السؤال عن حال بعض الإخوان في فلسطنين ممن يعانون من كثرة الضرائب عليهم فهل يشتغلون بالتصفية والتربية ويصبرون أم ماذا عليهم أن يفعلوا ؟
A-
A=
A+
السائل : نعم الآن يا شيخنا هناك تصل الأخبار عن الإخوة في الضفة الغربية أن الضرائب مضاعفة جدا أنهم يعني وصلوا إلى يعني مرحلة من الذل والهوان كبيرة جدا فالإخوة الذين على المنهج وعندهم التصفية والتربية فقط سيسكتون ويبقون على التصفية والتربية أم ترى لهم شيء آخر ؟
الشيخ : لا والله ما أرى عليهم إذا قاموا بالتصفية والتربية فقد قاموا بما لا يقوم به جماهير علماء المسلمين في أقطار العالم
السائل : طيب .
الشيخ : يعني كأنك أنت غريب عن موضوع التصفية و التربية
السائل : لا والله إن شاء الله لست غريبا .
الشيخ : و هذا الظن بك .
السائل : إن شاء الله .
الشيخ : لكن كلامك يشعرني بشيء خلاف ما نعتقده .
السائل : أين .
الشيخ : أنه يعني تقتصر التربية و التصفية خلاص ما بئا عليهن شي أنا بقول هذا يعني حياة المسلم هو هذا .
السائل : نعم نعم .
الشيخ : شو الفرق هلأ بينا و بينهم خلينا نكون هيك متل ما بيقولوا بساط أحمدي شو الفرق بينا و بين هؤلاء السلفيين الذين تخيلتهم في تلك البلاد شو عم نساوي نحنا هلأ هون
السائل : هون في التصفية و التربية .
الشيخ : طيب .
السائل : نعم .
الشيخ : و نحن والله وضعنا هنا يعني يختلف عن وضعهم هناك
السائل : شيئا ما .
الشيخ : لصالحنا ولّا لغيرنا .
السائل : ليسوا مثلنا نحن ما شاء الله في أمان و يعني .
الشيخ : إذا الجواب لصالحنا هداك الله طيب فلماذا نحن مع كون وضعنا خير من وضعهم لماذا نحن ما نعمل شيئا السبب إيش التصفية و التربية .
السائل : لا نستطيع سواهما .
الشيخ : و أولئك يستطيعون .
الشيخ : أرأيت تناقضك .
السائل : أنت دخلت باب الاستطاعة .
سائل آخر : من باب أولى طالما أن الشغلة في صالحنا .
الشيخ : لسا ما ظهر التناقض اللي هوا فيه .
السائل : ... في أمن وأمان والوضع .
الشيخ : ما ظهر لك التناقض .
السائل : هذه القضية من باب أولى أنهم لا يستطيعون .
الشيخ : بنوصي أبو احمد بك خيرا .
السائل : طيب الآن الناس فيها أفغانستان أليسوا مطالبين أيضا بالتصفية و التربية .
الشيخ : كل المسلمين الله يهديك .
السائل : نعم قصدي هذا المثال الآن جاءهم العدو و أراد أن يأخذ أرضهم فقلنا تبعا لشيخنا وتبعا للدليل فرض عين على كل مسلم أن يقف في هذه الجبهة و يقاتل .
الشيخ : أي نعم .
السائل : الآن هم يعني يشتغلون بالتصفية و التربية ومع ذلك اشتغلوا بقتال الأعداء .
الشيخ : من هما إلي اشتغلوا بالتصفية و التربية .
السائل : الأفغان .
الشيخ : لا ما يشتغلون بالتربية والتصفية .
السائل : بعضهم مثلا جميل أبو أحمد عنده خمسين ألف مقاتل يشتغل بالتصفية والتربية ويحارب على الجبهات أريد أن أصل إلى شيء .
الشيخ : آه تفضل .
السائل : فهذه النخبة مثلا في من إخواننا في الضفة الغربية الذين هم يشتغلون بالتصفية و التربية أرادوا أن يرتبوا مثلا في كل ليلة عملية مثلا يمسكوا مثلا بعض اليهود يقتلوهم على سبيل المثال هذا الفعل جائز أو واجب أو غير جائز .
