بيان ضلال كتاب الحق الدامغ وما فيه من كفر .
A-
A=
A+
الشيخ : أنا كان عندي كتاب عم اقرؤه هنا ؟
السائل : لا .
الشيخ : انظر اتقرؤه ؟
السائل : لا
الشيخ : حتى هذا بخط كبير " الحق الدامغ " شوف الاسم هذا ؟ الحق الدامغ هذا مؤلفه واحد إباضي ، إباضي يعني خارجي من الخوارج ويدافع عن مذهب الخوارج ، كل المدافعة ، لكن يالله اللهم ، أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه
السائل : آمين
الشيخ : وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه ، متعرض هنا لعدة بحوث من جملتها ، لأن الإباضية الخوارج ، ينكرون أكبر نعمة ينعم الله بها على عباده في الجنة ، رؤيتهم له تبارك وتعالى ، حتى إذا رأوه نسوا نعيم الجنة ، قال تعالى: (( وجوه يومئذ ناضرة )) ، ناضرة نضرة ، (( إلى ربها ناظرة )) ، شوف بقى شلون يؤولون لك وهدول مسلمون ، فما تريد تقول عن الكافرين ، قالوا إلى ربها ناظرة يعني منتظرة
السائل : شو هي؟ منتظرة
الشيخ : منتظرة أين (( إلى ربها ناظرة )) وأين منتظرة ، شايف.
السائل : أنا ظننت أن هذا الكتاب الذي تريد تعطيني إياه ألفته
الشيخ : لا الذي أريد أعطيك إياه ما كتاب واحد ، عدة كتب ، لا لسه أنا ما انتهيت من العبرة ، (( وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرها )) ، شلون أولوها ؟
السائل : منتظرة
الشيخ : منتظرة ، هدول مسلمون لكنهم ضالون عن السنة ، الشاهد ما زال ما تم ، قالوا يحتجون بالحديث ، ما الحديث ؟ قالوا ( إذا دخل أهل الجنة ، الجنة ناداهم ربنا وتبارك وتعالى ، أي عبادي هل أزيدكم شيئا ، قالوا يا ربنا ماذا تزيدنا ؟ لقد أدخلتنا الجنة ،وأنعمت علينا ، قال لا ، عندي زيادة وهي أن أريكم وجهي ، فيرفع الحجاب فيرون الله تبارك وتعالى ) هذا الخبيث مؤلف هذا الكتاب ماذا سوى في الحديث ،قال هذا الحديث أولا حديث آحاد ، وسمعت هذه الفلسفة ؟
السائل : سمعت منك إنه في أحاديث آحاد
الشيخ : أي نعم
السائل : وسامع في حديث غريب وهيك .
الشيخ : لكن ما سامع مني إنه الأحاديث الصحيحة شيء نرده ، وشيء نقبله ، كله مقبول عندنا أما عند الخوارج والشيعة ، الحديث ولو كان صحيحا فهو مرفوض إذا كان آحاد يعني غير متواترا
السائل : إذا خالف الرأي
الشيخ : آه فهذا حديث آحاد قالوا أول شيء وثاني شيء قال هذا مخالف للقرآن هنا بقى ، شلون مخالف للقرآن؟ ، القرآن يقول (( قال لن تراني ولكن انظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني )) ، أول الآية هناك أنه حتى في الآخرة بينما هذه في الدنيا ، فلما جاء الحديث يتحدث عن الآخرة ، ضربها بمفهومه الخاطئ للآية ، فرد الحديث الصحيح ، وهكذا الأمة تحارب منذ ألف سنة وزيادة ، ليس فقط ، من الأعداء بل ومن الأصدقاء من المسلمين أنفسهم ، ليش ؟ لأن الأهواء مختلفة ، أهواء تجعل بعض الناس كفار ، لا يعترفون لا بالرب ولا بالنبي عليه السلام ، وناس منهم يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض ، لذلك وأنهي كلامي كما قال عبد الله بن مسعود ( اتبعوا ) وسمعته مني مرارا ( اتبعوا ولا تبتدعوا فقد كفيتم عليكم بالأمر العتيق ) ، عليك بالأمر العتيق يا أبا سليمان ، لا تسمع لابنك الروسي
السائل : الله يثبتنا
الشيخ : اصح هذا جاء موبوء أعط بالك ، تريد تجعل بينك وبينه حصنا ، لأنه يحمل أفكار لينين ستالين ، وهو بقى يجادلك وما عنده علم لا بالكتاب ولا بالسنة ، عنده علم بالشبهات التي لقنوها إياه ، لا تسمع منه حتى تدركنا إن شاء الله وإياك المنية ونحن على العهد القديم .
