مناقشات تخلَّلها الكلام على الغماري وبعض تأليفاته .
A-
A=
A+
أبو مالك : هذا في ، كتبت أنا مقال المقالات الأسبوعية ، فكان في واحد دكتور ... كتب : ليس لنا ملاذ سواك يا رسول الله ، سوى شفاعتك يا رسول الله ، وتكلَّم كلام الحقيقة هو الرجل يعني رجل عصري ، حتى هو تخصُّصه أدب انكليزي .
الشيخ : آ .
أبو مالك : إي نعم .
الشيخ : بيغرِّقه في الضلال أكثر .
أبو مالك : إي نعم ، لكن الرجل للحق لمَّا قرأت مقاله أنا كله من هذه الأقاويل الخلط يعني والتدليس وعدم الوضوح ، وهذه العمومات التي يؤتيها أولئك الكُتَّاب الذين يدَّعون أنهم يحمون دعوة الإسلام .
الشيخ : أيوا .
أبو مالك : فأنا الحقيقة وجدته مناسبة ، قلت طبعًا هذه مناسبة نكتب الشفاعة .
الشيخ : كيف المناسبة ؟
أبو مالك : أن أكتب في هذا الموضوع يعني ، فردَدْت عليه ، نعم ليس لنا ملاذ سوى شفاعة رسول الله ، إي نعم ، وبدأت أنا أفصِّل وأتكلَّم عن الشفاعة وتكلَّمت و ... ورديت عليه طبعًا ردّ رفيق يعني ، أنا أردت أن أبيِّن ، قلت أنه هذا يعني حسنة لي كان في كلامه يعني .
...
أبو مالك : ... كاتب لا دفاعًا عن السلفية ... .
سائل آخر : ... .
أبو مالك : موجود عندي ، آ موجود .
سائل آخر : هذا الجديد .
أبو مالك : ما بسأل عن هذا .
الشيخ : ... .
أبو مالك : لا ، هذا موجود عندي ، بس أنا ... .
سائل آخر : ... .
سائل آخر : ... .
أبو مالك : لا لا لا ، موجود عندي في المكتب ، أما هو ... يسأل عن هذا في ... لما كتبت أنا " لا دفاعًا عن السلفية لا بل دفاعًا عنها " ، المهم هذا رد يعني رد .
الشيخ : ... .
أبو مالك : ... وتطاول .
الشيخ : وين ؟
أبو مالك : فيه جريدة .
الشيخ : نفس الجريدة .
أبو مالك : نفس الجريدة ، بس في موقع آخر ليس بمكان المقال الذي أنشره العادة ، لأنُّو مقالي له صفحة خاصة يمكن يكتب فيها ، ويُشار إليه في الصفحة الأولى في المقال يعني ، فحجَّة " علي " ردَّ عليه رد طويل ، يعني علمي رصين تتبَّع يعني صفقاته وهفواته كلها ، هي طبعًا تحتاج الحقيقة القارئ الجيد اللي يعرف الحقَّ من الباطل بمجرَّد أن يقرأ المقال يحكم عليه إلا أنُّو " علي " كان دقيق جدًّا ، واستخرج كل هناته في هذا المقال القصير الذي كتبه ، وكتب رد يعني قوامه يمكن عشرون صحيفة ، لكن ... .
سائل آخر : الجريدة .
أبو مالك : أنا أكتب في الجريدة .
الشيخ : إي نعم .
أبو مالك : قلت بعدين يصلح أن يكون رسالة صغيرة ... ما استطعت أني أنا أكتب أقل من هذا ... المقال الذي يعني طريق ... يكتب بالعامة يعني ، هدول خاصَّة الحقيقة ، إي نعم .
فالشاهد أنه " علي " هذا الولد اللي هو " حاتم الصَّفَّار " ، هذا الآن بين الغماريين والحبشيين ، التَفَّ حول بعض هدول شباب جايين من لبنان ... بيعيشوا ... وذهب وأقام عند الغماري في المغرب مدَّة قرابة أسبوعين كما علمت ، جاي لعند الأستاذ أحمد أبو منير ، قلت له هذا الكلام ... .
الشيخ : ... الأستاذ أحمد ؟
أبو مالك : لا ، هو جاي يعني الغرض التشويش ، ولد فاضي يعني ، ومن الأشياء اللي حاكي له إياها الأستاذ قال له : والله كويس الحقيقة ، جيد أن يكون أن تكون يعني ... علم والمعنى ، ولا مانع أن يكون هناك اختلاف ، قال : هذا طبيعة الأشياء ، أن يكون هناك اختلاف بين طلبة العلم ، لكن لا يأثم مطلقًا أن يكون هناك سفاهة في طلبة العلم ، يتكلَّم ... .
