حوار مع رجل أسلم وكيفية إسلامه
A-
A=
A+
الحلبي : عنده بعض الأسئلة الآن و نحنا خارجين قال عنده بعض الأسئلة يوجهها إليكم
الشيخ : ماشاء الله
الحلبي : بصوتك و إلا ..
السائل : بصوتك أنا أحب أن أسمع
الشيخ : لا خليني أفهم منه
الحلبي : عفوا
الشيخ : شيء من سبب إسلامه و متى كان و أين كان و متى جئت هنا؟؟
السائل : أبو ليلى
أبو ليلى : نعم
السائل : يفهم العربية
أبو ليلى : لو سمحت اكتب اسمك
الشيخ : ههههه
السائلون : ههههه
الشيخ : جميل شغلتك طويلة يا أبو ليلى بدك تختصرها.
السائل : طيب أنا أسلمت في القاهرة في سبعة في عام سبع وسبعين
الشيخ : سبع وسبعين
السائل : كان كنت طالب في الجامعة في أمريكا و في تخصص فلسفة في دراسة الأخلاقيات دعتني إلى أن ينبعث في رغبة في أن قراءة القرآن باللغة الأصل فدرست العربية و ذهبت إلى القاهرة كي أحسن عربيتي
الشيخ : جميل
السائل : فأسلمت في القاهرة
الشيخ : يعني ما الباعث على الإسلام؟
السائل : وجدته ..
الشيخ : ما الذي تجلى لك منه؟
السائل : وجدت أنه دين معقول كنت كاثوليكيا دين كاثلوكي و لهم من العقائد الباطلة التثليث وألوهية عيسى تبين لي أن هذه العقيدة ليست ..
الشيخ : يعني عقيدة التوحيد في الإسلام حينما تجلت لك حملتك علي الإيمان بالإسلام
السائل : إي نعم
الشيخ : و بنبذ الكاثولكية الحمد لله
السائل : قلت هذا التأليف هدية لك
الشيخ : جزاك الله خيرا جميل لهذا أسلمت
السائل : الشباب في مؤسسة الحسن أبو عمر
الشيخ : إي نعم هدول إخوانا هم طبعوا هذه
السائل : نعم
الشيخ : ما شاء الله
السائل : جزاكم الله خيرا
الشيخ : الحمد لله طيب نبشرك نحن ببشارة النبي عليه صل الله عليه و سلم الذي ذكر ثلاثة يؤتون أجرهم مرتين لعلك سمعت بهذا الحديث؟
السائل : نعم سمعته
الشيخ : ( و رجل من أهل الكتاب آمن بالإسلام فله أجره مرتين) الأجر الأول إيمانه بعيسي عليه السلام و دينه و الأجر الآخر أنك آمنت بمحمد صلى الله عليه و سلم و بالإسلام دينا آخر الأديان فهذه بشارة لك و الحمد لله و الآن ماذا عندك؟
الشيخ : ماشاء الله
الحلبي : بصوتك و إلا ..
السائل : بصوتك أنا أحب أن أسمع
الشيخ : لا خليني أفهم منه
الحلبي : عفوا
الشيخ : شيء من سبب إسلامه و متى كان و أين كان و متى جئت هنا؟؟
السائل : أبو ليلى
أبو ليلى : نعم
السائل : يفهم العربية
أبو ليلى : لو سمحت اكتب اسمك
الشيخ : ههههه
السائلون : ههههه
الشيخ : جميل شغلتك طويلة يا أبو ليلى بدك تختصرها.
السائل : طيب أنا أسلمت في القاهرة في سبعة في عام سبع وسبعين
الشيخ : سبع وسبعين
السائل : كان كنت طالب في الجامعة في أمريكا و في تخصص فلسفة في دراسة الأخلاقيات دعتني إلى أن ينبعث في رغبة في أن قراءة القرآن باللغة الأصل فدرست العربية و ذهبت إلى القاهرة كي أحسن عربيتي
الشيخ : جميل
السائل : فأسلمت في القاهرة
الشيخ : يعني ما الباعث على الإسلام؟
السائل : وجدته ..
الشيخ : ما الذي تجلى لك منه؟
السائل : وجدت أنه دين معقول كنت كاثوليكيا دين كاثلوكي و لهم من العقائد الباطلة التثليث وألوهية عيسى تبين لي أن هذه العقيدة ليست ..
الشيخ : يعني عقيدة التوحيد في الإسلام حينما تجلت لك حملتك علي الإيمان بالإسلام
السائل : إي نعم
الشيخ : و بنبذ الكاثولكية الحمد لله
السائل : قلت هذا التأليف هدية لك
الشيخ : جزاك الله خيرا جميل لهذا أسلمت
السائل : الشباب في مؤسسة الحسن أبو عمر
الشيخ : إي نعم هدول إخوانا هم طبعوا هذه
السائل : نعم
الشيخ : ما شاء الله
السائل : جزاكم الله خيرا
الشيخ : الحمد لله طيب نبشرك نحن ببشارة النبي عليه صل الله عليه و سلم الذي ذكر ثلاثة يؤتون أجرهم مرتين لعلك سمعت بهذا الحديث؟
السائل : نعم سمعته
الشيخ : ( و رجل من أهل الكتاب آمن بالإسلام فله أجره مرتين) الأجر الأول إيمانه بعيسي عليه السلام و دينه و الأجر الآخر أنك آمنت بمحمد صلى الله عليه و سلم و بالإسلام دينا آخر الأديان فهذه بشارة لك و الحمد لله و الآن ماذا عندك؟
- سلسلة الهدى والنور - شريط : 515
- توقيت الفهرسة : 00:00:42
- نسخة مدققة إملائيًّا