قضية انتقاد المتن ومنهج المحدثين فيه
A-
A=
A+
الشيخ : أنا عندي حادي الأرواح تبع الكردي هذا
السائل : الطبعة القديمة الأولى
الشيخ : اللي فيها مع إعلام الموقّعين طبعة صفرة هذه
السائل : هذه تحققّت الحمد لله
الشيخ : الحمد لله هذا من توفيق الله
سائل آخر : جاء بالسّند كاملا
الشيخ : إي كويّس هذه منيحة
السائل : سبحان الله ! الشيخ التويجري هيك معظم كتبه
الشيخ : الله يهديه لكن الكلام الأول الذي
السائل : الكلام الأول
الشيخ : هذا مو كلامه
السائل : أي نعم مش كلامه المتابعة
الشيخ : بس المتابعة
سائل آخر : عن إيش هذا شيخنا
الشيخ : كويّس هذا
السائل : سبحان الله ! ابن القيم في هذا الكتاب نثر هم الملاهي
الشيخ : يقول: " تعقبه الذّهبي في التلخيص بل أحسبه موضوعا ونعيم منكر الحديث للغاية مع أنّ البخاري روى عنه قلت هذا تحامل من الذّهبي على نعيم بن حمّاد ولم يكن بهذه المثابة و إنّما أنكر عليه بعض الأحاديث لا كلّها " إلى آخره ما يلاحظ الرجل انّه هو عم يقول أظنّ أن هذا الحديث موضوع فهو يخلص في هذا الحديث من الوضع من حيث الإسناد بس ليه ما يلاحظ ما قصد الذّهبي بقوله أحسبه موضوعا ويقول إنّه له إيش منكرات منكر الحديث للغاية أنا أشوف أنه مثل الذّهبي ومن يعني أحسن منّه إنّه يجيء ينقد ... فأنا انتبهت لمّا اطلعت على كلام الذّهبي في نقل التويجري ورد التويجري الجاهل في هذا العلم على الإمام الذّهبي فقلت سبحان الله فأين الثريا من الثرى وأين معاوية من عليّ هنا شو يقول أنس في الأخير بغضّ النّظر الجمل الأخرى: " فما سمعت بعد رسول الله حديثا أنا أشدّ به فرحا منّي بهذا الحديث " فيه مبالغة ما تتجانس مع قوله في حديث ( المرء مع من أحب ) الذي يقول فيه أنس: " فما فرح المسلمون بشيء كفرحهم بقول الرسول " فهنا يد المبالغة والصّنع واضحة في هذا التّعبير وغير نواحي أخرى أيضا فهذه يلاحظها النّاقد البصير مثل الذّهبي بينما الذي ما عنده هذا النّقد يقف عند ظاهر السند بس
الحلبي : شيخنا فيه كلمة طيّبة للمعلّمي رحمه الله في مقدّمة الفوائد المجموعة في مقدمة بديعة يقول: " والحكم بالوضع يكتفى فيه بغلبة الظّنّ " هذه النقطة التي .. الإمام الذهبي بهذا
الشيخ : أي نعم هو هذا
الحلبي : انظر سبحان الله
الشيخ : أي نعم
الحلبي : إذا شيخنا فيه عدّة أحاديث في الضّعيفة الأول والثاني تقول باطل مع أنّه السند يكون ضعيف
الشيخ : أي نعم
الحلبي : تكون لاحظت قضيّة المتن
الشيخ : وهذا وقع فيه هذا عبد الله الحبشي ( نعم المذكّر السّبحة ) أنا حكمت عليه بالوضع فجاء انتقدني فبينما أنا لما تكلّمت عن السند بيّنت أنّ السّند ضعيف لكن نظرت إليه من ناحية المعنى فحكمت عليه بالوضع لأنّ أصل السّبحة لغة هي مبتدعة فضلا عن عينها
الحلبي : لكن شيخنا ثمّ تبيّن بعد أنّه فيه راو وضّاع فعلا أنت نفسك ذكرت في نفس الكتاب
الشيخ : صحيح نعم
الحلبي : انتقل بصرك من راو إلى راو
الشيخ : هذا صحيح
الحلبي : ... المروزي سكن مصر أخرج البخاري في الصلاة طبعا كاتب فضل استقبال القبلة صفحة كذا في رواية أبي إسحاق عنه عن ابن المبارك وهشيم وأخرجه البخاري في الأحكام
الشيخ : عن ابن المبارك إيش
الحلبي : برواية أبي اسحاق عن بن المبارك وهشيم
الشيخ : وهشيم
الحلبي : وأخرج البخاري في أحكام المغازي عن محمود عن عبد الرّزاق عن معمر وعنه عن ابن المبارك عن معمر وأخرج عنه عن هشيم عن حصين عن عمرو بن ميمون قال رأيت بالجاهليّة قردة اجتمع عليها قردة قد زنت فرجموها فرجمتها معهم
الشيخ : هذا من أعجب ما في البخاري أنا كتبت تعليق في مختصر البخاري
الحلبي : على هذا
الشيخ : إيه قلت إنه هذا مع كونه غير مرفوض فهو منكر من أين درى أنّ هذا المرجوم هو زنى وكيف توصّل إلى هذه الحقيقة هذه تريد أهل كشف بقى .