أبو مالك : ... .
سائل آخر : هذا مجنون ، هذا بدو ضرب ، هذا صحيح بدو ضرب !
الشيخ : هذا يبدو أنُّو يعني آخذ مدد من " عبد الله الغماري " ... .
أبو مالك : كأنما .
الشيخ : وحبَّه للظهور .
أبو مالك : إي نعم .
الشيخ : آ .
أبو مالك : هذا ما أفادَه لي .
الشيخ : إي نعم .
أبو مالك : ... .
الشيخ : الله أكبر ! هاللي سمَّاها " الصبح الساتر لأحكام صلاة المسافر " ، رسالة ما هي يمكن أقل من خمسين صفحة وقياس وسط ، كلام متناقض جدًّا ، يعني ما يقرِّره في مكان ينقضه في مكان آخر ، وهو لا يدري ولا يشعر ، جاء إلى آية قوله - تعالى - : (( وَإِذَا ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلَاةِ إِنْ خِفْتُمْ أَنْ يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا )) ، هو ادَّعى أن أصل صلاة السفر كما سبق بيانه فُرِضت تمامًا ثم جاء القصر ، وحديث عائشة بيقول كما عرفنا أنه " فُرِضت ركعتين ركعتين ، فزِيدت في السفر وأُقِرَّت في الحضر " ، بيدَّعي أنُّو الآية مخالفة لحديث السيدة عائشة ، أنا قلت له في ردِّي عليه الآية بتقرِّر القصر ، لكن هذا القصر متى كان ؟ الآية لا تتعرَّض له ، والسيدة عائشة تبيِّن أن أصل الصلاة فُرِضت ركعتين ، وبعدين زِيدت في السفر ، هذه الزيادة هي التي أشار إليها القرآن أنها قصر ، فكيف عم تضرب حديث عائشة بمثل هذه الآية ؟ يعني الكلام تناقض غريب وعجيب جدًّا ، وكذلك يضرب حديث السيدة عائشة بحديث : ( إن الله وَضَعَ الصيام وشطرَ الصلاة عن المسافر ) ، بيقول : حديث عائشة ضد هذا الحديث ، وهذا حديث صحيح ، وين التعارض ؟ عائشة بتقول : ( فُرِضت صلاة المسافر ركعتين ركعتين ، زِيدت في السفر ) ، هذه الزيادة التي زِيدت قصرت بنصِّ الحديث والآية ، وهي تقول في رواية في " صحيح البخاري " أنُّو الرسول ظلَّ يصلي ركعتين ركعتين في السفر وفي الحضر حتى جاء إلى المدينة ، هناك زِيد في صلاة الحضر ، هذه الزيادة التي زِيدت في صلاة الحضر فيما بعد ثلاثة عشر سنة كما هو معلوم نزلت آية القصر فيما بعد ؛ لأنُّو هَيْ نزلت في المدينة ، فما فيه تعارض إطلاقًا بين الآية والحديث من جهة وبينهما وحديث عائشة من جهة أخرى .
أبو مالك : تعارض .
الشيخ : مخ .
أبو مالك : إي نعم .
الشيخ : مخ معفِّن ، سبحان الله !! وكم له من مثل هذه الأمثلة ! سبحان الله !
وبعدين سليط اللسان خاصَّة على ابن تيمية ، وعلى العلماء بصورة عامَّة لكن بنسب متفاوتة ... .
أبو مالك : يعني لا أدري هذا ابن تيمية - سبحان الله ! - ماذا صنع لهؤلاء ؟!
الشيخ : الله أكبر !
أبو مالك : والله لا أدري .
الشيخ : صنع ما صنع الرسول بالكفار ؛ دعاهم إلى الحقِّ فأبوا ، وعادوه .
أنا اجتمعت مع عبد الله مرَّة واحدة في طنجة ، واحتالوا عليه بعض إخواننا اللي كانوا سابقًا من إخوانه ، إخوان الغماري هذا ، احتالوا عليه حتى جمعونا في مجلس ، وأرادوا أنُّو .
أبو مالك : يجروا مناظرة .
الشيخ : بالتعبير الشامي " يعلِّقوها بيناتنا " ، قال هو : أنا ما جئت لهذا ، فأبى أن يدخل في بحث أو في نقاش !
