الأدب في السلام وأنَّ القيام خلاف الشرع .
A-
A=
A+
الشيخ : وبيعرف رأي ابن بطة بأنُّو بيكره القيام أشد الكراهة .
السائل : أيوا .
الشيخ : فراح معتذر له ببيتين شعر ، قال :
لا تلُمْني على القيام فحقِّي *** حين تبدو أن لا أملَّ القياما
أنت من أكرم البريَّة عندي *** ومن الحقِّ أن أُجِلَّ الكراما
ابن بطة عالم لكن ما هو شاعر ، لكن معه صديقه الشاعر يعرف أفكاره وآراءه تمامًا ، فقال له : أجِبْه عني . فقال له :
أنت إن كنت لا عدمتك ترعى *** لي حقًّا وتظهر الإعظاما
فلك الفضل في التقدُّم والعلم *** ولسنا نريد منك احتشاما
فاعفني الآن من قيامك هذا أوَّلًا *** فسأجزيك بالقيام القياما
وأنا كاره لذلك جدًّا *** إنَّ فيه تملُّقًا وأثاما
لا تكلِّف أخاك أن يتلقَّاك *** بما يستحلُّ به الحراما
نعم ؟ فيه ؟
سائل آخر : ... .
لا تكلِّف أخاك أن يتلقَّاك *** بما يستحلُّ فيه الحراما
وإذا صحَّت الضمائر منَّا *** اكتفينا من أن نتعِبَ الأجساما
كلُّنا .
نعم ؟
سائل آخر : ... .
الشيخ : اكتفينا ؟
سائل آخر : أن نُتعِبَ الأجساما .
الشيخ : هكذا ؟
سائل آخر : بيكسر الوزن .
الشيخ : أصبح في قطع هنيك ، نحن ما نقصد الشعر طبعًا .
وإذا صحَّت الضمائر منَّا *** اكتفينا أن نتعِبَ الأجساما
كلُّنا واثقٌ بودِّ أخيه *** ففِيمَ انزعاجنا وعلامَا
هذا هو أدب الإسلام ، ولذلك إذا كنَّا ما نستطيع أن ننشر هذا الأدب بين عامَّة الناس فعلى الأقل بين خاصَّة الناس ، الأحباب والإخوان مع بعضهم البعض ، على الأقل يعني .
السائل : بين الإخوان مذكورة الوضع ... لمَّا بيدخل واحد ... ما بيقوم معروفة ، لكن المشكلة المجتمع الخاطئ هذا .
الشيخ : عفوًا ، مو بس المجتمع يا أستاذ ، المشكلة كمان العواطف ؛ لأنُّو أنا دخلت عليك وبدك تقوم لي ، إي أنا أخ من إخوانكم ، ليش حتى تقوم لي ؟
السائل : صاحب البيت - أستاذ - ما له حق القيام ؟
الشيخ : صاحب البيت بيقوم للاستقبال ما بيقوم على الطريقة الأوتوماتيكية .
السائل : لما يقوم للاستقبال .
الشيخ : إي نعم ، وهذا ، صاحب البيت ... .
السائل : ... لكن المشكلة هون عند الضيوف ... .
الشيخ : هذه في ترجمته ، بس ما أدري على الضبط في أيِّ كتاب ، إلا أنُّو هناك رسالة بل رسائل ، مجموعة رسائل مطبوعة .
سائل آخر : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
سائل آخر : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
سائل آخر : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
سائل آخر : السلام عليكم .
الشيخ : أهلًا ، عليكم السلام ، كيف حالك ؟ شو متلفِّح كتير مبيِّن ، بردان ؟ ... .
السائل : أستاذ ، منشان وقوع الطلاق البدعي في ، سألتك من مدَّة .
سائل آخر : تفضل لهون لتسلم على الشيخ يعني .
الشيخ : عفوًا ... وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
أهلًا مرحبًا ، بدون تقبيل ، لا ؛ لأنُّو التقبيل ما ورد ، تفضل ، تفضل لهون .
مرحبًا ، كيف حالك ؟ إن شاء الله أنت بخير ؟
فهناك في مجموعة رسائل اسمها " من كنوز السنة " .
عيد عباسي : ... .
الشيخ : لا ، مش أنا ، هديك مجموعة الرسائل ما فيها " من كنوز السنة " ، هَيْ عنوانها فوق " من كنوز السنة " طباعة أنصار السنة المحمَّدية في القاهرة بهالعنوان هذا ، فهذه تجمع عدَّة رسائل ، منها رسالة كتاب " الحيل " لابن بطة هذا ، فهو ترجم لابن بطة وجاب القصة اللي رويتها لكم إياها .
عيد عباسي : يستشهدون على قضية ترك القيام ... ببيتين بيقولوا أنُّو ... .
الشيخ : إي نعم .
عيد عباسي : فدوَّرت فيه ... .
الشيخ : إي نعم .
عيد عباسي : كما أذكر ... .
الشيخ : لا ، ما له نص ... في كتب العلماء .
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
الشيخ : في كتب العلماء ما وجدنا القصة هذه ، كأنها في الكتب اللي مثل " نزهة المجالس " وأمثالها مما تروي ما هبَّ ودبَّ .
عيد عباسي : حتى في كتب الحديث يعني الإسناد ... كانوا .
الشيخ : ما في أي شيء .
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
سائل آخر : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
سائل آخر : إذا ما انوجد بريز بدك تسمح لنا بالمسجلة ، بالتسجيل ، إذا ما انوجد مكان ينوضع الاثنين فيه .
سائل آخر : ... .
سائل آخر : إي هو ماشي .
سائل آخر : مرحبا يا شباب .
الشيخ : مرحبًا .
