السائل : قد حضر عندنا في الأيام السابقة الأخ أبو حازم عدنان عرعور .

الشيخ : نعم .

السائل : وألقى دروسا مفيدة لعلك سمعت بهذا ؟

الشيخ : أي نعم سمعت

السائل : جزاه الله خيرا أين هو الآن ؟

الشيخ : هو في الرياض .

السائل : أيوه .

الشيخ : والآن هنا أخونا أبو أحمد أبو ليلى من ساعة وهو يتحفز ليتكلم معك والآن يبدو أنه جاء دوره .

السائل : أهلا وسهلا به .

الشيخ : فخذه .

أبو ليلى : السلام عليكم .

السائل : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

أبو ليلى : كيف حال الأخ أبو السعيد .

السائل : أهلا وسهلا .

أبو ليلى : الله يبارك فيكم .

السائل : كيف الحال .

أبو ليلى : بارك الله فيك . وصلكم الشريط الجديد ؟

السائل : نعم .

أبو ليلى : وصلكم الشريط الجديد ؟

السائل : الشريط الذي قرأ فيه الشيخ من كتاب الشيخ ابن باز العروبة هذه ؟

أبو ليلى : لا اللي هو يأتي بعده تقريبا يعني رقم أربعمائة وست و ستين !

السائل : يعني فيه شريط آخر بعد هذا؟ .

الشيخ : أيوه عند عز الدين و مراد .

السائل : أيوه . طيب نتصل به إن شاء الله و نطلبه منه .

أبو ليلى : أي نعم اهتموا في هذا الشريط ووزعوه بين الإخوة لأنه اتصلوا في بعض الإخوة قالوا يريدون بعض الأشرطة فقلنا لهم على هذا الشريط قالوا ما وصلنا !

السائل : نعم .

أبو ليلى : فأرجوا منكم أن تنشروا هذا الشريط بسرعة ؟

السائل : إن شاء الله على حسب المستطاع لأن أحوالنا هنا غير الأحوال عندكم .

أبو ليلى : خيرا إن شاء الله .

الشيخ : كيف الأحوال عندكم غير عندنا نحن أمامنا الجبهة اليهودية !

السائل : لا يا شيخ أنا بالنسبة للشريط يعني بالنسبة لسرعة اقتناء الشريط وتوزيعه فيه بعض المشقة لكن ..

الشيخ : أعانكم الله أعانكم الله وأعاننا معكم .

السائل : آمين , السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

الشيخ : ألو ألو

السائل : نعم نعم .

الشيخ : أخونا علي أفادنا فائدتين الأولى أخرج ترجمة الإمام الرافعي للحافظ الذهبي من كتابه السير فذكر فيها أنه شرح مسند الإمام الشافعي كما ذكرنا من قبل ، واضحة هذه ؟

السائل : جزاك الله خيرا ، وجزا الأخ علي كذلك .

الشيخ : وأخرى أخرج لنا من كتاب الإرواء أثر عمر بن الخطاب " ابتغوا بأموال اليتامى لا تأكلها الصدقة " أخرجه الدراقطني والبيهقي وقال: هذا إسناد صحيح وله شواهد عن عمر. إلى آخره فلو رجعت إلى الإرواء الجزء الثالث صفحة مائتين وتسعة وخمسين تراجع هذا الأثر وتخريجه وهو تحت الحديث رقم سبعمائة وثمانية وثمانين الذي ذكرت آنفا بأنه روي مرفوعا ولا يصح هذا ما أفادنا إياه جزاه الله خيرا .

السائل : بالنسبة للسير يا شيخ ما المجلد ممكن .

الشيخ : اثنين وعشرين .

السائل : الصفحة ؟

الحلبي : مائتان وثلاث وخمسون

الشيخ : مائتان وثلاث وخمسون .

السائل : جزاك الله خيرا وجزى إخواننا كذلك .

الشيخ : وإياك إن شاء الله كذلك وسلم على الاخوان جميعا .

السائل : يبلغ إن شاء الله ودعواتكم يا شيخنا .

الشيخ : موفقين لكل خير والسلام عليكم .

السائل : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

الشيخ : نعم .

.