حديث : ( مَن كان له إمام فقراءة الإمام له قراءة ) ، صححه الألباني في " صفة الصلاة " ، و " ضعَّفَه في الإرواء " ؛ فعلى أيِّهما نعتمد ؟! وردُّ الألباني عليه .
A-
A=
A+
الشيخ : حديث : ( مَن كان له إمام فقراءة الإمام له قراءة ) ، صحَّحتَه في " صفة الصلاة " ، ضعَّفتَه في " الإرواء " ، السؤال حلو ، فعلى أيِّهما ما نعتمد ؟ نفس السؤال ، مو لاحظت كان هذا سؤاله ؟
السائل : ... نفس النتيجة .
الشيخ : نفس النتيجة ، قلت له : هل أنت قرأت البحث في " الإرواء " ووجدت أنُّو أنا مضعِّف الحديث هناك ؟ فُوجئ هو بهذا السؤال ، فاضطرَّ أنُّو يذكر " السَّقَّاف " ، فانفضح ، صرت أنا بقى أقول له : يا أخي ، الله يهديك ؛ اقرأ البحث كله في " الإرواء " فسوف لا تجد هناك تناقضًا ، يرجع وبدو مثل ما لاحظت تمامًا يأخذ مني اعتراف بأنُّو فيه مني تناقض ؛ لأنُّو هَيْ همّ " السَّقَّاف " " تناقضات الألباني " .
الخلاصة : قلت له أخيرًا : الحديث في " الإرواء " غير مضعَّف ، لكن في " الإرواء " في بحث طويل جدًّا تتبَّعت فيه الطرق ، وقوَّيت الحديث بمجموع الطرق . قال : أنت قلت بأن " البوصيري " صحَّح الحديث ، فأنت انتقدته وبس ! هون صار بقى شوية جدال بيني وبينه ، قدَّمت لك الخلاصة آنفًا ، المهم انتهت المكالمة ، وفهمت أن الرجل مغرض في سؤاله وليس طالب علم ، بعدما انتهى رجعت لـ " الإرواء " ، فيا هول ما رأيت !! صحيح أنا متعقِّب " البوصيري " ؛ لأنُّو " البوصيري " صحَّح إسناد هذا الحديث في " سنن ابن ماجه " .
السائل : لذاته .
الشيخ : آ .
السائل : لذات السند .
الشيخ : لذات السند ؛ فأنا انتقدته ، ولو كان هذا الانتقاد بالنسبة لانتهائي في حكمي على هذا الحديث بالصحة يعني بدنا نشوف ... ما بيناسبني أنا ، لكن العلم ما يعرف هذا المنطق ، العلم لازم تبيِّن ما لك وما عليك ، فأنا فعلًا انتقدت " البوصيري " في تصحيحه لهذا الإسناد في " سنن ابن ماجه " ، تصوَّر اثنا عشر صفحة فقط لتقوية هذا الحديث .
السائل : هذا اللي ... لنا .
الشيخ : مستحضره .
السائل : ... .
الشيخ : الله أكبر ! فتعجَّبت من هذا الأفَّاك كيف عم يضلِّل الناس ، شوفوا الألباني بكتاب كذا " صفة الصلاة " صحح الحديث ، هون بينتقد " البوصيري " ، مع أنه قلت أنا بالنهاية قبل يمكن صفحة أو صفحتين : " وبمجموع هذه الطرق يتبيَّن أن الحديث إما قلت صحيح أو حسن أو قوي بمجموع الطرق التي لم يشتد ضعفها " ؛ لأن في بعض طرق فيها ضعف شديد ، فشوف شو ساوى ؟ ترك البيت كله وثمرة هذا الجهد وأخذ مناقشتي لـ " البوصيري " في تصحيحه لإسناد من تلك الأسانيد ، فلضعف هذا الإسناد بحق ، ولو كان يجوز لي اتِّباع هواي لَوافقته على التصحيح ؛ لأنُّو أنا أنتهي إليه .
السائل : ... .
الشيخ : ... ما لي ، وهكذا في متناقضاته كلها ، سبحان الله ! يعني رجل - الله أعلم - ما ندري بيننا وبينه ربنا ، مو مسلم أبدًا ؛ لأنُّو ما هي هذه صفات المسلمين ، بيكذب الواحد مرَّة ومرَّتين وثلاثة ، أما يجعل ديدنه الكذب والافتراء على المؤمنين ؟! الله أعلم .
السائل : ... .
الشيخ : الله أعلم .
السائل : ... شيخنا هنا يعني ... له من قديم ... في الاستهزاء والكذب .
الشيخ : مو بهالنسبة .
السائل : هذا الرجل يعني مع ... كذب كذب متواصل ... ما ... .
الشيخ : عم أقول لك ، أنه هذا طريقة البدع ، لكن مو بهالنسبة هَيْ ، وبعدين هلق أنا عم أكتب مقدمة المجلد الأول من " الصحيحة " .
السائل : ... .
الشيخ : يتعرَّض ، لأنُّو نحن بنطبع هلق طبعة جديدة ، بيتعرَّض لـ " السقاف " و لـ " حسان " ، لواحد سوداني أيضًا .
السائل : سوداني .
الشيخ : سوداني .
السائل : لكن ... صغيرة ... .
