رأي الألباني حول كلمة أبي مالك في لفظ : " الحاكمية " .
A-
A=
A+
السائل : يعني كان هدفي في الحقيقة أن أستفيد من رأيك ، فالآن يقول لي : تعرف الشَّيخ ؟ أقول : مش عايز نعطِّلك حتى ؛ لأني وعدته أني .
الشيخ : لا ، كلام أبو مالك يعني فيه وفيه ، ونهاية المطاف فيه أنه لم يذكر دليلًا يعني قويًّا يمنع من إطلاق الحاكمية ؛ لأنُّو هو دندن حول أنُّو هذا ليس من أسماء الله ، طيب ، ونحن نقول : ليس من أسماء الله ، لكن هذه مصدر ، الحاكمية مصدر ، فما لها علاقة باسم الله ، وبعدين أنُّو هذا ما كان في عهد السلف ، بس أنا الحقيقة أخشى على أبو مالك لأنُّو أنا ما ماشي عندي السياسة والمداراة و و إلى آخره ، فأراعي بعض الناس شعورهم ، بينما غيري قد - مثلًا - يحسن المداراة والكلام والطَّيِّب إلى آخره ، لكن هذا لا يُفيد شيئًا ؛ ولذلك فأنا ما أريد يعني خاصة بحضور ناس معيَّنين أنُّو يشعر هو أنُّو صار هو تحت الإيش ؟ تحت التخطئة برأيه ، فأنا بأراعي شعوره في هذه القضايا ، وبحب المسائل هذه تكون بيني وبينه ، فالمهم ما نرى نحن في استعمال هذه الكلمة ؛ لأنُّو هذا اصطلاح أوَّلًا .
السائل : ما ترى بأسًا يعني ؟
الشيخ : نعم ؟
السائل : ما ترى بأسًا ؟
الشيخ : ما أرى بأسًا ؛ لأنُّو هذا اصطلاح ، ولكلِّ قوم أن يصطلحوا على ما شاؤوا .
السائل : جيد .
الشيخ : آ ، ثم هذا مصدر كما قلنا ، وليس له علاقة بأسماء الله التي هي توقيفية .
السائل : أهم نقطة - شيخنا - أن يُقال : لم تكن في عهد السلف .
الشيخ : إي .
السائل : لذاك أراد اللي انتقده .
الشيخ : الاصطلاحات ... .
السائل : أنُّو الربوبية والألوهية والأسماء والصفات لم تكن موجودة .
الشيخ : إي نعم .
السائل : يُورد عليه نفس الهادا .
الشيخ : كل الاصطلاحات ما كانت .
السائل : نعم .
الشيخ : هو هذا .
السائل : جزاك الله خير شيخنا .
الشيخ : وإياك .
الشيخ : لا ، كلام أبو مالك يعني فيه وفيه ، ونهاية المطاف فيه أنه لم يذكر دليلًا يعني قويًّا يمنع من إطلاق الحاكمية ؛ لأنُّو هو دندن حول أنُّو هذا ليس من أسماء الله ، طيب ، ونحن نقول : ليس من أسماء الله ، لكن هذه مصدر ، الحاكمية مصدر ، فما لها علاقة باسم الله ، وبعدين أنُّو هذا ما كان في عهد السلف ، بس أنا الحقيقة أخشى على أبو مالك لأنُّو أنا ما ماشي عندي السياسة والمداراة و و إلى آخره ، فأراعي بعض الناس شعورهم ، بينما غيري قد - مثلًا - يحسن المداراة والكلام والطَّيِّب إلى آخره ، لكن هذا لا يُفيد شيئًا ؛ ولذلك فأنا ما أريد يعني خاصة بحضور ناس معيَّنين أنُّو يشعر هو أنُّو صار هو تحت الإيش ؟ تحت التخطئة برأيه ، فأنا بأراعي شعوره في هذه القضايا ، وبحب المسائل هذه تكون بيني وبينه ، فالمهم ما نرى نحن في استعمال هذه الكلمة ؛ لأنُّو هذا اصطلاح أوَّلًا .
السائل : ما ترى بأسًا يعني ؟
الشيخ : نعم ؟
السائل : ما ترى بأسًا ؟
الشيخ : ما أرى بأسًا ؛ لأنُّو هذا اصطلاح ، ولكلِّ قوم أن يصطلحوا على ما شاؤوا .
السائل : جيد .
الشيخ : آ ، ثم هذا مصدر كما قلنا ، وليس له علاقة بأسماء الله التي هي توقيفية .
السائل : أهم نقطة - شيخنا - أن يُقال : لم تكن في عهد السلف .
الشيخ : إي .
السائل : لذاك أراد اللي انتقده .
الشيخ : الاصطلاحات ... .
السائل : أنُّو الربوبية والألوهية والأسماء والصفات لم تكن موجودة .
الشيخ : إي نعم .
السائل : يُورد عليه نفس الهادا .
الشيخ : كل الاصطلاحات ما كانت .
السائل : نعم .
الشيخ : هو هذا .
السائل : جزاك الله خير شيخنا .
الشيخ : وإياك .
- تسجيلات متفرقة - شريط : 240
- توقيت الفهرسة : 00:51:55
- نسخة مدققة إملائيًّا