إذا أراد المصلي أن يتنفَّل بعد الفريضة يُسَنُّ له تغيير المكان ؛ فما الحكمة في ذلك ؟
A-
A=
A+
السائل : بالنسبة للشخص عندما يؤدِّي الفرض فرض الصلاة ، السنة يغيِّر مكانه ؛ ما الحكمة من هذا ؟
الشيخ : رجع يسلم عليك هو . [ الجميع يضحك ! ] .
أوَّلًا : أقول - كعادتي - : هكذا السنة ، هكذا جاء الحديث في " سنن أبي داود " بتغيير مكان النافلة عن الفريضة ، وجاء في " صحيح مسلم " حديث آخر هو في صلاة الجمعة ؛ أنَّه إذا صلى صلاة الجمعة فَلْيخرُجْ أو يتكلَّم ، ولا يوصل النافلة بالفريضة ، أما الحكمة كما تسأل فيذكر البعض - والله أعلم - أنها ولتكثير الشهود يوم القيامة ، لتكثير الشهود له بالخير يوم القيامة ، فكلما صلى في مكان يكون هذا المكان شاهدًا له ؛ لأنه صلَّى فيه لله - عز وجل - ركعتين أو أكثر ، هذا قيل ، والله أعلم ؛ ممكن يكون صحيح ، وممكن يكون لا .
تفضل .
الشيخ : رجع يسلم عليك هو . [ الجميع يضحك ! ] .
أوَّلًا : أقول - كعادتي - : هكذا السنة ، هكذا جاء الحديث في " سنن أبي داود " بتغيير مكان النافلة عن الفريضة ، وجاء في " صحيح مسلم " حديث آخر هو في صلاة الجمعة ؛ أنَّه إذا صلى صلاة الجمعة فَلْيخرُجْ أو يتكلَّم ، ولا يوصل النافلة بالفريضة ، أما الحكمة كما تسأل فيذكر البعض - والله أعلم - أنها ولتكثير الشهود يوم القيامة ، لتكثير الشهود له بالخير يوم القيامة ، فكلما صلى في مكان يكون هذا المكان شاهدًا له ؛ لأنه صلَّى فيه لله - عز وجل - ركعتين أو أكثر ، هذا قيل ، والله أعلم ؛ ممكن يكون صحيح ، وممكن يكون لا .
تفضل .
- تسجيلات متفرقة - شريط : 30
- توقيت الفهرسة : 00:39:04
- نسخة مدققة إملائيًّا