لا يلجأ عادة العلماء إلى النسخ إلا إذا تعذر الجمع بينهما : هل هذا صحيح ؟
A-
A=
A+
السائل : في يا أستاذ انه كان الرسول عليه السلام ... من جلد الفك ... أربعة مئة درهم ثمن هذه الفروة على ذمة الراوي ذمة واسعة بالمناسبة سيدي أنا بدي أحكي لك طرفتين وحدة كان في لها صديق ... والطرفة الثانية شيخ علي .... نحنا أثرنا موضوع يعني كيف إذا خالف الرسول قوله كذب يعني من الوجوه قلنا أنه لا يلجأ عادة العلماء إلى النسخ إلا إذا تعذر الجمع بينهما فقلنا مثلاً هذا وجه من الوجوه عدم الوجوب مثلاً خصوصية للرسول عليه السلام وغيره إلا أن نقول بالنسخ حينئذٍ لا يمكن الجمع بينهما ... إذا صح الأول والثاني نفس القوة فهذا الذي قلنا باختصار عن موضوع العورة
الشيخ : قبل ما تمشي لا تنسى ما قلت قلت إذا كان في نفس القوة
السائل : لا مش ضروري هذا خطأ أنا قصدت أن الحديث متواتر ؟
الشيخ : ما يهمني قصدك قد ما يهمني لفظك لأنه قصدك ما حدى بيفهمه غيرك إن الكلام لفي الفؤاد وإنما يعلى اللسان على الفؤاد دليل أكمل
السائل : تمام يعني آثار موضوع العورة قلت أنا حسب معلوماتي أنه فيه أدلة متضاربة
الشيخ : سامحك الله الأدلة لا تتضارب نعم
السائل : في أدلة قوية مع كلا الطرفين يقول الفخذ عورة ومنه مش عورة
الشيخ : ما في هيك شي هيك بتقول ما في أدلة تقول أنه الفخذ ليس بعورة ما في
السائل : تقول أنه الفخذ عورة لكن في أدلة ثانية يؤخذ منها هي هي كانت حجة سواء كانت صريحة أو غير صريحة للقائل أنه الفخذ ليس بعورة ولكن والله أدلة قوية استاذ
الشيخ : والله ما هي قوية لأنه لا يوجد عندنا في الشريعة مثل هذا التصور الذي صوره لفظك وليس قلبك الفخذ عورة ليس الفخذ عورة هذا لا يمكن يوجد في الشريعة ولذلك التعبير يجب أن يكون دقيقاً جداً كي لا نثبت للشرع ما لا يليق به ممكن يوجد دليل زين من الناس يفهم منه ضد نص حديث آخر ممكن هذا وكثير لكن أن يكون هناك لفظين صادرين صريحين متناقضين الفخذ عورة ليس الفخذ عورة مثلاً حتى ليس بهذا اللفظ وإنما بطريق عدم التمكن من الجمع ينقل أن هذا منسوخ وليس بهذه الصورة من التعارض يعني أنا بقلك الماء من الماء هذا الحديث أخذ به كبار السلف من الصحابة بدئاً من عثمان وانت نازل أنه الإنسان إذا جامع زوجته وأجهدها ثم لم ينزل لا يجب عليه الغسل لأن الرسول قال الماء من الماء هذا ما خرج منه ماء في حديث ثاني إذا مس الختان الختان وجب الغسل أنزل أو لم ينزل هذا بلا شك معارض لذاك لكن أنا تصورت الفخذ عورة الفخذ ليس بعورة لا يمكن المهم إيش النقطة
السائل: النقطة أنه احنا قلنا المفاهيم أنه إذا اختلف القول مع الفعل أنه هذا يصرف إلى عدة صور ... بس هناك أثار موضوع الحقيقة ما هو أثاره مش عارف أنا شو جاب على باله موضوع العورة
الشيخ : قبل ما تمشي لا تنسى ما قلت قلت إذا كان في نفس القوة
السائل : لا مش ضروري هذا خطأ أنا قصدت أن الحديث متواتر ؟
الشيخ : ما يهمني قصدك قد ما يهمني لفظك لأنه قصدك ما حدى بيفهمه غيرك إن الكلام لفي الفؤاد وإنما يعلى اللسان على الفؤاد دليل أكمل
السائل : تمام يعني آثار موضوع العورة قلت أنا حسب معلوماتي أنه فيه أدلة متضاربة
الشيخ : سامحك الله الأدلة لا تتضارب نعم
السائل : في أدلة قوية مع كلا الطرفين يقول الفخذ عورة ومنه مش عورة
الشيخ : ما في هيك شي هيك بتقول ما في أدلة تقول أنه الفخذ ليس بعورة ما في
السائل : تقول أنه الفخذ عورة لكن في أدلة ثانية يؤخذ منها هي هي كانت حجة سواء كانت صريحة أو غير صريحة للقائل أنه الفخذ ليس بعورة ولكن والله أدلة قوية استاذ
الشيخ : والله ما هي قوية لأنه لا يوجد عندنا في الشريعة مثل هذا التصور الذي صوره لفظك وليس قلبك الفخذ عورة ليس الفخذ عورة هذا لا يمكن يوجد في الشريعة ولذلك التعبير يجب أن يكون دقيقاً جداً كي لا نثبت للشرع ما لا يليق به ممكن يوجد دليل زين من الناس يفهم منه ضد نص حديث آخر ممكن هذا وكثير لكن أن يكون هناك لفظين صادرين صريحين متناقضين الفخذ عورة ليس الفخذ عورة مثلاً حتى ليس بهذا اللفظ وإنما بطريق عدم التمكن من الجمع ينقل أن هذا منسوخ وليس بهذه الصورة من التعارض يعني أنا بقلك الماء من الماء هذا الحديث أخذ به كبار السلف من الصحابة بدئاً من عثمان وانت نازل أنه الإنسان إذا جامع زوجته وأجهدها ثم لم ينزل لا يجب عليه الغسل لأن الرسول قال الماء من الماء هذا ما خرج منه ماء في حديث ثاني إذا مس الختان الختان وجب الغسل أنزل أو لم ينزل هذا بلا شك معارض لذاك لكن أنا تصورت الفخذ عورة الفخذ ليس بعورة لا يمكن المهم إيش النقطة
السائل: النقطة أنه احنا قلنا المفاهيم أنه إذا اختلف القول مع الفعل أنه هذا يصرف إلى عدة صور ... بس هناك أثار موضوع الحقيقة ما هو أثاره مش عارف أنا شو جاب على باله موضوع العورة
- نوادر بوابة تراث الإمام الألباني - شريط : 57
- توقيت الفهرسة : 00:09:18