أبو مالك : ... بيورطوا .
سائل آخر : اختصرها .
الشيخ : آ .
أبو مالك : إي نعم .
الشيخ : بيغرِّقه في الضلال أكثر .
أبو مالك : إي نعم ، لكن الرجل للحق لمَّا قرأت مقاله أنا كله من هذه الأقاويل الخلط يعني والتدليس وعدم الوضوح ، وهذه العمومات التي يؤتيها أولئك الكُتَّاب الذين يدَّعون أنهم يحمون دعوة الإسلام .
الشيخ : أيوا .
أبو مالك : فأنا الحقيقة وجدته مناسبة ، قلت طبعًا هذه مناسبة نكتب الشفاعة .
الشيخ : كيف المناسبة ؟
أبو مالك : أن أكتب في هذا الموضوع يعني ، فردَدْت عليه ، نعم ليس لنا ملاذ سوى شفاعة رسول الله ، إي نعم ، وبدأت أنا أفصِّل وأتكلَّم عن الشفاعة وتكلَّمت و ... ورديت عليه طبعًا ردّ رفيق يعني ، أنا أردت أن أبيِّن ، قلت أنه هذا يعني حسنة لي كان في كلامه يعني .
...
أبو مالك : ... كاتب لا دفاعًا عن السلفية ... .
سائل آخر : ... .
أبو مالك : موجود عندي ، آ موجود .
سائل آخر : هذا الجديد .
أبو مالك : ما بسأل عن هذا .
الشيخ : ... .
أبو مالك : لا ، هذا موجود عندي ، بس أنا ... .
سائل آخر : ... .
سائل آخر : ... .
أبو مالك : لا لا لا ، موجود عندي في المكتب ، أما هو ... يسأل عن هذا في ... لما كتبت أنا " لا دفاعًا عن السلفية لا بل دفاعًا عنها " ، المهم هذا رد يعني رد .
الشيخ : ... .
أبو مالك : ... وتطاول .
الشيخ : وين ؟
أبو مالك : فيه جريدة .
الشيخ : نفس الجريدة .
أبو مالك : نفس الجريدة ، بس في موقع آخر ليس بمكان المقال الذي أنشره العادة ، لأنُّو مقالي له صفحة خاصة يمكن يكتب فيها ، ويُشار إليه في الصفحة الأولى في المقال يعني ، فحجَّة " علي " ردَّ عليه رد طويل ، يعني علمي رصين تتبَّع يعني صفقاته وهفواته كلها ، هي طبعًا تحتاج الحقيقة القارئ الجيد اللي يعرف الحقَّ من الباطل بمجرَّد أن يقرأ المقال يحكم عليه إلا أنُّو " علي " كان دقيق جدًّا ، واستخرج كل هناته في هذا المقال القصير الذي كتبه ، وكتب رد يعني قوامه يمكن عشرون صحيفة ، لكن ... .
سائل آخر : الجريدة .
أبو مالك : أنا أكتب في الجريدة .
الشيخ : إي نعم .
أبو مالك : قلت بعدين يصلح أن يكون رسالة صغيرة ... ما استطعت أني أنا أكتب أقل من هذا ... المقال الذي يعني طريق ... يكتب بالعامة يعني ، هدول خاصَّة الحقيقة ، إي نعم .
فالشاهد أنه " علي " هذا الولد اللي هو " حاتم الصَّفَّار " ، هذا الآن بين الغماريين والحبشيين ، التَفَّ حول بعض هدول شباب جايين من لبنان ... بيعيشوا ... وذهب وأقام عند الغماري في المغرب مدَّة قرابة أسبوعين كما علمت ، جاي لعند الأستاذ أحمد أبو منير ، قلت له هذا الكلام ... .
الشيخ : ... الأستاذ أحمد ؟
أبو مالك : لا ، هو جاي يعني الغرض التشويش ، ولد فاضي يعني ، ومن الأشياء اللي حاكي له إياها الأستاذ قال له : والله كويس الحقيقة ، جيد أن يكون أن تكون يعني ... علم والمعنى ، ولا مانع أن يكون هناك اختلاف ، قال : هذا طبيعة الأشياء ، أن يكون هناك اختلاف بين طلبة العلم ، لكن لا يأثم مطلقًا أن يكون هناك سفاهة في طلبة العلم ، يتكلَّم ... .
أبو مالك : ... .
