هل كان يوجد البيع بالأجل في عهد الرسول ؟
A-
A=
A+
السائل : سؤالي إنه طبعًا في البيع بالأجل فيه بالإسلام إشي يسموه البيع بالأجل .
الشيخ : عند مسلمين اليوم فيه .
السائل : في كتب في فقه السنة قرر والله أعلم إنه البيع بالأجل فيه شيء يعني .
الشيخ : ما الرسول بارك الله فيك اشترى بالأجل لكن مفهوم الأجل اليوم اختلف عن المفهوم السابق ولعلك تتذكر لما قلت آنفًا إنه بيع التقسيط إذا كان بسعر النقد فهو أفضل هذا هو بيع الأجل آنفًا إنه هذا النوع نقول به فبيع الأجل كان معروفا في عهد الأول والرسول - عليه السلام - ثبت عنه أنه كان يتهيأ للغزو احتاج إلى جمال من نوعية تكون طبعًا كبيرة وبتتحمل مشاق إلى آخره ، فأمر أحد الصحابة وهو وعبد الله بن عمرو بن العاص أن يشتري له يشتري رأس الجمل برأسين أو بثلاثة على أساس لما بيجي تأتي الجمال من أموال الصدقة إلى بيت مال المسلمين بيصير بيوفي شو على بيت المال بسبب شراء الجمل الواحد بجملين ثلاثة هذا على الأجل .
السائل : هذا السلم .
الشيخ : ها .
السائل : السلم .
الشيخ : لا ، ما هو سلم هذا هذا بيع الأجل بس هذا بيع الحيوان شايف هذا موجود كان في عهد الرسول - عليه السلام - وفي غزوة من الغزوات ، لكن فيما بعد وحسمًا لمادة الربا : " نهى عن بيع الحيوان بالحيوان نسيئة " ، " نهى عن بيع الحيوان بالحيوان نسيئة " .
السائل : ... .
الشيخ : أيوا ، لكن لما بيجي بيبيع الإنسان للمسلم شيئًا بثمن النقد إلى أجل هذا ربح دين ودنيا بالدنيا واضح إنه هو ربح ربح النقد لكن ربح من الناحية الدينية ربح ما يخطر على بال تاجر اليوم مع الأسف من تجار المسلمين ليش لأنه جاء في الأحاديث الصحيحة ( قرض درهمين صدقة درهم ) يعني يعني اللي بيقرض درهمين كأنه تصدق بدرهم خرج منه درهم فاللي يقرض مئتين دينار كأنه تصدق بمئة دينار يعني أمر التجار ربح عظيم جدًّا لو التزموا الآداب الشرعية والأحكام الشرعية كل ما بيبيع شيء بيربح دنيا وبيربح آخرة هلا ما باقي ربح آخرة كله ربح دنيوي بس وسبحانك الله وبحمدك .
السائل : ... الدخان الضرر تبع الإسراف ... كثيرة .
الشيخ : إيه نعم .
السائل : ذكرتها هل التمباك هذا اللي يسمونه الأرجيلة والمعسل تابع إلى .
الشيخ : طبعًا كله هذا من مادة الدخان كلهم أخبث من بعض ... .
الشيخ : عند مسلمين اليوم فيه .
السائل : في كتب في فقه السنة قرر والله أعلم إنه البيع بالأجل فيه شيء يعني .
الشيخ : ما الرسول بارك الله فيك اشترى بالأجل لكن مفهوم الأجل اليوم اختلف عن المفهوم السابق ولعلك تتذكر لما قلت آنفًا إنه بيع التقسيط إذا كان بسعر النقد فهو أفضل هذا هو بيع الأجل آنفًا إنه هذا النوع نقول به فبيع الأجل كان معروفا في عهد الأول والرسول - عليه السلام - ثبت عنه أنه كان يتهيأ للغزو احتاج إلى جمال من نوعية تكون طبعًا كبيرة وبتتحمل مشاق إلى آخره ، فأمر أحد الصحابة وهو وعبد الله بن عمرو بن العاص أن يشتري له يشتري رأس الجمل برأسين أو بثلاثة على أساس لما بيجي تأتي الجمال من أموال الصدقة إلى بيت مال المسلمين بيصير بيوفي شو على بيت المال بسبب شراء الجمل الواحد بجملين ثلاثة هذا على الأجل .
السائل : هذا السلم .
الشيخ : ها .
السائل : السلم .
الشيخ : لا ، ما هو سلم هذا هذا بيع الأجل بس هذا بيع الحيوان شايف هذا موجود كان في عهد الرسول - عليه السلام - وفي غزوة من الغزوات ، لكن فيما بعد وحسمًا لمادة الربا : " نهى عن بيع الحيوان بالحيوان نسيئة " ، " نهى عن بيع الحيوان بالحيوان نسيئة " .
السائل : ... .
الشيخ : أيوا ، لكن لما بيجي بيبيع الإنسان للمسلم شيئًا بثمن النقد إلى أجل هذا ربح دين ودنيا بالدنيا واضح إنه هو ربح ربح النقد لكن ربح من الناحية الدينية ربح ما يخطر على بال تاجر اليوم مع الأسف من تجار المسلمين ليش لأنه جاء في الأحاديث الصحيحة ( قرض درهمين صدقة درهم ) يعني يعني اللي بيقرض درهمين كأنه تصدق بدرهم خرج منه درهم فاللي يقرض مئتين دينار كأنه تصدق بمئة دينار يعني أمر التجار ربح عظيم جدًّا لو التزموا الآداب الشرعية والأحكام الشرعية كل ما بيبيع شيء بيربح دنيا وبيربح آخرة هلا ما باقي ربح آخرة كله ربح دنيوي بس وسبحانك الله وبحمدك .
السائل : ... الدخان الضرر تبع الإسراف ... كثيرة .
الشيخ : إيه نعم .
السائل : ذكرتها هل التمباك هذا اللي يسمونه الأرجيلة والمعسل تابع إلى .
الشيخ : طبعًا كله هذا من مادة الدخان كلهم أخبث من بعض ... .
- تسجيلات متفرقة - شريط : 379
- توقيت الفهرسة : 00:00:00