السائل : إن شاء الله .
السائل : لا .
الشيخ : انظر اتقرؤه ؟
السائل : لا
الشيخ : حتى هذا بخط كبير " الحق الدامغ " شوف الاسم هذا ؟ الحق الدامغ هذا مؤلفه واحد إباضي ، إباضي يعني خارجي من الخوارج ويدافع عن مذهب الخوارج ، كل المدافعة ، لكن يالله اللهم ، أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه
السائل : آمين
الشيخ : وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه ، متعرض هنا لعدة بحوث من جملتها ، لأن الإباضية الخوارج ، ينكرون أكبر نعمة ينعم الله بها على عباده في الجنة ، رؤيتهم له تبارك وتعالى ، حتى إذا رأوه نسوا نعيم الجنة ، قال تعالى: (( وجوه يومئذ ناضرة )) ، ناضرة نضرة ، (( إلى ربها ناظرة )) ، شوف بقى شلون يؤولون لك وهدول مسلمون ، فما تريد تقول عن الكافرين ، قالوا إلى ربها ناظرة يعني منتظرة
السائل : شو هي؟ منتظرة
الشيخ : منتظرة أين (( إلى ربها ناظرة )) وأين منتظرة ، شايف.
السائل : أنا ظننت أن هذا الكتاب الذي تريد تعطيني إياه ألفته
الشيخ : لا الذي أريد أعطيك إياه ما كتاب واحد ، عدة كتب ، لا لسه أنا ما انتهيت من العبرة ، (( وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرها )) ، شلون أولوها ؟
السائل : منتظرة
الشيخ : منتظرة ، هدول مسلمون لكنهم ضالون عن السنة ، الشاهد ما زال ما تم ، قالوا يحتجون بالحديث ، ما الحديث ؟ قالوا ( إذا دخل أهل الجنة ، الجنة ناداهم ربنا وتبارك وتعالى ، أي عبادي هل أزيدكم شيئا ، قالوا يا ربنا ماذا تزيدنا ؟ لقد أدخلتنا الجنة ،وأنعمت علينا ، قال لا ، عندي زيادة وهي أن أريكم وجهي ، فيرفع الحجاب فيرون الله تبارك وتعالى ) هذا الخبيث مؤلف هذا الكتاب ماذا سوى في الحديث ،قال هذا الحديث أولا حديث آحاد ، وسمعت هذه الفلسفة ؟
السائل : سمعت منك إنه في أحاديث آحاد
الشيخ : أي نعم
السائل : وسامع في حديث غريب وهيك .
الشيخ : لكن ما سامع مني إنه الأحاديث الصحيحة شيء نرده ، وشيء نقبله ، كله مقبول عندنا أما عند الخوارج والشيعة ، الحديث ولو كان صحيحا فهو مرفوض إذا كان آحاد يعني غير متواترا
السائل : إذا خالف الرأي
الشيخ : آه فهذا حديث آحاد قالوا أول شيء وثاني شيء قال هذا مخالف للقرآن هنا بقى ، شلون مخالف للقرآن؟ ، القرآن يقول (( قال لن تراني ولكن انظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني )) ، أول الآية هناك أنه حتى في الآخرة بينما هذه في الدنيا ، فلما جاء الحديث يتحدث عن الآخرة ، ضربها بمفهومه الخاطئ للآية ، فرد الحديث الصحيح ، وهكذا الأمة تحارب منذ ألف سنة وزيادة ، ليس فقط ، من الأعداء بل ومن الأصدقاء من المسلمين أنفسهم ، ليش ؟ لأن الأهواء مختلفة ، أهواء تجعل بعض الناس كفار ، لا يعترفون لا بالرب ولا بالنبي عليه السلام ، وناس منهم يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض ، لذلك وأنهي كلامي كما قال عبد الله بن مسعود ( اتبعوا ) وسمعته مني مرارا ( اتبعوا ولا تبتدعوا فقد كفيتم عليكم بالأمر العتيق ) ، عليك بالأمر العتيق يا أبا سليمان ، لا تسمع لابنك الروسي
السائل : الله يثبتنا
الشيخ : اصح هذا جاء موبوء أعط بالك ، تريد تجعل بينك وبينه حصنا ، لأنه يحمل أفكار لينين ستالين ، وهو بقى يجادلك وما عنده علم لا بالكتاب ولا بالسنة ، عنده علم بالشبهات التي لقنوها إياه ، لا تسمع منه حتى تدركنا إن شاء الله وإياك المنية ونحن على العهد القديم .
السائل : إن شاء الله .
- سلسلة الهدى والنور - شريط : 241
- توقيت الفهرسة : 00:03:00
- نسخة مدققة إملائيًّا