سائل آخر : هذا مجنون ، هذا بدو ضرب ، هذا صحيح بدو ضرب !
الشيخ : هذا يبدو أنُّو يعني آخذ مدد من " عبد الله الغماري " ... .
أبو مالك : كأنما .
الشيخ : وحبَّه للظهور .
أبو مالك : إي نعم .
الشيخ : آ .
أبو مالك : هذا ما أفادَه لي .
الشيخ : إي نعم .
أبو مالك : ... .
الشيخ : الله أكبر ! هاللي سمَّاها " الصبح الساتر لأحكام صلاة المسافر " ، رسالة ما هي يمكن أقل من خمسين صفحة وقياس وسط ، كلام متناقض جدًّا ، يعني ما يقرِّره في مكان ينقضه في مكان آخر ، وهو لا يدري ولا يشعر ، جاء إلى آية قوله - تعالى - : (( وَإِذَا ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلَاةِ إِنْ خِفْتُمْ أَنْ يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا )) ، هو ادَّعى أن أصل صلاة السفر كما سبق بيانه فُرِضت تمامًا ثم جاء القصر ، وحديث عائشة بيقول كما عرفنا أنه " فُرِضت ركعتين ركعتين ، فزِيدت في السفر وأُقِرَّت في الحضر " ، بيدَّعي أنُّو الآية مخالفة لحديث السيدة عائشة ، أنا قلت له في ردِّي عليه الآية بتقرِّر القصر ، لكن هذا القصر متى كان ؟ الآية لا تتعرَّض له ، والسيدة عائشة تبيِّن أن أصل الصلاة فُرِضت ركعتين ، وبعدين زِيدت في السفر ، هذه الزيادة هي التي أشار إليها القرآن أنها قصر ، فكيف عم تضرب حديث عائشة بمثل هذه الآية ؟ يعني الكلام تناقض غريب وعجيب جدًّا ، وكذلك يضرب حديث السيدة عائشة بحديث : ( إن الله وَضَعَ الصيام وشطرَ الصلاة عن المسافر ) ، بيقول : حديث عائشة ضد هذا الحديث ، وهذا حديث صحيح ، وين التعارض ؟ عائشة بتقول : ( فُرِضت صلاة المسافر ركعتين ركعتين ، زِيدت في السفر ) ، هذه الزيادة التي زِيدت قصرت بنصِّ الحديث والآية ، وهي تقول في رواية في " صحيح البخاري " أنُّو الرسول ظلَّ يصلي ركعتين ركعتين في السفر وفي الحضر حتى جاء إلى المدينة ، هناك زِيد في صلاة الحضر ، هذه الزيادة التي زِيدت في صلاة الحضر فيما بعد ثلاثة عشر سنة كما هو معلوم نزلت آية القصر فيما بعد ؛ لأنُّو هَيْ نزلت في المدينة ، فما فيه تعارض إطلاقًا بين الآية والحديث من جهة وبينهما وحديث عائشة من جهة أخرى .
أبو مالك : تعارض .
الشيخ : مخ .
أبو مالك : إي نعم .
الشيخ : مخ معفِّن ، سبحان الله !! وكم له من مثل هذه الأمثلة ! سبحان الله !
وبعدين سليط اللسان خاصَّة على ابن تيمية ، وعلى العلماء بصورة عامَّة لكن بنسب متفاوتة ... .
أبو مالك : يعني لا أدري هذا ابن تيمية - سبحان الله ! - ماذا صنع لهؤلاء ؟!
الشيخ : الله أكبر !
أبو مالك : والله لا أدري .
الشيخ : صنع ما صنع الرسول بالكفار ؛ دعاهم إلى الحقِّ فأبوا ، وعادوه .
أنا اجتمعت مع عبد الله مرَّة واحدة في طنجة ، واحتالوا عليه بعض إخواننا اللي كانوا سابقًا من إخوانه ، إخوان الغماري هذا ، احتالوا عليه حتى جمعونا في مجلس ، وأرادوا أنُّو .
أبو مالك : يجروا مناظرة .
الشيخ : بالتعبير الشامي " يعلِّقوها بيناتنا " ، قال هو : أنا ما جئت لهذا ، فأبى أن يدخل في بحث أو في نقاش !
أبو مالك : ... بيورطوا .
سائل آخر : اختصرها .
- تسجيلات متفرقة - شريط : 208
- توقيت الفهرسة : 00:30:46
- نسخة مدققة إملائيًّا