الكلام عن محمود الحداد وجماعته .
A-
A=
A+
السائل : محمد الحدادي
الشيخ : هذا اللي كان في المدينة ؟
السائل : إي نعم
الشيخ : والآن لا يزال فيها ؟
السائل : إي نعم لا يزال .
الشيخ : عجيب إيش اسم الكتاب ؟
السائل : عقيدة , عقائد العلماء نعم وعندنا معنا يا شيخ المقدمة لعلنا ... يا شيخ
الشيخ : ليه المقدمة مش ... .
السائل : يعني فيها بعض الملاحظات
الشيخ : لا يعني الكتاب كله مش منشور ؟
السائل : لا ، منشور يا شيخ وفيه أمور كثيرة لكننا أخذنا زي ما تقول المختصر لعل الجل يغني عن الكل
الشيخ : طيب علمنا الذي وصلنا أنه من تلامذة الشيخ الأنصاري في المدينة صحيح هذا الكلام ؟
أبو ليلى : حماد الأنصاري
الشيخ : حماد
السائل : لا أعلم يا شيخ
الشيخ : لا تعلم
أبو ليلى : يا شيخ جاءك أحدهم من الإمارات وكان السؤال حول من هو الكافر ومن هو المبتدع كان يدور حول هذا
السائل : يعني في كلمة أقرأها عليك
الشيخ : تفضل
السائل : يقول: إن عامة المسلمين منذ زمن على الإرجاء وكذا عامة أهل الرأي يعني عليه ومن هذا المنطلق لا يثبتون لأحد من الناس كما قلنا أنه على السنة إلا بعد أن يتبينوا من حاله وإلا فالأصل عندهم أنهم مرجئة .
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله هنا يظهر لكم أهمية التمسك بمنهج السلف هذا رجل الآن طلق هذا وتمسك بفهمه للكتاب والسنة فضلّ ضلالاً بعيدا وأمثاله كثر في كل عصر وفي كل مكان
أبو ليلى : يا شيخ احنا قلنا قديماً الأخ علي التقى فيه وكان عنده غلو الرجل هذا قديماً عنده غلو الرجل وتضييق وتشديد من هذا الباب هذا الجأه إلى ذلك يا شيخ
الشيخ : الله المستعان .
السائل : لا سيما أن كثير يا شيخ من الشباب الآن ولا نقول الكثير أغلب الشباب يتوزعون ويوجدون في بعض المناطق في المملكة ينهجون هذا المنهج حتى أعرفهم لا يسلمون علينا ونحن نتحلق في دروس العلم عند المشايخ لا يسلمون .
الشيخ : الله أكبر الله أكبر هذول خوارج يعني ماشيين في طريق الخروج ، الله المستعان .
سائل آخر : يا شيخ دخل واحد منهم على بعض الشباب في مكتبة فلم يسلم فسأله الأخ مشعل لماذا لا تسلم ؟ قال: السلام سنة ، إي نعم
الشيخ : إذا لقيته فسلم عليه ، الله أكبر
الشيخ : هذا اللي كان في المدينة ؟
السائل : إي نعم
الشيخ : والآن لا يزال فيها ؟
السائل : إي نعم لا يزال .
الشيخ : عجيب إيش اسم الكتاب ؟
السائل : عقيدة , عقائد العلماء نعم وعندنا معنا يا شيخ المقدمة لعلنا ... يا شيخ
الشيخ : ليه المقدمة مش ... .
السائل : يعني فيها بعض الملاحظات
الشيخ : لا يعني الكتاب كله مش منشور ؟
السائل : لا ، منشور يا شيخ وفيه أمور كثيرة لكننا أخذنا زي ما تقول المختصر لعل الجل يغني عن الكل
الشيخ : طيب علمنا الذي وصلنا أنه من تلامذة الشيخ الأنصاري في المدينة صحيح هذا الكلام ؟
أبو ليلى : حماد الأنصاري
الشيخ : حماد
السائل : لا أعلم يا شيخ
الشيخ : لا تعلم
أبو ليلى : يا شيخ جاءك أحدهم من الإمارات وكان السؤال حول من هو الكافر ومن هو المبتدع كان يدور حول هذا
السائل : يعني في كلمة أقرأها عليك
الشيخ : تفضل
السائل : يقول: إن عامة المسلمين منذ زمن على الإرجاء وكذا عامة أهل الرأي يعني عليه ومن هذا المنطلق لا يثبتون لأحد من الناس كما قلنا أنه على السنة إلا بعد أن يتبينوا من حاله وإلا فالأصل عندهم أنهم مرجئة .
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله هنا يظهر لكم أهمية التمسك بمنهج السلف هذا رجل الآن طلق هذا وتمسك بفهمه للكتاب والسنة فضلّ ضلالاً بعيدا وأمثاله كثر في كل عصر وفي كل مكان
أبو ليلى : يا شيخ احنا قلنا قديماً الأخ علي التقى فيه وكان عنده غلو الرجل هذا قديماً عنده غلو الرجل وتضييق وتشديد من هذا الباب هذا الجأه إلى ذلك يا شيخ
الشيخ : الله المستعان .
السائل : لا سيما أن كثير يا شيخ من الشباب الآن ولا نقول الكثير أغلب الشباب يتوزعون ويوجدون في بعض المناطق في المملكة ينهجون هذا المنهج حتى أعرفهم لا يسلمون علينا ونحن نتحلق في دروس العلم عند المشايخ لا يسلمون .
الشيخ : الله أكبر الله أكبر هذول خوارج يعني ماشيين في طريق الخروج ، الله المستعان .
سائل آخر : يا شيخ دخل واحد منهم على بعض الشباب في مكتبة فلم يسلم فسأله الأخ مشعل لماذا لا تسلم ؟ قال: السلام سنة ، إي نعم
الشيخ : إذا لقيته فسلم عليه ، الله أكبر
- سلسلة الهدى والنور - شريط : 782
- توقيت الفهرسة : 00:34:40
- نسخة مدققة إملائيًّا