ماهو الأثر الطيب الذي أثمرته دعوتك.؟ - صوتيات وتفريغات الإمام الألباني
ماهو الأثر الطيب الذي أثمرته دعوتك.؟
A-
A=
A+
السائل : الحقيقة من باب محبّـتنا لك نحنا يا سيدي التقينا في الثّلاث و سبعين في دار محمّد رأفت .
الشيخ : ما شاء الله .
السائل : و الحمد لله نحن نحبّك في الله سيدي .
الشيخ : أحبّك الله الّذي أحببتني فيه .
السائل : ونعتزّ برؤيتك و الحديث معك .
الشيخ : الله يجزيك الخير
السائل : يعني من باب يعني الرّجل القويّ و المسلم القويّ أن لا يخشى في الله لومة لائم وكأنّ هنالك أثار فضولي الأستاذ أبو مالك لفتوتك الشّرعيّة بأنّ الجهاد في أفغانستان فرض عين مع أنّي في منى وعندما كنت موجود في مخيّم الإخوة السّلفيّين سنة السّتّ و ثمانين سمعت شريطا لك لا تفتي به بفرضيّة العين في أفغانستان وتعقيبا على ذلك مع أنّ الحاجة الماسّة لك و لأتباعك في ساحة الجهاد وعندما التقينا في دار محمّد رأفت قلت لك سيدي كم لك من السّنين تدعو النّاس إلى هذه العقيدة ؟ قلت لي أربعين سنة , قلنا لك كم من الأتباع لك صار ؟ لأنّك أنت قلت عشرين سنة من العقيدة الصّحيحة في أفغانستان , أين أثرها الآن أريد أن أتكلّم معك أين أثر هذه الدّعوة في بلاد العرب إلّي هي لغة القرآن الآن سيدي أنا أرى زي ما قال الأخ أبو يوسف أنّ وجودك مع إنّك تعتقد هذا الاعتقاد بفرضيّة العين في الجهاد الأفغاني وجودك هناك للدّعوة و الجهاد رأيت كيف هذا شيء كثير في إعادة رأيت كيف إعادة الخلافة أو إعادة بيضة الإسلام أو دار الإسلام إلى ما كانت عليه , يعني هذا فضل كبير يعني أنا أرى بناء على مثل ما قال الأستاذ أنّ وجودك هناك أفضل بكثير من هنا .
الشيخ : الله أعلم .
السائل : و الله أعلم .
السائل : بسم الله الرّحمن الرّحيم .

مواضيع متعلقة