الشيخ : يا شيخ رفيق أنت ما عهدي بك .
السائل : أنا أنا .
الشيخ : أنك تبحث في الخيال هلا هاللي الموجودين في الضفة متل هؤلاء إلي تحدثت عنهم جماعة مين قلت لي .
السائلون : جميل الرحمن .
الشيخ : جميل الرحمن آه هدول عندون أسلحة ولّا ما عندون أسلحة .
السائل : في الضفة .
الشيخ : لا لا هدول جميل الرحمن عندهم .
السائل : نعم.
الشيخ : هدول متل هدول .
السائل : هؤلاء أعدو .
الشيخ : لا تحد لا تحد .
السائل : أعدو ال ... .
الشيخ : لا تحد لا تحد الله يهديك .
سائل آخر : يختلفوا .
السائل : بيختلفوا طبعا .
الشيخ : الله يهديك نحن انتهينا أن هؤلاء ما أعدّوا شيئا سوى الحجارة التي كانت ميسرة للرسول أكثر ما بدنا نعيد الماضي .
السائل : نعم .
الشيخ : أسألك الآن هدول جماعة جميل في أفغانستان عندهم أسلحة ولّا لا .
السائل : عندهم .
الشيخ : هدول عندهم أسلحة قول لا هاه بيشك في البديهيات
السائل : أنا بحكي عندهم .
الشيخ : مين هدول .
السائل : إلي بالضفة الغربية بيستعملوهم .
الشيخ : لا اسمح لي شوي .
السائل : لا لا أنا بحكي عندهم الحجارة والبنزين .
سائل آخر : الحجارة .
السائل : يعني البنزين ما كان عند الرسول عليه الصلاة و السلام .
الشيخ : ما تآخذنا أنا شايفك اليوم تعبان استريح شوي
السائل : ليش ما ... .
الشيخ : استريح شوي يا أخي يا شيخ الجواب على قدر السؤال لما أنا بسألك هدول عندهم أسلحة هدول جماعة جميل عندهم أسلحة يعني عندهم حجارة بتفهم من سؤالي !
السائل : لا جماعة جميل عندهم أسلحة فتاكة .
الشيخ : أنا أنا لما بسألك هدول عندهم أسلحة ولّا لا اعني الحجارة ؟
السائل : لا أنت تعني السلاح .
الشيخ : بس بس لا تزيد عندهم حجارة .
السائل : لا أنت تعني السلاح .
الشيخ : كويس فلما بقلك هدول بتقلي أي نعم هدول عندهم .أسلحة الحجارة هذا أنا سؤالي .
السائل : لا .
الشيخ : هذا شو معناها معناها أنت أحد شيئين إما فعلا تعبان الآن و إما أنك بتجادل بالباطل و حاشاك .
السائل : جزاك الله خير و شكرا على حسن الظن .
الشيخ : فإذا .
السائل : أنا عندي يا شيخي المسألة نسبية هؤلاء استطاعوا أن يعدو السلاح ... .
الشيخ : والله فهمت عليك .
السائل : و هؤلاء استطاعوا أن يعدو الحجارة والبنزين .
سائل آخر : لأ هون الحقيقة أنا أشرح للشيخ إذا كان الحجر يؤدي إلى قتل اليهودي والنتائج العملية إلها هالدلائل بنقول والله انه أصبح سلاحا لكن خلينا نكون واقعيين للآن الحجر ما قتل يهوديا و إذا استمرينا على المقاتلة بالحجر لم نقتل إذا قتل بنقتل اثنين ثلاثة أربعة إذا في النتيجة المحصلة أن الحجر لا يقتل !
السائل : صحيح .
سائل آخر : إنما السكينة قد تقتل إذا بناخذ القضية نسبية إذا تسلح كل امرء منهم بسكين و هذا السكين قتل يهوديا إذا في نتائج ملموسة و هناك قد يكون هذه العدة المتاحة الآن و هناك نتحدث بالنسبية فالحجر الآن لا يقتل .
السائل : ليس عندنا سلاح .
