ما حكم التكبير عند نهاية قراءة القرآن ؟
A-
A=
A+
السائل : ما حكم التكبير عند ختم القرآن ؟
الشيخ: ايش هو؟
السائل: حكم التكبير عند إرادة ختم القرآن ؟
الشيخ : التكبير لا أصل له في السنة الصحيحة وإنما ذلك في حديث يرويه علماء القراء والمتقنون منهم كابن الجزري يبين أنها لا تصح .
السائل : ابن الجزري يذكر أنها لا تصح ؟
الشيخ : نعم لا تصح .
السائل : هم يقولون إنهم تناقلوها بالسند يعني هذا أخذها عن هذا بسند متصل إلى الرسول عليه السلام فكيف تكون.
الشيخ : وهل كل سند متصل إلى الرسول يكون صحيحا ولو كان فيهم كذاب ؟
السائل : لا هم قصدوا بالتلقي وليس يعني فرق بين سند الحديث وبين تلقي القرآن يعني هذا قرأ على هذا ففعل أمامه التكبير وهذا التلميذ كان شيخا وقرأ على شيخه وفعل بالتكبير وهكذا بأسانيد ليس فيها انقطاع يعني ... ؟
سائل آخر : ابن أبي النجود عاصم أنه الرجل معروف في القراءة بأنه ثقة فتناقل القراء ذلك بالسند الصحيح إلى النبي صلى الله عليه وسلم مع القرآن يعني هذا المقصود .
الشيخ : مقصود من ؟
السائل : المقصود القراء الذين ناقشناهم في هذه المسألة .
الشيخ : هذه دعوى ولا موجودة في الكتاب ؟
السائل : دعواهم ، معهم إجازات محفوظة يعني كل واحد ممن يلقي القرآن معه إجازة .
الشيخ : محفوظة يعني متصلة ولا مقطوعة ؟
السائل : متصلة .
الشيخ : أين هذا موجود في الكتاب ولا مفقود ؟
السائل : موجود في كتبهم ومحفوظاتهم يعني يلي يأخذ إجازة على شيخ ... .
الشيخ : معليش يا أخي أنا مجاز بالقراءة لكن أنا أسأل إنه هل هذا مسطور في كتاب بسند متصل ، أنا عم أحيلك على كتاب ابن الجزري الذي اسمه النشر في القراءات العشر ، هناك هو يذكر سند هذا الحديث ويقول إن هذا الإسناد لا يصح ، فإن كان المقصود بكلامك هو هذا فهذا مردود وإن كان شيئا آخر فأين هو ؟
الحلبي : الإمام الذهبي في معرفة القراء الكبار كمان ينفيه ويضعفه .
الشيخ : هو هذا .
الشيخ: ايش هو؟
السائل: حكم التكبير عند إرادة ختم القرآن ؟
الشيخ : التكبير لا أصل له في السنة الصحيحة وإنما ذلك في حديث يرويه علماء القراء والمتقنون منهم كابن الجزري يبين أنها لا تصح .
السائل : ابن الجزري يذكر أنها لا تصح ؟
الشيخ : نعم لا تصح .
السائل : هم يقولون إنهم تناقلوها بالسند يعني هذا أخذها عن هذا بسند متصل إلى الرسول عليه السلام فكيف تكون.
الشيخ : وهل كل سند متصل إلى الرسول يكون صحيحا ولو كان فيهم كذاب ؟
السائل : لا هم قصدوا بالتلقي وليس يعني فرق بين سند الحديث وبين تلقي القرآن يعني هذا قرأ على هذا ففعل أمامه التكبير وهذا التلميذ كان شيخا وقرأ على شيخه وفعل بالتكبير وهكذا بأسانيد ليس فيها انقطاع يعني ... ؟
سائل آخر : ابن أبي النجود عاصم أنه الرجل معروف في القراءة بأنه ثقة فتناقل القراء ذلك بالسند الصحيح إلى النبي صلى الله عليه وسلم مع القرآن يعني هذا المقصود .
الشيخ : مقصود من ؟
السائل : المقصود القراء الذين ناقشناهم في هذه المسألة .
الشيخ : هذه دعوى ولا موجودة في الكتاب ؟
السائل : دعواهم ، معهم إجازات محفوظة يعني كل واحد ممن يلقي القرآن معه إجازة .
الشيخ : محفوظة يعني متصلة ولا مقطوعة ؟
السائل : متصلة .
الشيخ : أين هذا موجود في الكتاب ولا مفقود ؟
السائل : موجود في كتبهم ومحفوظاتهم يعني يلي يأخذ إجازة على شيخ ... .
الشيخ : معليش يا أخي أنا مجاز بالقراءة لكن أنا أسأل إنه هل هذا مسطور في كتاب بسند متصل ، أنا عم أحيلك على كتاب ابن الجزري الذي اسمه النشر في القراءات العشر ، هناك هو يذكر سند هذا الحديث ويقول إن هذا الإسناد لا يصح ، فإن كان المقصود بكلامك هو هذا فهذا مردود وإن كان شيئا آخر فأين هو ؟
الحلبي : الإمام الذهبي في معرفة القراء الكبار كمان ينفيه ويضعفه .
الشيخ : هو هذا .
- سلسلة الهدى والنور - شريط : 289
- توقيت الفهرسة : 00:46:56
- نسخة مدققة إملائيًّا