الكلام على " عبد الله السعد " السعودي ، وبيان خطأ منهجه في دراسة الأحاديث ونقد المتن .
A-
A=
A+
الشيخ : هذه ناحية الحقيقة يتميَّز بها العلم الإسلامي فقط وهي علم الحديث ، أما الأمم الأخرى ما في عندها شيء من هذا إطلاقًا ، لكن هنا شو بيصير بقى ؟ إفراط وتفريط .
السائل : إي نعم .
الشيخ : إفراط وتفريط .
السائل : إفراط " الغزالي " في نقد المتن !
الشيخ : آ ، وعلى نمطه الآن هذا السعودي عبد الله إيش ؟ بن سعيد مدري سعيد .
السائل : السعد .
الشيخ : آ ؟
السائل : " عبد الله السعد " .
الشيخ : السعد ، هذا خَطِر جدًّا ، لأنُّو عم يعطي في ما يبدو دروس عامة .
السائل : إي .
الشيخ : بيوجِّههم رأسًا لنقد المتن .
السائل : الله أكبر !
الشيخ : أعوذ بالله .
السائل : وبعده ... .
الشيخ : شيء خطر هذا جدًّا ، والحقيقة " ابن قيم الجوزية " له كلمة سُئل : هل يمكن معرفة الحديث الموضوع دون الرجوع إلى السند ؟ قال : " نعم ، من جرت السنة في عروقه مجرى الدم فهذا بإمكانه أن يعرف " ، هذا " عبد الله السعد " بيدندن حول الكلمة هَيْ ، وبيقول - مثلًا - كلام " ابن تيمية " يُعرف ، كلام " ابن عثيمين " كلامه أسلوبه يعني يُعرف ، فكذلك الذي جرت السنة في عروقه مجرى الدم كمان هذا بيعرف أنُّو هذا كلام كلام الرسول ولَّا لا ، لكن إيمتى الإنسان بدو يصل لهالمرتبة ؟
السائل : آ .
الشيخ : من الخطر الخطير جدًّا أنُّو يجي يلقِّن هالقاتمة هالخلاصة هَيْ للمبتدئين !
السائل : ... .
الشيخ : مثل هاللي بيجي بدو يعلِّم اللي ما بيعرف ... ألف باء بدو يقول له : فسِّر القرآن بما عندك من معرفة بالكتاب والسنة واللغة وإلى آخره .
السائل : الله أكبر !
الشيخ : الله أكبر !
...
السائل : الكلام الذي قُطع أثناء قلب الشريط هو عبارة عن شعر من كتاب " الثقات " لـ " ابن حبان " ، الجزء التاسع ، على مئتين وأربعة وثلاثين .
الشيخ : ... .
السائل : إنما هذا لا يجوز ، آ ؟
الشيخ : لا .
أهلًا .
السائل : إي نعم .
الشيخ : إفراط وتفريط .
السائل : إفراط " الغزالي " في نقد المتن !
الشيخ : آ ، وعلى نمطه الآن هذا السعودي عبد الله إيش ؟ بن سعيد مدري سعيد .
السائل : السعد .
الشيخ : آ ؟
السائل : " عبد الله السعد " .
الشيخ : السعد ، هذا خَطِر جدًّا ، لأنُّو عم يعطي في ما يبدو دروس عامة .
السائل : إي .
الشيخ : بيوجِّههم رأسًا لنقد المتن .
السائل : الله أكبر !
الشيخ : أعوذ بالله .
السائل : وبعده ... .
الشيخ : شيء خطر هذا جدًّا ، والحقيقة " ابن قيم الجوزية " له كلمة سُئل : هل يمكن معرفة الحديث الموضوع دون الرجوع إلى السند ؟ قال : " نعم ، من جرت السنة في عروقه مجرى الدم فهذا بإمكانه أن يعرف " ، هذا " عبد الله السعد " بيدندن حول الكلمة هَيْ ، وبيقول - مثلًا - كلام " ابن تيمية " يُعرف ، كلام " ابن عثيمين " كلامه أسلوبه يعني يُعرف ، فكذلك الذي جرت السنة في عروقه مجرى الدم كمان هذا بيعرف أنُّو هذا كلام كلام الرسول ولَّا لا ، لكن إيمتى الإنسان بدو يصل لهالمرتبة ؟
السائل : آ .
الشيخ : من الخطر الخطير جدًّا أنُّو يجي يلقِّن هالقاتمة هالخلاصة هَيْ للمبتدئين !
السائل : ... .
الشيخ : مثل هاللي بيجي بدو يعلِّم اللي ما بيعرف ... ألف باء بدو يقول له : فسِّر القرآن بما عندك من معرفة بالكتاب والسنة واللغة وإلى آخره .
السائل : الله أكبر !
الشيخ : الله أكبر !
...
السائل : الكلام الذي قُطع أثناء قلب الشريط هو عبارة عن شعر من كتاب " الثقات " لـ " ابن حبان " ، الجزء التاسع ، على مئتين وأربعة وثلاثين .
الشيخ : ... .
السائل : إنما هذا لا يجوز ، آ ؟
الشيخ : لا .
أهلًا .
- تسجيلات متفرقة - شريط : 239
- توقيت الفهرسة : 00:32:52
- نسخة مدققة إملائيًّا