سائل آخر : في شيء إضافي أستاذي أنه هم يقولون في عندنا سلاح لكن إحنا في تخطيطنا لهذه القضية لا نريد أن نستعمله الآن احنا نريد أن نستعمل هذه الزجاجات الحارقة اللي فيها مثلا البنزين أو مثلا أحيانا بعض السكاكين أو أحيانا بعض الحجارة يعني في عملية تخطيطية حتى يحين وقت استعمال السلاح يعني هذا من ترتيبهم هيك بيقولوا .
الشيخ : لا والله ما أرى عليهم إذا قاموا بالتصفية والتربية فقد قاموا بما لا يقوم به جماهير علماء المسلمين في أقطار العالم
السائل : طيب .
الشيخ : يعني كأنك أنت غريب عن موضوع التصفية و التربية
السائل : لا والله إن شاء الله لست غريبا .
الشيخ : و هذا الظن بك .
السائل : إن شاء الله .
الشيخ : لكن كلامك يشعرني بشيء خلاف ما نعتقده .
السائل : أين .
الشيخ : أنه يعني تقتصر التربية و التصفية خلاص ما بئا عليهن شي أنا بقول هذا يعني حياة المسلم هو هذا .
السائل : نعم نعم .
الشيخ : شو الفرق هلأ بينا و بينهم خلينا نكون هيك متل ما بيقولوا بساط أحمدي شو الفرق بينا و بين هؤلاء السلفيين الذين تخيلتهم في تلك البلاد شو عم نساوي نحنا هلأ هون
السائل : هون في التصفية و التربية .
الشيخ : طيب .
السائل : نعم .
الشيخ : و نحن والله وضعنا هنا يعني يختلف عن وضعهم هناك
السائل : شيئا ما .
الشيخ : لصالحنا ولّا لغيرنا .
السائل : ليسوا مثلنا نحن ما شاء الله في أمان و يعني .
الشيخ : إذا الجواب لصالحنا هداك الله طيب فلماذا نحن مع كون وضعنا خير من وضعهم لماذا نحن ما نعمل شيئا السبب إيش التصفية و التربية .
السائل : لا نستطيع سواهما .
الشيخ : و أولئك يستطيعون .
الشيخ : أرأيت تناقضك .
السائل : أنت دخلت باب الاستطاعة .
سائل آخر : من باب أولى طالما أن الشغلة في صالحنا .
الشيخ : لسا ما ظهر التناقض اللي هوا فيه .
السائل : ... في أمن وأمان والوضع .
الشيخ : ما ظهر لك التناقض .
السائل : هذه القضية من باب أولى أنهم لا يستطيعون .
الشيخ : بنوصي أبو احمد بك خيرا .
السائل : طيب الآن الناس فيها أفغانستان أليسوا مطالبين أيضا بالتصفية و التربية .
الشيخ : كل المسلمين الله يهديك .
السائل : نعم قصدي هذا المثال الآن جاءهم العدو و أراد أن يأخذ أرضهم فقلنا تبعا لشيخنا وتبعا للدليل فرض عين على كل مسلم أن يقف في هذه الجبهة و يقاتل .
الشيخ : أي نعم .
السائل : الآن هم يعني يشتغلون بالتصفية و التربية ومع ذلك اشتغلوا بقتال الأعداء .
الشيخ : من هما إلي اشتغلوا بالتصفية و التربية .
السائل : الأفغان .
الشيخ : لا ما يشتغلون بالتربية والتصفية .
السائل : بعضهم مثلا جميل أبو أحمد عنده خمسين ألف مقاتل يشتغل بالتصفية والتربية ويحارب على الجبهات أريد أن أصل إلى شيء .
الشيخ : آه تفضل .
السائل : فهذه النخبة مثلا في من إخواننا في الضفة الغربية الذين هم يشتغلون بالتصفية و التربية أرادوا أن يرتبوا مثلا في كل ليلة عملية مثلا يمسكوا مثلا بعض اليهود يقتلوهم على سبيل المثال هذا الفعل جائز أو واجب أو غير جائز .
الشيخ : يا شيخ رفيق أنت ما عهدي بك .
السائل : أنا أنا .
الشيخ : أنك تبحث في الخيال هلا هاللي الموجودين في الضفة متل هؤلاء إلي تحدثت عنهم جماعة مين قلت لي .
السائلون : جميل الرحمن .
الشيخ : جميل الرحمن آه هدول عندون أسلحة ولّا ما عندون أسلحة .
السائل : في الضفة .
