هل يمكن من فضيلتكم المشاركة في مجلة السلفية في السودان بكتابات أو مخطوطات ؟.
A-
A=
A+
الشيخ : نعم .
السائل : حقيقة يا شيخ الأسئلة كثيرة ولكن نسبة للظروف .
الشيخ : نعم .
السائل : في سؤالين أخيرين ولابد منهما .
الشيخ : نعم .
السائل : المجلة السلفية في السودان بحوجة إلى أن يكتب فيها بعض المشهورين السلفيين وكذا فنطلب منك أحد الأمرين : إما أن تحاول تساعد المجلة بمواضيع ، كتابات تكون متتالية ، لأن مشاركتكم إن شاء الله في المجلة ترفع من مستوى المجلة العلمي .
الشيخ : نعم .
السائل : هذا الأمر الأول ، والأمر الثاني أن تنشر من بعض مخطوطاتك تباعًا في المجلة ، وخاصة إن شاء الله ستنشر هناك ... .
الشيخ : جوابي على هذا أولًا : لا أستطيع أن أعد بتحقيق هذه الرغبة التي هي في الأصل رغبة مقبولة وينبغي أن أكون معكم فيها ، لا أستطيع لظروفي الخاصة العلمية طبعًا .ثانيًا : إن استطعتُ فقد يكون ذلك بعد أن أطلع على منهج المجلة وعلى مسيرتها في منطلقها والتي أرجو أن تكون موفقة وأن يبارك الله - عز وجل - فيها ، هذا ما عندي .
السائل : ليس لديكم مانع إن شاء الله ؟
الشيخ : أنا أقول : لا أستطيع أن أعدك ، وإن استطعتُ فبعد أن أطلع .
السائل : هذا بالنسبة للكتابة فيها ولكن إذا مثلًا وقفت على المجلة ثم لم تستطع مساعدتها بكتابة موضوعات هل تسمح لها بنشر بعض كتاباتك ؟
الشيخ : هو بارك الله فيك مشكلتي أنا صعب أن تتصوروها ، أنا تأتيني خطابات وأسئلة من مختلف البلاد الإسلامية فلا أستطيع أن أكتب ردًا عليها ، فأنا إذا أردت مثلًا أن آخذ رسالة عندي فلابد من أن أنسخها أو أصورها فهذا يأخذ من وقتي ، ثم أنا لازم أضعها في البريد وأرسلها مضمونة مسجلة ، هذا صعب عليّ جدًّا لذلك أنا أتحفظ في الجواب فأقول : إن استطعتُ فبعد ، فاعذروني يعني لا تؤاخذوني .
السائل : نحن نعرف الظروف تمامًا .
الشيخ : بارك الله فيكم .
السائل : طيب السؤال الأخير إذا أحببت ... وهذا سئلت عنه كثيرًا ؟
الشيخ : نعم .
السائل : موضوع ما استجد زيارة إخوانك السلفيين في السودان .
الشيخ : ما أستطيع .
السائل : جزاك الله خيرًا .
الشيخ : وإياك ، وأهلًا وسهلًا ومرحبًا .
السائل : حقيقة يا شيخ الأسئلة كثيرة ولكن نسبة للظروف .
الشيخ : نعم .
السائل : في سؤالين أخيرين ولابد منهما .
الشيخ : نعم .
السائل : المجلة السلفية في السودان بحوجة إلى أن يكتب فيها بعض المشهورين السلفيين وكذا فنطلب منك أحد الأمرين : إما أن تحاول تساعد المجلة بمواضيع ، كتابات تكون متتالية ، لأن مشاركتكم إن شاء الله في المجلة ترفع من مستوى المجلة العلمي .
الشيخ : نعم .
السائل : هذا الأمر الأول ، والأمر الثاني أن تنشر من بعض مخطوطاتك تباعًا في المجلة ، وخاصة إن شاء الله ستنشر هناك ... .
الشيخ : جوابي على هذا أولًا : لا أستطيع أن أعد بتحقيق هذه الرغبة التي هي في الأصل رغبة مقبولة وينبغي أن أكون معكم فيها ، لا أستطيع لظروفي الخاصة العلمية طبعًا .ثانيًا : إن استطعتُ فقد يكون ذلك بعد أن أطلع على منهج المجلة وعلى مسيرتها في منطلقها والتي أرجو أن تكون موفقة وأن يبارك الله - عز وجل - فيها ، هذا ما عندي .
السائل : ليس لديكم مانع إن شاء الله ؟
الشيخ : أنا أقول : لا أستطيع أن أعدك ، وإن استطعتُ فبعد أن أطلع .
السائل : هذا بالنسبة للكتابة فيها ولكن إذا مثلًا وقفت على المجلة ثم لم تستطع مساعدتها بكتابة موضوعات هل تسمح لها بنشر بعض كتاباتك ؟
الشيخ : هو بارك الله فيك مشكلتي أنا صعب أن تتصوروها ، أنا تأتيني خطابات وأسئلة من مختلف البلاد الإسلامية فلا أستطيع أن أكتب ردًا عليها ، فأنا إذا أردت مثلًا أن آخذ رسالة عندي فلابد من أن أنسخها أو أصورها فهذا يأخذ من وقتي ، ثم أنا لازم أضعها في البريد وأرسلها مضمونة مسجلة ، هذا صعب عليّ جدًّا لذلك أنا أتحفظ في الجواب فأقول : إن استطعتُ فبعد ، فاعذروني يعني لا تؤاخذوني .
السائل : نحن نعرف الظروف تمامًا .
الشيخ : بارك الله فيكم .
السائل : طيب السؤال الأخير إذا أحببت ... وهذا سئلت عنه كثيرًا ؟
الشيخ : نعم .
السائل : موضوع ما استجد زيارة إخوانك السلفيين في السودان .
الشيخ : ما أستطيع .
السائل : جزاك الله خيرًا .
الشيخ : وإياك ، وأهلًا وسهلًا ومرحبًا .
- تسجيلات متفرقة - شريط : 368
- توقيت الفهرسة : 00:00:00