الشيخ : إي ، إي نعم ، " الأحاديث الضعيفة في سلسلة الأحاديث الصحيحة " ، المهم هذا كمان ... لا يُحسن يكتب عبارة مثل الناس .
السائل : ... .
الشيخ : الله أكبر !
السائل : ... نفس النتيجة .
الشيخ : نفس النتيجة ، قلت له : هل أنت قرأت البحث في " الإرواء " ووجدت أنُّو أنا مضعِّف الحديث هناك ؟ فُوجئ هو بهذا السؤال ، فاضطرَّ أنُّو يذكر " السَّقَّاف " ، فانفضح ، صرت أنا بقى أقول له : يا أخي ، الله يهديك ؛ اقرأ البحث كله في " الإرواء " فسوف لا تجد هناك تناقضًا ، يرجع وبدو مثل ما لاحظت تمامًا يأخذ مني اعتراف بأنُّو فيه مني تناقض ؛ لأنُّو هَيْ همّ " السَّقَّاف " " تناقضات الألباني " .
الخلاصة : قلت له أخيرًا : الحديث في " الإرواء " غير مضعَّف ، لكن في " الإرواء " في بحث طويل جدًّا تتبَّعت فيه الطرق ، وقوَّيت الحديث بمجموع الطرق . قال : أنت قلت بأن " البوصيري " صحَّح الحديث ، فأنت انتقدته وبس ! هون صار بقى شوية جدال بيني وبينه ، قدَّمت لك الخلاصة آنفًا ، المهم انتهت المكالمة ، وفهمت أن الرجل مغرض في سؤاله وليس طالب علم ، بعدما انتهى رجعت لـ " الإرواء " ، فيا هول ما رأيت !! صحيح أنا متعقِّب " البوصيري " ؛ لأنُّو " البوصيري " صحَّح إسناد هذا الحديث في " سنن ابن ماجه " .
السائل : لذاته .
الشيخ : آ .
السائل : لذات السند .
الشيخ : لذات السند ؛ فأنا انتقدته ، ولو كان هذا الانتقاد بالنسبة لانتهائي في حكمي على هذا الحديث بالصحة يعني بدنا نشوف ... ما بيناسبني أنا ، لكن العلم ما يعرف هذا المنطق ، العلم لازم تبيِّن ما لك وما عليك ، فأنا فعلًا انتقدت " البوصيري " في تصحيحه لهذا الإسناد في " سنن ابن ماجه " ، تصوَّر اثنا عشر صفحة فقط لتقوية هذا الحديث .
السائل : هذا اللي ... لنا .
الشيخ : مستحضره .
السائل : ... .
الشيخ : الله أكبر ! فتعجَّبت من هذا الأفَّاك كيف عم يضلِّل الناس ، شوفوا الألباني بكتاب كذا " صفة الصلاة " صحح الحديث ، هون بينتقد " البوصيري " ، مع أنه قلت أنا بالنهاية قبل يمكن صفحة أو صفحتين : " وبمجموع هذه الطرق يتبيَّن أن الحديث إما قلت صحيح أو حسن أو قوي بمجموع الطرق التي لم يشتد ضعفها " ؛ لأن في بعض طرق فيها ضعف شديد ، فشوف شو ساوى ؟ ترك البيت كله وثمرة هذا الجهد وأخذ مناقشتي لـ " البوصيري " في تصحيحه لإسناد من تلك الأسانيد ، فلضعف هذا الإسناد بحق ، ولو كان يجوز لي اتِّباع هواي لَوافقته على التصحيح ؛ لأنُّو أنا أنتهي إليه .
السائل : ... .
الشيخ : ... ما لي ، وهكذا في متناقضاته كلها ، سبحان الله ! يعني رجل - الله أعلم - ما ندري بيننا وبينه ربنا ، مو مسلم أبدًا ؛ لأنُّو ما هي هذه صفات المسلمين ، بيكذب الواحد مرَّة ومرَّتين وثلاثة ، أما يجعل ديدنه الكذب والافتراء على المؤمنين ؟! الله أعلم .
السائل : ... .
الشيخ : الله أعلم .
السائل : ... شيخنا هنا يعني ... له من قديم ... في الاستهزاء والكذب .
الشيخ : مو بهالنسبة .
السائل : هذا الرجل يعني مع ... كذب كذب متواصل ... ما ... .
الشيخ : عم أقول لك ، أنه هذا طريقة البدع ، لكن مو بهالنسبة هَيْ ، وبعدين هلق أنا عم أكتب مقدمة المجلد الأول من " الصحيحة " .
السائل : ... .
الشيخ : يتعرَّض ، لأنُّو نحن بنطبع هلق طبعة جديدة ، بيتعرَّض لـ " السقاف " و لـ " حسان " ، لواحد سوداني أيضًا .
السائل : سوداني .
الشيخ : سوداني .
السائل : لكن ... صغيرة ... .
الشيخ : إي ، إي نعم ، " الأحاديث الضعيفة في سلسلة الأحاديث الصحيحة " ، المهم هذا كمان ... لا يُحسن يكتب عبارة مثل الناس .
السائل : ... .
الشيخ : الله أكبر !
- تسجيلات متفرقة - شريط : 239
- توقيت الفهرسة : 00:05:00
- نسخة مدققة إملائيًّا