بيان أنه لا يوجد نصَّان صحيحان متعارضان ولا يوجد فيهما أحد هذه الأمور الثلاثة : الجمع أو النسخ أو الترجيح .
A-
A=
A+
السائل : إذا تعارض عمومان ولا يوجد هناك مرجِّح ؛ فما العمل ؟ هل يوقف العمل ... عمومًا ؟
الشيخ : لا ، ما في ... لكن يُنظر الترجيح ... أمس في موضوع ... .
... فهو ذاك الجواب ، إذا كان أحد العامَّين دَخَلَه التخصيص فهو أضعف في العموم من العام الذي لم يدخُلْه التخصيص ؛ فهذا يُسلَّط على الأول فيخصِّصه .
السائل : هو ما يريد هذا .
الشيخ : إذًا ماذا يريد ؟
السائل : ... ... المسألة أعطيت ... جوابها أنا ... بقوة ، أقول - مثلًا - يعني لا وجود عامان لا يجوز فيها الجمع ولا الترجيح ولا النسخ ... فقلت له أنا : هذا من باب ضرب المستحيل ، أنا قلت له : إنك لقد قارنت المستحيل ؛ لأنه من المستحيل أن يوجد نصَّان صحيحان متعارضان على ما تقول ولا يوجد فيهما أقل هذه الأمور الثلاثة ؛ إما جمعًا ، إما نسخًا ، إما ترجيحًا ، إن كنتَ جهلته غيرك يعرف .
الشيخ : ... هذا يظهر أنه قرأ فى بعض المذاهب ... " تعارضا فتساقطا " .
الحاضِرون : [ الجميع يضحك ! ] .
الشيخ : هذا مستحيل ... .
السائل : ... أنا عندي مسألة ... .
الشيخ : ... كلمة ... الموضوع .
السائل : أيوا .
الشيخ : مما يؤكد لك مما سمعته من فضيلة الشَّيخ حماد هو أنك أنت تقول حينما تتبنَّى - لا سمح الله - تلتزم هذه الفرضية كأنك تقول : إن الله - عز وجل - ، إن افترضت آية تقول : إن الله - عز وجل - ... تقول الرسول - صلى الله عليه وسلم - تكلَّم القرآن بآيتين ، وقول رسول الله بحديثين ، ولم يفسح المجال للمخاطبين أن يوفِّقوا بين كلٍّ من الآيتين وبين كلٍّ من الحديثن ، هذا ممكن في الشرع ؟
السائل : لا .
الشيخ : هذا تكليف بما لا يطاق ، كمان أخشى ما نخشاه أن يكون كمان متأثِّر بقول مَن يقول : " لله أن يكلِّف عباده بما لا يطيقون " [ الشَّيخ يضحك ! ] .
السائل : ... أنا عندي سؤال .
الشيخ : نعم .
الشيخ : لا ، ما في ... لكن يُنظر الترجيح ... أمس في موضوع ... .
... فهو ذاك الجواب ، إذا كان أحد العامَّين دَخَلَه التخصيص فهو أضعف في العموم من العام الذي لم يدخُلْه التخصيص ؛ فهذا يُسلَّط على الأول فيخصِّصه .
السائل : هو ما يريد هذا .
الشيخ : إذًا ماذا يريد ؟
السائل : ... ... المسألة أعطيت ... جوابها أنا ... بقوة ، أقول - مثلًا - يعني لا وجود عامان لا يجوز فيها الجمع ولا الترجيح ولا النسخ ... فقلت له أنا : هذا من باب ضرب المستحيل ، أنا قلت له : إنك لقد قارنت المستحيل ؛ لأنه من المستحيل أن يوجد نصَّان صحيحان متعارضان على ما تقول ولا يوجد فيهما أقل هذه الأمور الثلاثة ؛ إما جمعًا ، إما نسخًا ، إما ترجيحًا ، إن كنتَ جهلته غيرك يعرف .
الشيخ : ... هذا يظهر أنه قرأ فى بعض المذاهب ... " تعارضا فتساقطا " .
الحاضِرون : [ الجميع يضحك ! ] .
الشيخ : هذا مستحيل ... .
السائل : ... أنا عندي مسألة ... .
الشيخ : ... كلمة ... الموضوع .
السائل : أيوا .
الشيخ : مما يؤكد لك مما سمعته من فضيلة الشَّيخ حماد هو أنك أنت تقول حينما تتبنَّى - لا سمح الله - تلتزم هذه الفرضية كأنك تقول : إن الله - عز وجل - ، إن افترضت آية تقول : إن الله - عز وجل - ... تقول الرسول - صلى الله عليه وسلم - تكلَّم القرآن بآيتين ، وقول رسول الله بحديثين ، ولم يفسح المجال للمخاطبين أن يوفِّقوا بين كلٍّ من الآيتين وبين كلٍّ من الحديثن ، هذا ممكن في الشرع ؟
السائل : لا .
الشيخ : هذا تكليف بما لا يطاق ، كمان أخشى ما نخشاه أن يكون كمان متأثِّر بقول مَن يقول : " لله أن يكلِّف عباده بما لا يطيقون " [ الشَّيخ يضحك ! ] .
السائل : ... أنا عندي سؤال .
الشيخ : نعم .
- تسجيلات متفرقة - شريط : 262
- توقيت الفهرسة : 00:33:03
- نسخة مدققة إملائيًّا