الكلام على السُّبحة .
A-
A=
A+
الشيخ : لذلك لما رحنا لـ " إربد " شفنا مثل هذا ، صح ؟
السائل : صارت أخوف .
الشيخ : ... .
السائل : ... .
الشيخ : أنا ظننت رح تقول : أخوف ؛ بتخوِّف أكثر .
السائل : أنا ... لقيتها تسعة .
الشيخ : إي .
السائل : حيَّرتني قلت : طيب ، ليش تسعة ؟
الشيخ : لا .
السائل : فيه ثلاثة وثلاثين ، فيه كذا ، فيه مئة ، تسعة وتسعين ، هذه إيش معنى يا أبو خالد تسعة فـ ... ؟
الشيخ : فأنا أريد أقول أنُّو هذه من مخلَّفات الماضي ؛ يعني آباءنا وأجدادنا كانوا الظاهر طرقيين صوفيين ، فبدأت المسبحة يعني تتحرَّك تتحرَّك ، وتتخفَّف تتخفَّف ؛ لأنُّو هَيْ أصلها عددها مئة حبة ، الصوفي الدرويش يقوم في نصف الليل بزعمه يسبِّح الله يحمده يكبِّره ، ومعلَّق مثل ... حبات في بَكَرة في المنتصف ، فبتلاقي كل حبة بتنزل على الثانية لها صوت ، صوت " طأ " ، هذا الذكر اللي كانوا عليه ، فهذا هلق بقي أنا بافهم رمز ، رمز ؛ لذلك ما بنحب الرمز لإخواننا هدول اللي ماشيين معنا على السنة .
السائل : إي والله ، الله يجزيكم خير .
السائل : صارت أخوف .
الشيخ : ... .
السائل : ... .
الشيخ : أنا ظننت رح تقول : أخوف ؛ بتخوِّف أكثر .
السائل : أنا ... لقيتها تسعة .
الشيخ : إي .
السائل : حيَّرتني قلت : طيب ، ليش تسعة ؟
الشيخ : لا .
السائل : فيه ثلاثة وثلاثين ، فيه كذا ، فيه مئة ، تسعة وتسعين ، هذه إيش معنى يا أبو خالد تسعة فـ ... ؟
الشيخ : فأنا أريد أقول أنُّو هذه من مخلَّفات الماضي ؛ يعني آباءنا وأجدادنا كانوا الظاهر طرقيين صوفيين ، فبدأت المسبحة يعني تتحرَّك تتحرَّك ، وتتخفَّف تتخفَّف ؛ لأنُّو هَيْ أصلها عددها مئة حبة ، الصوفي الدرويش يقوم في نصف الليل بزعمه يسبِّح الله يحمده يكبِّره ، ومعلَّق مثل ... حبات في بَكَرة في المنتصف ، فبتلاقي كل حبة بتنزل على الثانية لها صوت ، صوت " طأ " ، هذا الذكر اللي كانوا عليه ، فهذا هلق بقي أنا بافهم رمز ، رمز ؛ لذلك ما بنحب الرمز لإخواننا هدول اللي ماشيين معنا على السنة .
السائل : إي والله ، الله يجزيكم خير .
- تسجيلات متفرقة - شريط : 233
- توقيت الفهرسة : 00:38:37
- نسخة مدققة إملائيًّا