ما حكم الدعاء للوالي دون رضا الداعي الذي يدعو ؟
A-
A=
A+
السائل : حكم الدعاء للوالي دون رضاك
الشيخ : عُمرُه ما يرضى
السائل : نعم
الشيخ : بيقولوا عمرو ما يرضى
سائل آخر : نفس الداعي مو راضي
سائل آخر : بدون ما يكون الداعي راضي
الشيخ : آ هو الضمير بيراجع لأقرب مذكور
علي الحلبي : شيخنا ذكر ضمير المخاطبة دون رضاك
الشيخ : على كل حال وضح سؤالك لأنه صار هلأ سوء تفاهم
السائل : حكم الدعاء للوالي دون رضا الداعي الذي يدعو
الشيخ : هه هذا يوضح أما لو وقفت دون رضاه يرجع الضمير لأقرب مذكور
السائل : أنا قلت رضاك دون رضاك
علي الحلبي : يعني باعتبارك داعيا
السائل : نعم
الشيخ : شو الفرق بين رضاه وإيش الثانية؟
علي الحلبي : رضاك يعني كأنه فما حكم أن تدعو أنت لغيرك دون رضاك
الشيخ : آه إذن مرة أخرى يجب أنك تهمس الكاف
علي الحلبي : هههه هذا في علم التجويد هذا
الشيخ : ههههه
السائل : الله يحفظك يا سيدي
الشيخ : يعني تقول رضاك
السائل : رضاك
الشيخ : يعني نفسك يصل لعندي
السائل : الله يحفظك
سائل آخر : هي بدها شيخي همس رضاك
الشيخ : إيه مو همس هذا يعني أُكره ؟
السائل : نعم
الشيخ : أخذت الجواب سابقا
السائل : نعم
الشيخ : صح
السائل : طيب يعني ربما ذكر لك الشيخ الأخ أبو طلال أني إمام وخطيب في العراق ووجودي في المسجد الذي لا نعلم هناك قناة للدعوة أن الداعية يجمد يُعطل إن حرم من المسجد وبوجود هذا الشرط ربما يعني ما أريد أن أقيم النفع أو أبين النفع فيه نفع إذا وجد بوجود الدعاء للوالي يعني الآن بانت الحالة خاصة واضحة يعني
سائل آخر : يعني هو أزيل أو عزل من منصبه
الشيخ : هذا قلته أنت آنفا
سائل آخر : نعم السبب أنه رفض أن يدعو للرئيس أو الوالي هناك بخطبة الجمعة فهو يسأل يعني إذا كان يجوز أن يدعو له وهو غير راض هذه الأولى.. وإذا كان هناك يعني جواز في هذه المسألة يعني صيغة الدعاء إذا كان أجيز هذا فإذا هناك صيغة يعني تعرفها تنصحه بها ؟
الشيخ : إذا سايرت الجماعة مبدئيا ودعوت أن المشكلة تنتهي بهذا الدعاء ولا لذلك ذيول يعني قد يخشى أنو تكون هذه طعما يجر ما بعده وكما قيل أهل مكة بشعابها وصاحب الدار أدرى بما فيها فإذا كنت تظن أو يغلب على الظن بالتعبير الأصح أنه تحل المشكلة ويمكن تحصيل تلك الفوائد الضائعة بالموافقة على هذه البدعة فممكن التسامح بها أما إذا كانت هي كما تصورت أنا احتمالا أنه يكون ما بعدها قضية أخرى تخضع لها الثانية والثالثة وتصير بعدين كما يقول الغزالي في كتابه: " من مشايخ الرسوم " واضح الجواب؟
السائل : نعم واضح
الشيخ : ثم إن كانت الأولى يكون دعاؤك لا يكون فيه مخالفة لأنه يكفينا المخالفة الآن البدعة فلا نقع في مخالفة أخرى أنه نكون نمدح الحاكم الذي يحكم بغير ما أنزل الله وإنما ندعو له بالهداية والتوفيق وإصلاح البطانة ونحو ذلك من المعاني الصحيحة لعلي أجبت أيضا
السائل : نعم
الشيخ : الحمد لله
