جماعة التبليغ لا يهتمون بتصحيح العقائد، وأهمية التصفية والتربية
A-
A=
A+
الشيخ : وبعدين جماعة التبليغ لا يهتمون بتصحيح العقائد نحن لماذا ندندن في هذه الجلسة وهذيك الجلسة وكل هذه السنين الطويلة لا بد من التصفية والتربية تصفية الدين مما دخل فيه شيخ جماعة التبليغ لا يقوم بهذا الواجب أبداً بل هو ترك جماعته كل مين كما يقولون عنا بالشام: " كل مين على دينو الله يعينو " تفهون هذه الكلمة ؟
السائل: نعم نعم
الشيخ: هذا ما بجوز بالإسلام وين الدين النصيحة) ؟ وين ( لتأمرنّ بالمعروف ولتنهون عن المنكر ) ؟ وين وين ، جماعة التبليغ بشوفو واحد يصلي على مذهب ما بقلو السنة يا أخي كذا لأ نحنا ما بدنا نفرق بين المسلمين ، بشوف المسلم أخاه المسلم يطوف حول القبر قد يشاركه في الطواف فضلاً أنه إيش ينكر عليه ليش ؟ سياسة قال مشان جذبه إلى المنهج إلى الجماعة الخ هكذا دعوة الرسول عليه السلام؟ قال تعالى في القرآن : (( لقد كدت تركن إليهم شيئاً قليلاً إذن لأذقناك ضعف الحياة و ضعف الممات )) هذا رسول الله حذره أن يميل إلى المشركين ولو ميلاً بسيطاً الآن إذا رأينا مسلم يطوف حول القبر هذا أليس إشراكاً بالله عز وجل ؟ كيف نقر هذا ؟ هذه سياسة تلتقي مع الكفار ومنهجهم ومن سياستهم الغاية تبرر الوسيلة فأنا إذا سايرت الناس الضالين في سبيل تقريبهم إلى الدين فأنا مثلي كمثل من يقدم رجلاً ويؤخر أخرى صحيح رح قدمه للدين ورح يصلي لكن صلاته وقلبه معلق بالشرك بالله عز وجل فليش ما بعلمه العقيدة؟ ونحن نعلم جميعاً لا فرق أبداً بين طائفة وأخرى لأن القرآن والحمد لله محفوظ أن دعوة الرسل كانت تبدأ (( أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت )) هل جماعة التبليغ يبدؤون الدعوة (( أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت )) هل جماعة الإخوان المسلمين يبدؤون بهذه النقطة هل جماعة حزب التحرير يبدؤون ..؟ أبداً أبداً أبداً ولذلك ما فيه فايدة من كل هذه الحزبيات وإنما فرد واحد في الدنيا ربنا عز وجل يهدي به الألوف إن لم نقل الملايين لأنه ماشي على الخط وعلى الصراط المستقيم فلذلك نحن ننصح ألا حزبيات في الإسلام وأن المسلمين أمة وحدة كما قال عز وجل : (( وكذلك جعلناكم أمة وسطاً لتكونوا شهداء على الناس )) فالأمة الوسط هذه لا يمكن أن تكون إلا بالرجوع إلى ما كان عليه الرسول عليه السلام وأصحابه الكرام ( فهم القوم لا يشقى جليسهم ) وأنا أعتقد فيه عندك سؤال .
السائل : شرح الحديث .
الشيخ : معليش احفظ سؤالك أنا اعتقد أن كل هالجماعات هدول اللي لا نقر تحزبهم وتكتلهم أكثرهم مخلصون لكن رؤوسهم المخلصون فيهم قلة ما أقول أيضاً كلهم غير مخلصين المخلصون فيهم قلة .
السائل: نعم نعم
الشيخ: هذا ما بجوز بالإسلام وين الدين النصيحة) ؟ وين ( لتأمرنّ بالمعروف ولتنهون عن المنكر ) ؟ وين وين ، جماعة التبليغ بشوفو واحد يصلي على مذهب ما بقلو السنة يا أخي كذا لأ نحنا ما بدنا نفرق بين المسلمين ، بشوف المسلم أخاه المسلم يطوف حول القبر قد يشاركه في الطواف فضلاً أنه إيش ينكر عليه ليش ؟ سياسة قال مشان جذبه إلى المنهج إلى الجماعة الخ هكذا دعوة الرسول عليه السلام؟ قال تعالى في القرآن : (( لقد كدت تركن إليهم شيئاً قليلاً إذن لأذقناك ضعف الحياة و ضعف الممات )) هذا رسول الله حذره أن يميل إلى المشركين ولو ميلاً بسيطاً الآن إذا رأينا مسلم يطوف حول القبر هذا أليس إشراكاً بالله عز وجل ؟ كيف نقر هذا ؟ هذه سياسة تلتقي مع الكفار ومنهجهم ومن سياستهم الغاية تبرر الوسيلة فأنا إذا سايرت الناس الضالين في سبيل تقريبهم إلى الدين فأنا مثلي كمثل من يقدم رجلاً ويؤخر أخرى صحيح رح قدمه للدين ورح يصلي لكن صلاته وقلبه معلق بالشرك بالله عز وجل فليش ما بعلمه العقيدة؟ ونحن نعلم جميعاً لا فرق أبداً بين طائفة وأخرى لأن القرآن والحمد لله محفوظ أن دعوة الرسل كانت تبدأ (( أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت )) هل جماعة التبليغ يبدؤون الدعوة (( أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت )) هل جماعة الإخوان المسلمين يبدؤون بهذه النقطة هل جماعة حزب التحرير يبدؤون ..؟ أبداً أبداً أبداً ولذلك ما فيه فايدة من كل هذه الحزبيات وإنما فرد واحد في الدنيا ربنا عز وجل يهدي به الألوف إن لم نقل الملايين لأنه ماشي على الخط وعلى الصراط المستقيم فلذلك نحن ننصح ألا حزبيات في الإسلام وأن المسلمين أمة وحدة كما قال عز وجل : (( وكذلك جعلناكم أمة وسطاً لتكونوا شهداء على الناس )) فالأمة الوسط هذه لا يمكن أن تكون إلا بالرجوع إلى ما كان عليه الرسول عليه السلام وأصحابه الكرام ( فهم القوم لا يشقى جليسهم ) وأنا أعتقد فيه عندك سؤال .
السائل : شرح الحديث .
الشيخ : معليش احفظ سؤالك أنا اعتقد أن كل هالجماعات هدول اللي لا نقر تحزبهم وتكتلهم أكثرهم مخلصون لكن رؤوسهم المخلصون فيهم قلة ما أقول أيضاً كلهم غير مخلصين المخلصون فيهم قلة .
- سلسلة الهدى والنور - شريط : 540
- توقيت الفهرسة : 00:07:00
- نسخة مدققة إملائيًّا