سائل آخر : انتهيتم ؟
السائل : أيوا .
الشيخ : فراح معتذر له ببيتين شعر ، قال :
لا تلُمْني على القيام فحقِّي *** حين تبدو أن لا أملَّ القياما
أنت من أكرم البريَّة عندي *** ومن الحقِّ أن أُجِلَّ الكراما
ابن بطة عالم لكن ما هو شاعر ، لكن معه صديقه الشاعر يعرف أفكاره وآراءه تمامًا ، فقال له : أجِبْه عني . فقال له :
أنت إن كنت لا عدمتك ترعى *** لي حقًّا وتظهر الإعظاما
فلك الفضل في التقدُّم والعلم *** ولسنا نريد منك احتشاما
فاعفني الآن من قيامك هذا أوَّلًا *** فسأجزيك بالقيام القياما
وأنا كاره لذلك جدًّا *** إنَّ فيه تملُّقًا وأثاما
لا تكلِّف أخاك أن يتلقَّاك *** بما يستحلُّ به الحراما
نعم ؟ فيه ؟
سائل آخر : ... .
لا تكلِّف أخاك أن يتلقَّاك *** بما يستحلُّ فيه الحراما
وإذا صحَّت الضمائر منَّا *** اكتفينا من أن نتعِبَ الأجساما
كلُّنا .
نعم ؟
سائل آخر : ... .
الشيخ : اكتفينا ؟
سائل آخر : أن نُتعِبَ الأجساما .
الشيخ : هكذا ؟
سائل آخر : بيكسر الوزن .
الشيخ : أصبح في قطع هنيك ، نحن ما نقصد الشعر طبعًا .
وإذا صحَّت الضمائر منَّا *** اكتفينا أن نتعِبَ الأجساما
كلُّنا واثقٌ بودِّ أخيه *** ففِيمَ انزعاجنا وعلامَا
هذا هو أدب الإسلام ، ولذلك إذا كنَّا ما نستطيع أن ننشر هذا الأدب بين عامَّة الناس فعلى الأقل بين خاصَّة الناس ، الأحباب والإخوان مع بعضهم البعض ، على الأقل يعني .
السائل : بين الإخوان مذكورة الوضع ... لمَّا بيدخل واحد ... ما بيقوم معروفة ، لكن المشكلة المجتمع الخاطئ هذا .
الشيخ : عفوًا ، مو بس المجتمع يا أستاذ ، المشكلة كمان العواطف ؛ لأنُّو أنا دخلت عليك وبدك تقوم لي ، إي أنا أخ من إخوانكم ، ليش حتى تقوم لي ؟
السائل : صاحب البيت - أستاذ - ما له حق القيام ؟
الشيخ : صاحب البيت بيقوم للاستقبال ما بيقوم على الطريقة الأوتوماتيكية .
السائل : لما يقوم للاستقبال .
الشيخ : إي نعم ، وهذا ، صاحب البيت ... .
السائل : ... لكن المشكلة هون عند الضيوف ... .
الشيخ : هذه في ترجمته ، بس ما أدري على الضبط في أيِّ كتاب ، إلا أنُّو هناك رسالة بل رسائل ، مجموعة رسائل مطبوعة .
سائل آخر : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
سائل آخر : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
سائل آخر : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
سائل آخر : السلام عليكم .
الشيخ : أهلًا ، عليكم السلام ، كيف حالك ؟ شو متلفِّح كتير مبيِّن ، بردان ؟ ... .
السائل : أستاذ ، منشان وقوع الطلاق البدعي في ، سألتك من مدَّة .
سائل آخر : تفضل لهون لتسلم على الشيخ يعني .
الشيخ : عفوًا ... وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
أهلًا مرحبًا ، بدون تقبيل ، لا ؛ لأنُّو التقبيل ما ورد ، تفضل ، تفضل لهون .
مرحبًا ، كيف حالك ؟ إن شاء الله أنت بخير ؟
فهناك في مجموعة رسائل اسمها " من كنوز السنة " .
عيد عباسي : ... .
الشيخ : لا ، مش أنا ، هديك مجموعة الرسائل ما فيها " من كنوز السنة " ، هَيْ عنوانها فوق " من كنوز السنة " طباعة أنصار السنة المحمَّدية في القاهرة بهالعنوان هذا ، فهذه تجمع عدَّة رسائل ، منها رسالة كتاب " الحيل " لابن بطة هذا ، فهو ترجم لابن بطة وجاب القصة اللي رويتها لكم إياها .
عيد عباسي : يستشهدون على قضية ترك القيام ... ببيتين بيقولوا أنُّو ... .
الشيخ : إي نعم .
عيد عباسي : فدوَّرت فيه ... .
الشيخ : إي نعم .
عيد عباسي : كما أذكر ... .
الشيخ : لا ، ما له نص ... في كتب العلماء .
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
الشيخ : في كتب العلماء ما وجدنا القصة هذه ، كأنها في الكتب اللي مثل " نزهة المجالس " وأمثالها مما تروي ما هبَّ ودبَّ .
عيد عباسي : حتى في كتب الحديث يعني الإسناد ... كانوا .
الشيخ : ما في أي شيء .
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
سائل آخر : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
سائل آخر : إذا ما انوجد بريز بدك تسمح لنا بالمسجلة ، بالتسجيل ، إذا ما انوجد مكان ينوضع الاثنين فيه .
سائل آخر : ... .
سائل آخر : إي هو ماشي .
سائل آخر : مرحبا يا شباب .
الشيخ : مرحبًا .
سائل آخر : انتهيتم ؟
- تسجيلات متفرقة - شريط : 55
- توقيت الفهرسة : 00:00:00
- نسخة مدققة إملائيًّا