الشيخ : عُمرُه ما يرضى
السائل : نعم
الشيخ : بيقولوا عمرو ما يرضى
سائل آخر : نفس الداعي مو راضي
سائل آخر : بدون ما يكون الداعي راضي
الشيخ : آ هو الضمير بيراجع لأقرب مذكور
علي الحلبي : شيخنا ذكر ضمير المخاطبة دون رضاك
الشيخ : على كل حال وضح سؤالك لأنه صار هلأ سوء تفاهم
السائل : حكم الدعاء للوالي دون رضا الداعي الذي يدعو
الشيخ : هه هذا يوضح أما لو وقفت دون رضاه يرجع الضمير لأقرب مذكور
السائل : أنا قلت رضاك دون رضاك
علي الحلبي : يعني باعتبارك داعيا
السائل : نعم
الشيخ : شو الفرق بين رضاه وإيش الثانية؟
علي الحلبي : رضاك يعني كأنه فما حكم أن تدعو أنت لغيرك دون رضاك
الشيخ : آه إذن مرة أخرى يجب أنك تهمس الكاف
علي الحلبي : هههه هذا في علم التجويد هذا
الشيخ : ههههه
السائل : الله يحفظك يا سيدي
الشيخ : يعني تقول رضاك
السائل : رضاك
الشيخ : يعني نفسك يصل لعندي
السائل : الله يحفظك
سائل آخر : هي بدها شيخي همس رضاك
الشيخ : إيه مو همس هذا يعني أُكره ؟
السائل : نعم
الشيخ : أخذت الجواب سابقا
السائل : نعم
الشيخ : صح
السائل : طيب يعني ربما ذكر لك الشيخ الأخ أبو طلال أني إمام وخطيب في العراق ووجودي في المسجد الذي لا نعلم هناك قناة للدعوة أن الداعية يجمد يُعطل إن حرم من المسجد وبوجود هذا الشرط ربما يعني ما أريد أن أقيم النفع أو أبين النفع فيه نفع إذا وجد بوجود الدعاء للوالي يعني الآن بانت الحالة خاصة واضحة يعني
سائل آخر : يعني هو أزيل أو عزل من منصبه
الشيخ : هذا قلته أنت آنفا
سائل آخر : نعم السبب أنه رفض أن يدعو للرئيس أو الوالي هناك بخطبة الجمعة فهو يسأل يعني إذا كان يجوز أن يدعو له وهو غير راض هذه الأولى.. وإذا كان هناك يعني جواز في هذه المسألة يعني صيغة الدعاء إذا كان أجيز هذا فإذا هناك صيغة يعني تعرفها تنصحه بها ؟
الشيخ : إذا سايرت الجماعة مبدئيا ودعوت أن المشكلة تنتهي بهذا الدعاء ولا لذلك ذيول يعني قد يخشى أنو تكون هذه طعما يجر ما بعده وكما قيل أهل مكة بشعابها وصاحب الدار أدرى بما فيها فإذا كنت تظن أو يغلب على الظن بالتعبير الأصح أنه تحل المشكلة ويمكن تحصيل تلك الفوائد الضائعة بالموافقة على هذه البدعة فممكن التسامح بها أما إذا كانت هي كما تصورت أنا احتمالا أنه يكون ما بعدها قضية أخرى تخضع لها الثانية والثالثة وتصير بعدين كما يقول الغزالي في كتابه: " من مشايخ الرسوم " واضح الجواب؟
السائل : نعم واضح
الشيخ : ثم إن كانت الأولى يكون دعاؤك لا يكون فيه مخالفة لأنه يكفينا المخالفة الآن البدعة فلا نقع في مخالفة أخرى أنه نكون نمدح الحاكم الذي يحكم بغير ما أنزل الله وإنما ندعو له بالهداية والتوفيق وإصلاح البطانة ونحو ذلك من المعاني الصحيحة لعلي أجبت أيضا
السائل : نعم
الشيخ : الحمد لله
- سلسلة الهدى والنور - شريط : 580
- توقيت الفهرسة : 00:19:49
- نسخة مدققة إملائيًّا