الشيخ : لا لا هدول جميل الرحمن عندهم .
السائل : نعم.
الشيخ : هدول متل هدول .
السائل : هؤلاء أعدو .
الشيخ : لا تحد لا تحد .
السائل : أعدو ال ... .
الشيخ : لا تحد لا تحد الله يهديك .
سائل آخر : يختلفوا .
السائل : بيختلفوا طبعا .
الشيخ : الله يهديك نحن انتهينا أن هؤلاء ما أعدّوا شيئا سوى الحجارة التي كانت ميسرة للرسول أكثر ما بدنا نعيد الماضي .
السائل : نعم .
الشيخ : أسألك الآن هدول جماعة جميل في أفغانستان عندهم أسلحة ولّا لا .
السائل : عندهم .
الشيخ : هدول عندهم أسلحة قول لا هاه بيشك في البديهيات
السائل : أنا بحكي عندهم .
الشيخ : مين هدول .
السائل : إلي بالضفة الغربية بيستعملوهم .
الشيخ : لا اسمح لي شوي .
السائل : لا لا أنا بحكي عندهم الحجارة والبنزين .
سائل آخر : الحجارة .
السائل : يعني البنزين ما كان عند الرسول عليه الصلاة و السلام .
الشيخ : ما تآخذنا أنا شايفك اليوم تعبان استريح شوي
السائل : ليش ما ... .
الشيخ : استريح شوي يا أخي يا شيخ الجواب على قدر السؤال لما أنا بسألك هدول عندهم أسلحة هدول جماعة جميل عندهم أسلحة يعني عندهم حجارة بتفهم من سؤالي !
السائل : لا جماعة جميل عندهم أسلحة فتاكة .
الشيخ : أنا أنا لما بسألك هدول عندهم أسلحة ولّا لا اعني الحجارة ؟
السائل : لا أنت تعني السلاح .
الشيخ : بس بس لا تزيد عندهم حجارة .
السائل : لا أنت تعني السلاح .
الشيخ : كويس فلما بقلك هدول بتقلي أي نعم هدول عندهم .أسلحة الحجارة هذا أنا سؤالي .
السائل : لا .
الشيخ : هذا شو معناها معناها أنت أحد شيئين إما فعلا تعبان الآن و إما أنك بتجادل بالباطل و حاشاك .
السائل : جزاك الله خير و شكرا على حسن الظن .
الشيخ : فإذا .
السائل : أنا عندي يا شيخي المسألة نسبية هؤلاء استطاعوا أن يعدو السلاح ... .
الشيخ : والله فهمت عليك .
السائل : و هؤلاء استطاعوا أن يعدو الحجارة والبنزين .
سائل آخر : لأ هون الحقيقة أنا أشرح للشيخ إذا كان الحجر يؤدي إلى قتل اليهودي والنتائج العملية إلها هالدلائل بنقول والله انه أصبح سلاحا لكن خلينا نكون واقعيين للآن الحجر ما قتل يهوديا و إذا استمرينا على المقاتلة بالحجر لم نقتل إذا قتل بنقتل اثنين ثلاثة أربعة إذا في النتيجة المحصلة أن الحجر لا يقتل !
السائل : صحيح .
سائل آخر : إنما السكينة قد تقتل إذا بناخذ القضية نسبية إذا تسلح كل امرء منهم بسكين و هذا السكين قتل يهوديا إذا في نتائج ملموسة و هناك قد يكون هذه العدة المتاحة الآن و هناك نتحدث بالنسبية فالحجر الآن لا يقتل .
السائل : ليس عندنا سلاح .
سائل آخر : في شيء إضافي أستاذي أنه هم يقولون في عندنا سلاح لكن إحنا في تخطيطنا لهذه القضية لا نريد أن نستعمله الآن احنا نريد أن نستعمل هذه الزجاجات الحارقة اللي فيها مثلا البنزين أو مثلا أحيانا بعض السكاكين أو أحيانا بعض الحجارة يعني في عملية تخطيطية حتى يحين وقت استعمال السلاح يعني هذا من ترتيبهم هيك بيقولوا .
- سلسلة الهدى والنور - شريط : 156
- توقيت الفهرسة : 00:36:52
- نسخة مدققة إملائيًّا