ما حكم من يساعد على نشر كتب الأشاعرة وغيرهم من الفرق الضالة ؟
A-
A=
A+
السائل : يقول السَّائل : ما حكم مَن يساعد في نشر كتب الأشاعرة وغيرهم من الفرق الضالة ؟
الشيخ : هذا السؤال لا بد من توضيح الجواب عليه ، إذا كان الذي يطبع هذه الكتب ليتعلَّم الناس فيها عامة الناس ليتثقَّفوا بما فيها من كلام ، بل من علم الكلام ؛ فهذا طبعًا يَصْدق فيه الشطر الثاني من قول الله - عز وجل - في القرآن الكريم : (( وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ )) ؛ ففي هذا النشر تعاون على الإثم والعدوان ، أما إذا كان النشر في حدود .
الشيخ : هذا السؤال لا بد من توضيح الجواب عليه ، إذا كان الذي يطبع هذه الكتب ليتعلَّم الناس فيها عامة الناس ليتثقَّفوا بما فيها من كلام ، بل من علم الكلام ؛ فهذا طبعًا يَصْدق فيه الشطر الثاني من قول الله - عز وجل - في القرآن الكريم : (( وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ )) ؛ ففي هذا النشر تعاون على الإثم والعدوان ، أما إذا كان النشر في حدود .
- تسجيلات متفرقة - شريط : 207
- توقيت الفهرسة : 00:59:07
- نسخة مدققة إملائيًّا