السائل : الطبعة القديمة الأولى
الشيخ : اللي فيها مع إعلام الموقّعين طبعة صفرة هذه
السائل : هذه تحققّت الحمد لله
الشيخ : الحمد لله هذا من توفيق الله
سائل آخر : جاء بالسّند كاملا
الشيخ : إي كويّس هذه منيحة
السائل : سبحان الله ! الشيخ التويجري هيك معظم كتبه
الشيخ : الله يهديه لكن الكلام الأول الذي
السائل : الكلام الأول
الشيخ : هذا مو كلامه
السائل : أي نعم مش كلامه المتابعة
الشيخ : بس المتابعة
سائل آخر : عن إيش هذا شيخنا
الشيخ : كويّس هذا
السائل : سبحان الله ! ابن القيم في هذا الكتاب نثر هم الملاهي
الشيخ : يقول: " تعقبه الذّهبي في التلخيص بل أحسبه موضوعا ونعيم منكر الحديث للغاية مع أنّ البخاري روى عنه قلت هذا تحامل من الذّهبي على نعيم بن حمّاد ولم يكن بهذه المثابة و إنّما أنكر عليه بعض الأحاديث لا كلّها " إلى آخره ما يلاحظ الرجل انّه هو عم يقول أظنّ أن هذا الحديث موضوع فهو يخلص في هذا الحديث من الوضع من حيث الإسناد بس ليه ما يلاحظ ما قصد الذّهبي بقوله أحسبه موضوعا ويقول إنّه له إيش منكرات منكر الحديث للغاية أنا أشوف أنه مثل الذّهبي ومن يعني أحسن منّه إنّه يجيء ينقد ... فأنا انتبهت لمّا اطلعت على كلام الذّهبي في نقل التويجري ورد التويجري الجاهل في هذا العلم على الإمام الذّهبي فقلت سبحان الله فأين الثريا من الثرى وأين معاوية من عليّ هنا شو يقول أنس في الأخير بغضّ النّظر الجمل الأخرى: " فما سمعت بعد رسول الله حديثا أنا أشدّ به فرحا منّي بهذا الحديث " فيه مبالغة ما تتجانس مع قوله في حديث ( المرء مع من أحب ) الذي يقول فيه أنس: " فما فرح المسلمون بشيء كفرحهم بقول الرسول " فهنا يد المبالغة والصّنع واضحة في هذا التّعبير وغير نواحي أخرى أيضا فهذه يلاحظها النّاقد البصير مثل الذّهبي بينما الذي ما عنده هذا النّقد يقف عند ظاهر السند بس
الحلبي : شيخنا فيه كلمة طيّبة للمعلّمي رحمه الله في مقدّمة الفوائد المجموعة في مقدمة بديعة يقول: " والحكم بالوضع يكتفى فيه بغلبة الظّنّ " هذه النقطة التي .. الإمام الذهبي بهذا
الشيخ : أي نعم هو هذا
الحلبي : انظر سبحان الله
الشيخ : أي نعم
الحلبي : إذا شيخنا فيه عدّة أحاديث في الضّعيفة الأول والثاني تقول باطل مع أنّه السند يكون ضعيف
الشيخ : أي نعم
الحلبي : تكون لاحظت قضيّة المتن
الشيخ : وهذا وقع فيه هذا عبد الله الحبشي ( نعم المذكّر السّبحة ) أنا حكمت عليه بالوضع فجاء انتقدني فبينما أنا لما تكلّمت عن السند بيّنت أنّ السّند ضعيف لكن نظرت إليه من ناحية المعنى فحكمت عليه بالوضع لأنّ أصل السّبحة لغة هي مبتدعة فضلا عن عينها
الحلبي : لكن شيخنا ثمّ تبيّن بعد أنّه فيه راو وضّاع فعلا أنت نفسك ذكرت في نفس الكتاب
الشيخ : صحيح نعم
الحلبي : انتقل بصرك من راو إلى راو
الشيخ : هذا صحيح
الحلبي : ... المروزي سكن مصر أخرج البخاري في الصلاة طبعا كاتب فضل استقبال القبلة صفحة كذا في رواية أبي إسحاق عنه عن ابن المبارك وهشيم وأخرجه البخاري في الأحكام
الشيخ : عن ابن المبارك إيش
الحلبي : برواية أبي اسحاق عن بن المبارك وهشيم
الشيخ : وهشيم
الحلبي : وأخرج البخاري في أحكام المغازي عن محمود عن عبد الرّزاق عن معمر وعنه عن ابن المبارك عن معمر وأخرج عنه عن هشيم عن حصين عن عمرو بن ميمون قال رأيت بالجاهليّة قردة اجتمع عليها قردة قد زنت فرجموها فرجمتها معهم
الشيخ : هذا من أعجب ما في البخاري أنا كتبت تعليق في مختصر البخاري
الحلبي : على هذا
الشيخ : إيه قلت إنه هذا مع كونه غير مرفوض فهو منكر من أين درى أنّ هذا المرجوم هو زنى وكيف توصّل إلى هذه الحقيقة هذه تريد أهل كشف بقى .
- سلسلة الهدى والنور - شريط : 326
- توقيت الفهرسة : 00:42:35
- نسخة مدققة إملائيًّا