الموضع الرابع من مواضع جواز الغيبة وهو المجاهر بالفسق .
A-
A=
A+
الشيخ : الخصلة الرابعة : " ومجاهرٌ فسقًا " :
" ومجاهرٌ فسقًا " ؛ واحد يشرب خمر علنًا لا هو يخشى الله ولا يستحي من عباد الله ، هذا هو الفاسق المجاهر بفسقه ؛ فهذا يُستغاب ؛ يُقال : فلان عم يشرب الخمر ، ما يستحي من الناس إطلاقًا ، هذا داخل في النَّصِّ العام : ( ذكرُك أخاك بما يكره ) ؟ من حيث المعنى داخل ، لكن من حيث الأدلة المخصِّصة استثنى هذا النوع من ذاك النَّصِّ العام ، هذا هو الفاسق المُعلِن فسقه وفجوره ، فلان فاتح - مثلًا - بار ، فاتح محل عمومي ، هذا مو غيبة محرَّمة أبدًا ، هذا يُستثنى من الغيبة المحرَّمة .
" ومجاهرٌ فسقًا " ؛ واحد يشرب خمر علنًا لا هو يخشى الله ولا يستحي من عباد الله ، هذا هو الفاسق المجاهر بفسقه ؛ فهذا يُستغاب ؛ يُقال : فلان عم يشرب الخمر ، ما يستحي من الناس إطلاقًا ، هذا داخل في النَّصِّ العام : ( ذكرُك أخاك بما يكره ) ؟ من حيث المعنى داخل ، لكن من حيث الأدلة المخصِّصة استثنى هذا النوع من ذاك النَّصِّ العام ، هذا هو الفاسق المُعلِن فسقه وفجوره ، فلان فاتح - مثلًا - بار ، فاتح محل عمومي ، هذا مو غيبة محرَّمة أبدًا ، هذا يُستثنى من الغيبة المحرَّمة .
- تسجيلات متفرقة - شريط : 160
- توقيت الفهرسة : 00:47:28
- نسخة مدققة إملائيًّا