفوف كيف تصورنا هذا المسبوق ولو بركعة تجاوز وتخطّى هذه الصفوف وإجا ووقف في الصف الأول ووراء الإمام هذا خيال محض , لكن نأخذ الصورة الأولى إنه صف واحد نتصور إنو صف واحد .
السائل : اسمح لي شيخنا الله يكرمك .
الشيخ : تفضل .
السائل : شيخنا سئلت عن المسألة كان أخونا زياد موجود شيخنا بعض المساجد لا يصلي مع الإمام إلا نفر .
الشيخ : أنا جاييك هلّأ , أنا جاييك الآن
السائل : أي نعم
الشيخ : عم أقول نتصور ممكن نتصور صف واحد
السائل : نعم
الشيخ : هه , فجاء هذا الرجل ووقف قريبا من الإمام وانتقض وضوء الإمام وأراد أن ينصرف فسحبه .
السائل : نعم .
الشيخ : وأنت قلت شو بيعملو الجماعة مو شو بيعمل هذا الفرد الثاني .
السائل : آه
الشيخ : يعني إذا صغّرنا الموضوع إنه واحد كان يصلي ورا الإمام وبجانبه إجا واحد تاني وقف بجانب الإمام عمللهم هيك حسب السنة وتأخروا هسا إللي إجا كان مسبوق بركعة أو بأكثر من ركعة , طيب , هذا أقرب شيء يمكن تصور الموضوع أما إذا كانوا ثلاثة أربعة أكثر كل مالها بتصعب القضية وبتصبح نظرية خيالية لكن هب إنه وقعت هذه القضية , أرى حين ذاك إذا وقع مثل هذا أن هذا المسبوق يقوم بطبيعة الحال ليتم صلاته أما الذي كان أدرك الصلاة مع الإمام من أولها فهو له الخيار إما أن ينوي المفارقة فيسلم على رأس الركعة التي بها تتم صلاته وإما أن يتم يبقى جالسا حتى يسلم ذاك الإمام الوكيل .
السائل : نعم .
الشيخ : ويخرجا مع بعض .
السائل : نعم .
الشيخ : هذا , حياك الله حياكم الله .
الشيخ : أي نعم , أولًا أنا أرى هذه الصورة كأنها خيالية , تدري لما , لأنه إما أن نتصور إنو الجماعة صف واحد , وهذا أقرب ما يمكن أن تكون هذه الصورة واقعية أما إذا تصورنا إنو الجماعة صفوف كيف تصورنا هذا المسبوق ولو بركعة تجاوز وتخطّى هذه الصفوف وإجا ووقف في الصف الأول ووراء الإمام هذا خيال محض , لكن نأخذ الصورة الأولى إنه صف واحد نتصور إنو صف واحد .
السائل : اسمح لي شيخنا الله يكرمك .
الشيخ : تفضل .
السائل : شيخنا سئلت عن المسألة كان أخونا زياد موجود شيخنا بعض المساجد لا يصلي مع الإمام إلا نفر .
الشيخ : أنا جاييك هلّأ , أنا جاييك الآن
السائل : أي نعم
الشيخ : عم أقول نتصور ممكن نتصور صف واحد
السائل : نعم
الشيخ : هه , فجاء هذا الرجل ووقف قريبا من الإمام وانتقض وضوء الإمام وأراد أن ينصرف فسحبه .
السائل : نعم .
الشيخ : وأنت قلت شو بيعملو الجماعة مو شو بيعمل هذا الفرد الثاني .
السائل : آه
الشيخ : يعني إذا صغّرنا الموضوع إنه واحد كان يصلي ورا الإمام وبجانبه إجا واحد تاني وقف بجانب الإمام عمللهم هيك حسب السنة وتأخروا هسا إللي إجا كان مسبوق بركعة أو بأكثر من ركعة , طيب , هذا أقرب شيء يمكن تصور الموضوع أما إذا كانوا ثلاثة أربعة أكثر كل مالها بتصعب القضية وبتصبح نظرية خيالية لكن هب إنه وقعت هذه القضية , أرى حين ذاك إذا وقع مثل هذا أن هذا المسبوق يقوم بطبيعة الحال ليتم صلاته أما الذي كان أدرك الصلاة مع الإمام من أولها فهو له الخيار إما أن ينوي المفارقة فيسلم على رأس الركعة التي بها تتم صلاته وإما أن يتم يبقى جالسا حتى يسلم ذاك الإمام الوكيل .
السائل : نعم .
الشيخ : ويخرجا مع بعض .
السائل : نعم .
الشيخ : هذا , حياك الله حياكم الله .
- سلسلة الهدى والنور - شريط : 527
- توقيت الفهرسة : 00:46:09
- نسخة مدققة إملائيًّا