التوفيق بين حديثين عن الرسول - صلى الله عليه وسلم - : " نهى أن يغتسل الرجل في فضل المرأة " ، و ( إن الماء لا يجنِبْ ) ؟
A-
A=
A+
السائل : التوفيق بين حديثين عن الرسول - عليه الصلاة والسلام - نهى أن يغتسل الرجل في فضل المرأة و ( إن الماء لا ينجس ) ؟ ممكن ... هو الوحيد اللي ما رضت يعني .
الشيخ : إن شاء الله يكون الوحيد .
التوفيق له وجهان : أحدهما : أن يُحمل النهي على التنزيه . والآخر - كما يقول الحنابلة - : إذا خلا بالماء ، أما إذا كان معها هذا .
السائل : طيب ؛ أوَّلًا توفيق الآخر ... يعارض نصَّ الحديث أنُّو اغتسلت ميمونة وهي منفردة .
الشيخ : التوفيق الأول مو الآخر ، هذا التوفيق الأول .
السائل : التوفيق الآخر للتنزيه ... .
الشيخ : أيوا .
السائل : طالما غير مقتنع لأنُّو في لفظة نهى ، يعني شخصيًّا أدري الجمع بين ... .
الشيخ : ... هو لأنُّو في نهى عن ... لأنُّو إذا كان فيه حرام ما ... .
السائل : يعني ما نقدر ، بس لفظة أنُّو الماء لا يجزئ ... ويجزئ الرسول - صلى الله عليه وسلم - .
الشيخ : ... هذا إشكال آخر ولَّا ... .
...
السائل : هو نهى عن الاغتسال بفضل ، يعني أنا أخشى أن نقول أنُّو إذا إنسان بدو ... أنُّو الابتعاد عن الماء لأنه قد يؤثِّر من الغسل ، فهذا يمكن أن يغتسل به الإنسان ، أما الأفضل تركه لأمور أخرى يعني ، ممكن للاستقذار ... يعني أقول أنُّو قد يظن بعض الصحابة أو بعض الناس أو عادة جاهلية أو حتى الآن نحن عندنا حمامات أنُّو إذا واحد اغتسل وهو جنب ما يعودوا يقرِّبوا على الماء لحتى يفضوا كل الماء ؛ لذلك قال الرسول - عليه الصلاة والسلام - أنُّو : ( إنَّ الماء لا يُجنب ) ، ونهى الرسول - صلى الله عليه وسلم - عن ذلك إذا الإنسان ما بيعتقد أنُّو الماء بيجنب ، لكن لِلاستقذار أو لأمر آخر ، ممكن هالكلام ؟
سائل آخر : إي تنزيهًا .
السائل : يعني مقبول ؟
الشيخ : إي شو بيقول ... ؟
السائل : الماء لا يُستعمل ... .
الشيخ : يستعمل .
السائل : لا ، الماء لا يُستعمل ... .
السائل : لا ، بيقصد ... الموضوع عم يقصد الحكي ع الماء المستعمل .
الشيخ : فشو حكمه هذا الآن علَّلته ... ؟
السائل : التنزيه .
سائل آخر : طيب ؛ ممكن نعلقه بالعقيدة بالشخص ؛ يعني إذا كان بدو يعتقد أنُّو الماء بيجنب يجب عليه أن .
الشيخ : لا لا ، الشرع ما بيساعد الإنسان أنُّو يجيب أفكار من خياله .
السائل : يعني أفضل شيء نقول : للتنزيه ، المرأة أحيانًا .
الشيخ : خلَّصته ... .
سائل آخر : ... بالسيارة .
الشيخ : الماء بالسيارة أمر سهل .
السائل : المرأة أحيانًا .
الشيخ : هذا قدَّامك هون الظاهر ... بعد العصر .
الشيخ : إن شاء الله يكون الوحيد .
التوفيق له وجهان : أحدهما : أن يُحمل النهي على التنزيه . والآخر - كما يقول الحنابلة - : إذا خلا بالماء ، أما إذا كان معها هذا .
السائل : طيب ؛ أوَّلًا توفيق الآخر ... يعارض نصَّ الحديث أنُّو اغتسلت ميمونة وهي منفردة .
الشيخ : التوفيق الأول مو الآخر ، هذا التوفيق الأول .
السائل : التوفيق الآخر للتنزيه ... .
الشيخ : أيوا .
السائل : طالما غير مقتنع لأنُّو في لفظة نهى ، يعني شخصيًّا أدري الجمع بين ... .
الشيخ : ... هو لأنُّو في نهى عن ... لأنُّو إذا كان فيه حرام ما ... .
السائل : يعني ما نقدر ، بس لفظة أنُّو الماء لا يجزئ ... ويجزئ الرسول - صلى الله عليه وسلم - .
الشيخ : ... هذا إشكال آخر ولَّا ... .
...
السائل : هو نهى عن الاغتسال بفضل ، يعني أنا أخشى أن نقول أنُّو إذا إنسان بدو ... أنُّو الابتعاد عن الماء لأنه قد يؤثِّر من الغسل ، فهذا يمكن أن يغتسل به الإنسان ، أما الأفضل تركه لأمور أخرى يعني ، ممكن للاستقذار ... يعني أقول أنُّو قد يظن بعض الصحابة أو بعض الناس أو عادة جاهلية أو حتى الآن نحن عندنا حمامات أنُّو إذا واحد اغتسل وهو جنب ما يعودوا يقرِّبوا على الماء لحتى يفضوا كل الماء ؛ لذلك قال الرسول - عليه الصلاة والسلام - أنُّو : ( إنَّ الماء لا يُجنب ) ، ونهى الرسول - صلى الله عليه وسلم - عن ذلك إذا الإنسان ما بيعتقد أنُّو الماء بيجنب ، لكن لِلاستقذار أو لأمر آخر ، ممكن هالكلام ؟
سائل آخر : إي تنزيهًا .
السائل : يعني مقبول ؟
الشيخ : إي شو بيقول ... ؟
السائل : الماء لا يُستعمل ... .
الشيخ : يستعمل .
السائل : لا ، الماء لا يُستعمل ... .
السائل : لا ، بيقصد ... الموضوع عم يقصد الحكي ع الماء المستعمل .
الشيخ : فشو حكمه هذا الآن علَّلته ... ؟
السائل : التنزيه .
سائل آخر : طيب ؛ ممكن نعلقه بالعقيدة بالشخص ؛ يعني إذا كان بدو يعتقد أنُّو الماء بيجنب يجب عليه أن .
الشيخ : لا لا ، الشرع ما بيساعد الإنسان أنُّو يجيب أفكار من خياله .
السائل : يعني أفضل شيء نقول : للتنزيه ، المرأة أحيانًا .
الشيخ : خلَّصته ... .
سائل آخر : ... بالسيارة .
الشيخ : الماء بالسيارة أمر سهل .
السائل : المرأة أحيانًا .
الشيخ : هذا قدَّامك هون الظاهر ... بعد العصر .
- تسجيلات متفرقة - شريط : 237
- توقيت الفهرسة : 01:08:10
- نسخة مدققة إملائيًّا