هنا سؤال يقول ما رأيكم في مسألة التعامل مع الجن ، شلون يعني التعامل مع الجن قال تعالى

(وأنه كان رجال من الانس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا ) فهذه الآية تصرح بأنه

كان من سبب فرار الجن ووقوعهم في الضلال استعانتهم بالإنس من أسباب ضلال الإنس

استعانتهم بالجن ومعروف في الجاهلية أن القبيلة كانت تنزل في واد فينادي رئيسها رئيس الجن

في ذلك الوادي ويقول نحن نعوذ بك أن يصيبنا أذىً أو ضرر في هذا المكان فهذه الاستغاثة في

الجن الذي لا يرى هو من الشرك في الاسلام الذي لا يجوز أن يرجع إليه المسلم مهما تعلل

المسلم بأنه مضطر الى معرفة ذلك لأنه سيكون حاله كالمثَل العربي الذي يقول كالذي يبني

قصرا ويهدم مصرا والأستاذ هنا يقول كالاستعانة على اكتشاف النص أي اكتشف نص شو

استفاد بينما هو تضرر في عقيدته في استعانته بخلق خفي لم يجز ربنا عزوجل الاستعانة بهم

لذلك يقول اهل العلم بالتوحيد لا يجوز للمسلم الاستعانة بالملائكة الذين لا يعصون الله ما امرهم

ويفعلون ما يؤمرون فضلا عن أن يستعين بالجن الذين فيهم الصالح والطالح ومنا القاسطون

ومنا دون ذلك كنا طرائق قددا فلا يجوز الاستعانة ولاستغاثة الا بالله تبارك وتعالى والا

بالأسباب التي شرعها الله وليس من الاسباب التي شرعها الله الاستعانة على أي شيء بالجني

فلا يحوز اذا

السائل:

حين يقال انه تمثل بالجن صحيح هذا الشيء ؟

الشيخ:

صحيح هل المجهود الحربي يعتبر من الزكاة

السائل:

الجن طعامهم من طعام الانس ام يختلف

الشيخ:

يختلف وماذا يهمك

السائل:

...... في حديث العظم هو طعام إخوانكم من الجن .

الشيخ:

ما في تعارض ، الحيوان ألي يخالط الانسان ويستعمله هذا الانسان شوا طعامه يشترك في شيء

مع الانسان وينفصل عنه فهو يأكل الحشيش مثلا ويأكل الحنطة والشعير الانسان ما بيأكل

حشيش لكن يأكل الحنطة والشعير فهل في هذا اشكال ؟ وهناك ما في اشكال قد يأكل يعني لكن

ما دام قد ثبت في الحديث الآخر أنه العظمة المرماة التي لا قيمة عندنا هي تصبح عندهم كأنها

محشية لحم