دردشة الشيخ مع الطلبة حول رسالة تبحث موضوع حكم الأخذ من اللحية بما فوق القبضة .
A-
A=
A+
السائل : فعندنا حديث مجاهد = -- اطفي اللاسلكي ، أعطيني التلفون اللاسلكي -- = فحديث مجاهد قال : رأى النبي - صلى الله عليه وسلم - طويل اللحية . فقال : ( لم يشوِّه أحدكم نفسه ؟! ) .
سائل آخر : ... .
السائل : كيف ؟
أبو مالك : هذا الرسالة اللي كتبها أخونا ، قلت له : لما ذكر لي إياها قلت له : والله نعم ما صنعت ، ولكن قبل أن تطبعها وتنشرها لا بد من عرضها على شيخنا .
الشيخ : نعم .
أبو مالك : إي نعم .
الشيخ : جزاك الله خير .
سائل آخر : الله يجزيك الخير ، نحن استغلينا هذا ... .
السائل : قلنا : مرسل .
الشيخ : أنا ظننت شيئًا آخر ؛ أنُّو هذه الرسالة حرَّرها ووصل إلى السنة التي ندعو الناس إليها ، فيجب أن تكون هذه السنة متمثَّلةً فيه [ الجميع يضحك ! ] .
السائل : إي ، جزاك كل خير .
الشيخ : حتى تكون لها .
أبو مالك : شيخنا ، هو بدايتها هذه .
السائل : أنا ، ولكن إلى الآن ماني مقتنع حقيقة .
الشيخ : إيش ما لك مقتنع ؟
السائل : بالقبضة
سائل آخر : طيب ؛ وليش ... .
الشيخ : لا ، اسمح لي ؛ لَيكون مقتنع بالزيادة على القبضة ؟!
أبو مالك : هذا أعجب واحد ... .
السائل : أنا الآن سأسأل بعض الأسئلة - أيضًا - في اللحية .
الشيخ : معليش .
السائل : تفضل .
الشيخ : لكن أنت خلاصة الرسالة ؛ أليس .
السائل : جواز الأخذ .
الشيخ : جواز الأخذ .
السائل : إي نعم .
الشيخ : جواز الأخذ كيف ما شاء الآخذُ ؟
سائل آخر : يعني حتى لو ذهب بالوفرة ؟
الشيخ : يعني هنا يُقال عندنا : " وقف حمار الشَّيخ عند العقبة " .
سائل آخر : هذا المثل العربي قديم .
السائل : أنا ح أكتب كل هذه الأمور مستحضرها وأسئلتك ؛ يعني أقول الشَّيخ الآن سيسألني بكذا وكذا وكذا .
الشيخ : طيب ؛ وهل هيَّأت لها جوابًا ؟
السائل : لا والله .
سائل آخر : من أين الجواب ؟
السائل : من أين الجواب ؟ صحيح . نتغدى ثم نجلس إن شاء الله ، إذا تريدوا تكلِّموا .
الشيخ : تفضل ، إذا هبَّت رياحك فاغتنمها .
سائل آخر : إن شاء الله - تعالى - ، الذي نستطيع أن ... إن شاء الله ... .
السائل : هو قال لي .
الشيخ : وإذا كان بدها مجلد بدها أسفار معناها !!
أبو مالك : هو ذكر لي الأسئلة ، فقلت له : بعض الأسئلة لا بأس بها ، فقال : أسئلة تتعلق بالصلاة ونحو ذلك .
الشيخ : أحسنت .
سائل آخر : ... .
السائل : كيف ؟
أبو مالك : هذا الرسالة اللي كتبها أخونا ، قلت له : لما ذكر لي إياها قلت له : والله نعم ما صنعت ، ولكن قبل أن تطبعها وتنشرها لا بد من عرضها على شيخنا .
الشيخ : نعم .
أبو مالك : إي نعم .
الشيخ : جزاك الله خير .
سائل آخر : الله يجزيك الخير ، نحن استغلينا هذا ... .
السائل : قلنا : مرسل .
الشيخ : أنا ظننت شيئًا آخر ؛ أنُّو هذه الرسالة حرَّرها ووصل إلى السنة التي ندعو الناس إليها ، فيجب أن تكون هذه السنة متمثَّلةً فيه [ الجميع يضحك ! ] .
السائل : إي ، جزاك كل خير .
الشيخ : حتى تكون لها .
أبو مالك : شيخنا ، هو بدايتها هذه .
السائل : أنا ، ولكن إلى الآن ماني مقتنع حقيقة .
الشيخ : إيش ما لك مقتنع ؟
السائل : بالقبضة
سائل آخر : طيب ؛ وليش ... .
الشيخ : لا ، اسمح لي ؛ لَيكون مقتنع بالزيادة على القبضة ؟!
أبو مالك : هذا أعجب واحد ... .
السائل : أنا الآن سأسأل بعض الأسئلة - أيضًا - في اللحية .
الشيخ : معليش .
السائل : تفضل .
الشيخ : لكن أنت خلاصة الرسالة ؛ أليس .
السائل : جواز الأخذ .
الشيخ : جواز الأخذ .
السائل : إي نعم .
الشيخ : جواز الأخذ كيف ما شاء الآخذُ ؟
سائل آخر : يعني حتى لو ذهب بالوفرة ؟
الشيخ : يعني هنا يُقال عندنا : " وقف حمار الشَّيخ عند العقبة " .
سائل آخر : هذا المثل العربي قديم .
السائل : أنا ح أكتب كل هذه الأمور مستحضرها وأسئلتك ؛ يعني أقول الشَّيخ الآن سيسألني بكذا وكذا وكذا .
الشيخ : طيب ؛ وهل هيَّأت لها جوابًا ؟
السائل : لا والله .
سائل آخر : من أين الجواب ؟
السائل : من أين الجواب ؟ صحيح . نتغدى ثم نجلس إن شاء الله ، إذا تريدوا تكلِّموا .
الشيخ : تفضل ، إذا هبَّت رياحك فاغتنمها .
سائل آخر : إن شاء الله - تعالى - ، الذي نستطيع أن ... إن شاء الله ... .
السائل : هو قال لي .
الشيخ : وإذا كان بدها مجلد بدها أسفار معناها !!
أبو مالك : هو ذكر لي الأسئلة ، فقلت له : بعض الأسئلة لا بأس بها ، فقال : أسئلة تتعلق بالصلاة ونحو ذلك .
الشيخ : أحسنت .
- تسجيلات متفرقة - شريط : 184
- توقيت الفهرسة : 00:00:00
- نسخة مدققة إملائيًّا